للأردنيين.. آلية الحصول على الـ5 لمبات
صوت الحق -
شرح المدير التنفيذي لصندوق الطاقة المتجددة، الدكتور رسمي حمزة، آلية الحصول على اللمبات الموفرة للطاقة، التي تحدثت عنها وزيرة الطاقة هالة زواتي.
وقال حمزة إن توزيع اللمبات على الأردنيين، هو جزئية من حزمة مشاريع تستهدف القطاع المنزلي، لتخفيض كلف الطاقة على الأسر وإحداث أثر اجتماعي واقتصادي.
وتبعا للمشروع الذي أطلقه صندوق الطاقة المتجددة، ستُمنح المنازل التي يقل استهلاكها شهريا عن 500كيلوواط، 5 لمبات موفرة للطاقة، تُسهم بتخفيض حجم الاستهلاك المخصص للإنارة بنسبة تصل إلى 80%.
وعن آلية الحصول على هذه اللمبات، قال حمزة إنها تبدأ بمراجعة شركة الكهرباء الخاصة بالمشترك، وتقديم طلب للاستفادة من المشروع، ليتم بعد ذلك تحريك فريق فني مختص إلى منزل المشترك لتبديل اللمبات.
وهنا أوضح حمزة، أن مهام الفريق الفني تتضمن فك اللمبات القديمة وتغليفها جيدا تلافيا لخطر مادة الزئبق، وتركيب اللمبات الجديدة الموفرة بعد عمل الوصلات الفنية اللازمة، حيث أنها تتطلب آلية تركيب معينة لضمان استمراريتها.
وتلتزم شركات الكهرباء بكفالة مدتها 3 سنوات للمبات الجديدة.
ويترتب على المشترك دفع نصف دينار عن كل لمبة جديدة، تُضاف إلى مبلغ آخر يتكفل به صندوق الطاقة المتجددة لصالح الشركات الخاصة لقاء التركيب.
وسيتم اقتطاع الـ50 قرشا من خلال فاتورة الكهرباء للمشترك ولمرة واحدة فقط.
وعن نوعيتها، كشف حمزة أن الصين هي بلد المنشأ لهذه اللبمات، وتمتاز بأعلى المواصفات العالمية، وحرصا على ذلك طُرح عطاء المشروع 3 مرات لغايات الوصول إلى المواصفة الحالية.
وبشأن اللمبات القديمة، فيتم تحويلها إلى وزارة البيئة ليصار إلى إتلافها.
أما عن باقي حزمة المشاريع التي استهدف الصندوق فيها القطاع المنزلي، فذكر حمزة مشروع السخانات الشمسية ومشروع الخلايا الشمسية.
وفيما يخص السخانات الشمسية، فقد انتهى الصندوق من تركيب 28 ألف سخان شمسي بدعم 50%، و5 آلاف سخان بدعم 100% للأسر الفقيرة.
كما يوفر الصندوق دعما نسبته 30% لتركيب الخلايا الشمسية.
وقال حمزة إن توزيع اللمبات على الأردنيين، هو جزئية من حزمة مشاريع تستهدف القطاع المنزلي، لتخفيض كلف الطاقة على الأسر وإحداث أثر اجتماعي واقتصادي.
وتبعا للمشروع الذي أطلقه صندوق الطاقة المتجددة، ستُمنح المنازل التي يقل استهلاكها شهريا عن 500كيلوواط، 5 لمبات موفرة للطاقة، تُسهم بتخفيض حجم الاستهلاك المخصص للإنارة بنسبة تصل إلى 80%.
وعن آلية الحصول على هذه اللمبات، قال حمزة إنها تبدأ بمراجعة شركة الكهرباء الخاصة بالمشترك، وتقديم طلب للاستفادة من المشروع، ليتم بعد ذلك تحريك فريق فني مختص إلى منزل المشترك لتبديل اللمبات.
وهنا أوضح حمزة، أن مهام الفريق الفني تتضمن فك اللمبات القديمة وتغليفها جيدا تلافيا لخطر مادة الزئبق، وتركيب اللمبات الجديدة الموفرة بعد عمل الوصلات الفنية اللازمة، حيث أنها تتطلب آلية تركيب معينة لضمان استمراريتها.
وتلتزم شركات الكهرباء بكفالة مدتها 3 سنوات للمبات الجديدة.
ويترتب على المشترك دفع نصف دينار عن كل لمبة جديدة، تُضاف إلى مبلغ آخر يتكفل به صندوق الطاقة المتجددة لصالح الشركات الخاصة لقاء التركيب.
وسيتم اقتطاع الـ50 قرشا من خلال فاتورة الكهرباء للمشترك ولمرة واحدة فقط.
وعن نوعيتها، كشف حمزة أن الصين هي بلد المنشأ لهذه اللبمات، وتمتاز بأعلى المواصفات العالمية، وحرصا على ذلك طُرح عطاء المشروع 3 مرات لغايات الوصول إلى المواصفة الحالية.
وبشأن اللمبات القديمة، فيتم تحويلها إلى وزارة البيئة ليصار إلى إتلافها.
أما عن باقي حزمة المشاريع التي استهدف الصندوق فيها القطاع المنزلي، فذكر حمزة مشروع السخانات الشمسية ومشروع الخلايا الشمسية.
وفيما يخص السخانات الشمسية، فقد انتهى الصندوق من تركيب 28 ألف سخان شمسي بدعم 50%، و5 آلاف سخان بدعم 100% للأسر الفقيرة.
كما يوفر الصندوق دعما نسبته 30% لتركيب الخلايا الشمسية.