"شاعر المليون" يختتم جولاته ويستعد لإختيار قائمة الـ 100 - صور
صوت الحق -
اختتمت لجنة تحكيم الموسم التاسع من برنامج الشعر النبطي «شاعر المليون»، الذي تنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، جولاتها التي انطلقت من العاصمة الأردنية عمان في 24 سبتمبر الماضي مروراً بالرياض ثم الكويت، وصولاً إلى المحطة الأخيرة في العاصمة الإماراتية أبوظبي والتي انتهت مساء أمس السبت 26 أكتوبر الجاري.
واستطاع 15 شاعراً وشاعرةً خلال الجولات الأربعة من حصد البطاقات الذهبية، متأهلين بذلك إلى المرحلة التالية من البرنامج، مرحلة الـ 100 شاعراً، حاجزين بذلك مقاعدهم في هذه المرحلة، وقد توزعت البطاقات التي منحها أعضاء لجنة التحكيم وأعضاء اللجنة الاستشارية للبرنامج على النحو التالي: 8 بطاقات في محطة الرياض، 5 بطاقات في محطة الكويت، وبطاقتين في محطة أبوظبي، فيما لم تحظى محطة العاصمة الأردنية عمان بأي بطاقة ذهبية.
وشهدت المحطة الأخيرة أبوظبي تميز واضح من حيث التنوع والمستوى الشعري، حيث حظيت الجولة وجود شعراء متميزين من داخل دولة الإمارات العربية وخارجها، بالإضافة إلى وجود عدد مميز من الشاعرات اللواتي قدمن قصائد تؤكد قدرتهن على خوض غمار المنافسة في الموسم الحالي، والانظمام إلى قائمة شاعرات البرنامج اللواتي تميزن على مدار المواسم السابقة.
وبعذا الصدد، قال عبيد خلفان المزروعي، مدير إدارة التخطيط والمشاريع في اللجنة، إن جولة أبوظبي سجلت النجاح المتوقع من حيث الإقبال والمستوى الشعري الذي لمسناها من الشعراء والشاعرات الذين شاركوا في الجولة على مدار الأيام الثلاث الماضية، وقد توافد مئات الشعراء من الإمارات ودول الخليج ومختلف الجنسيات العربية، إلى مسرح شاطئ الراحة للمشاركة ومقابلة لجنة التحكيم في آخر جولاتها.
وأشاد المزروعي بجهود لجنة التحكيم المكونة من الأستاذ سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر باللجنة، والدكتور غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، وأعضاء اللجنة الاستشارية الأستاذ تركي المريخي والأستاذ بدر الصفوق، ودورهم الكبير والمميز في اختيار نجوم الشعر النبطي، مضيفاً أن الشكر موصول لكافة العاملين في برنامج شاعر المليون ولكل الشركاء والمساهمين في انحاح هذا العمل الذي يسلط الضوء على الشعر النبطي الذي يعد جزءً مهماً من موروثنا العربي.
وأشار المزروعي إلى أن لجنة التحكيم تستعد بشكل مباشرة إلى المرحلة القادمة من البرنامج والمتمثلة في اختيار قائمة الـ 100 شاعراً، والتي ستعلن لجنة التحكيم تفاصيلها في وقت لاحق، مهنئاً الجميع على هذا البرنامج الضخم وهذه المسابقة الرائدة والهادفة إلى اكتشاف الطاقات المبدعة التي تعكس الصورة الحضارية المشرقة لإمارة الشعر "أبوظبي" بشكل خاص لودولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام
واستطاع 15 شاعراً وشاعرةً خلال الجولات الأربعة من حصد البطاقات الذهبية، متأهلين بذلك إلى المرحلة التالية من البرنامج، مرحلة الـ 100 شاعراً، حاجزين بذلك مقاعدهم في هذه المرحلة، وقد توزعت البطاقات التي منحها أعضاء لجنة التحكيم وأعضاء اللجنة الاستشارية للبرنامج على النحو التالي: 8 بطاقات في محطة الرياض، 5 بطاقات في محطة الكويت، وبطاقتين في محطة أبوظبي، فيما لم تحظى محطة العاصمة الأردنية عمان بأي بطاقة ذهبية.
وشهدت المحطة الأخيرة أبوظبي تميز واضح من حيث التنوع والمستوى الشعري، حيث حظيت الجولة وجود شعراء متميزين من داخل دولة الإمارات العربية وخارجها، بالإضافة إلى وجود عدد مميز من الشاعرات اللواتي قدمن قصائد تؤكد قدرتهن على خوض غمار المنافسة في الموسم الحالي، والانظمام إلى قائمة شاعرات البرنامج اللواتي تميزن على مدار المواسم السابقة.
وبعذا الصدد، قال عبيد خلفان المزروعي، مدير إدارة التخطيط والمشاريع في اللجنة، إن جولة أبوظبي سجلت النجاح المتوقع من حيث الإقبال والمستوى الشعري الذي لمسناها من الشعراء والشاعرات الذين شاركوا في الجولة على مدار الأيام الثلاث الماضية، وقد توافد مئات الشعراء من الإمارات ودول الخليج ومختلف الجنسيات العربية، إلى مسرح شاطئ الراحة للمشاركة ومقابلة لجنة التحكيم في آخر جولاتها.
وأشاد المزروعي بجهود لجنة التحكيم المكونة من الأستاذ سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر باللجنة، والدكتور غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، وأعضاء اللجنة الاستشارية الأستاذ تركي المريخي والأستاذ بدر الصفوق، ودورهم الكبير والمميز في اختيار نجوم الشعر النبطي، مضيفاً أن الشكر موصول لكافة العاملين في برنامج شاعر المليون ولكل الشركاء والمساهمين في انحاح هذا العمل الذي يسلط الضوء على الشعر النبطي الذي يعد جزءً مهماً من موروثنا العربي.
وأشار المزروعي إلى أن لجنة التحكيم تستعد بشكل مباشرة إلى المرحلة القادمة من البرنامج والمتمثلة في اختيار قائمة الـ 100 شاعراً، والتي ستعلن لجنة التحكيم تفاصيلها في وقت لاحق، مهنئاً الجميع على هذا البرنامج الضخم وهذه المسابقة الرائدة والهادفة إلى اكتشاف الطاقات المبدعة التي تعكس الصورة الحضارية المشرقة لإمارة الشعر "أبوظبي" بشكل خاص لودولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام