القضاة يعلن نيته الترشح لعضوية الصحفيين مجددا
صوت الحق -
أعلن عضو نقابة الصحفيين خالد القضاة، نيته الترشح لعضوية النقابة مجددا في الانتخابات القادمة، مشيرا الى مواصلته المشاورات مع الزميلات والزملاء للترشح.
وقال القضاة إن حجم الإنجازات الذي تحقق خلال مسيرة الدورة الحالية لمجلس النقابة، كان يتناسب مع الظروف الراهنة في ظل المعيقات وتشابك المصالح والتركة الثقيلة التي ورثها المجلس.
واضاف في بيان له اليوم الاربعاء، أن الطموحات كانت أكبر مما تحقق بكثير، خصوصا على صعيد الارتقاء بالمهنة والنقابة والاستثمار، وتحسين أوضاع العاملين في سلك الصحافة والإعلام.
وتاليا بيان القضاة:
الزميلات .. الزملاء الكرام
أعضاء نقابة الصحفيين
تحية واحتراما....
ان حجم الإنجازات الذي تحقق خلال مسيرة الدورة الحالية لمجلس نقابة الصحفيين التي حزت فيها على ثقتكم، كانت تتناسب مع الظروف الراهنة في ظل المعيقات وتشابك المصالح والتركة الثقيلة التي ورثها المجلس، وإن كانت الطموحات كعضو في مجلس النقابة أكبر مما تحقق بكثير، خصوصا على صعيد الارتقاء بالمهنة والنقابة والاستثمار، وتحسين أوضاع العاملين في سلك الصحافة والإعلام.
وقد أنجز المجلس رغم التحديات التي اقتضتها المرحلة العديد من الملفات بالتكافل والتضامن، وسط آمال بأن يتم البناء على هذه المسيرة التراكمية في الدورات اللاحقة بما يلبي تطلعاتكم، وكان الانجاز بحجم المتاح لا بحجم المأمول والطموح.
وكما تعلمون فأن النقابة تعاني من نزف في مواردها وشح مصادر تمويل صناديقها المختلفة في ظل عجز قانونها عن القيام بهذا الدور، ومكانة الإعلام الأردني ما زال تفع في المنطقة الرمادية تتنازعها المصالح وقوى الشد العكسي التي تسعى لتحييد دورها، وإضافة لمحاولات تفريغ المؤسسات الإعلامية من سلطتها ودورها وكفاءاتها بغياب العدالة وفرض المزيد من القيود القانونية وتغليظ العقوبات على حرية التعبير ومساومتها على استقلاليتها.
لا أريد أن أطيل عليكم بسرد أعمال المجلس في دورته الحالية، فأنتم على علم بها، سواء من اتفق معها أو خالفها أو قلل من حجمها، وهذا التباين موضع احترام وتقدير، فانا معني هنا بالبناء على ما تحقق وخاصة في مجال تعظيم منجزات النقابة واستثمار مواردها، وسن قانون جديد للنقابة من صنع الهيئة العامة، ودعم المؤسسات الإعلامية والعاملين فيها بما يحقق العدالة والإنصاف ويضمن أمن العاملين فيها ويحافظ على مكتسباتهم.
الزميلات والزملاء الكرام.
وبناءً على ما تقدم، وما نصبو إليه جميعاً، وبعد التوكل على الله أولاً، وثقتكم ثانياً، أعلن مواصلتي المشاورات مع الزميلات والزملاء للترشح لعضوية مجلس النقابة للدورة القادمة، ويشرفني الاستماع للزملاء من أساتذة المهنة من متقاعدين أفاضل وعاملين أعزاء بمختلف طرق التواصل لرسم خطة مستقبلية مرتبطة ببرنامج زمني يلبي تطلعات الهيئة العامة للوصول إلى نقابة أكثر فاعلية وحضورا في سائر المحافل والقضايا.
نقابة لا تفرق بين منتسبيها، وتشكل مظلة لمؤسسات إعلامية صاحبة حضور واستقلال، ورافعة حقيقية لمهنة مستقرة ومحمية، يصان فيها الأمن الوظيفي والاجتماعي لأعضائها العاملين في مختلف المؤسسات الإعلامية، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بالتقدم نحو المواقع القيادية، وتنمية المهارات من خلال برامج التعليم والتدريب المستمر، وتدعم كليات إعلام كونها حاملة لواء المستقبل ورافدة للكفاءات، وتعظيم البيئة الصديقة للحريات العامة.
الزميلات والزملاء الكرام..
ان موقفي من مختلف القضايا سيكون مناطاً بالتشاور معكم، فانا لم نقطع عنكم يوما .. فلا تبخلوا علي بالتوجيه والإرشاد فأنا استمد قوتي من قوتكم وعزيمتكم.
شاكراً لكم جميعاً دعمكم .. فما يزال في الأفق الكثير مما يتوجب عمله.
والسلام عليكم وكل عام وانتم بألف خير
وقال القضاة إن حجم الإنجازات الذي تحقق خلال مسيرة الدورة الحالية لمجلس النقابة، كان يتناسب مع الظروف الراهنة في ظل المعيقات وتشابك المصالح والتركة الثقيلة التي ورثها المجلس.
واضاف في بيان له اليوم الاربعاء، أن الطموحات كانت أكبر مما تحقق بكثير، خصوصا على صعيد الارتقاء بالمهنة والنقابة والاستثمار، وتحسين أوضاع العاملين في سلك الصحافة والإعلام.
وتاليا بيان القضاة:
الزميلات .. الزملاء الكرام
أعضاء نقابة الصحفيين
تحية واحتراما....
ان حجم الإنجازات الذي تحقق خلال مسيرة الدورة الحالية لمجلس نقابة الصحفيين التي حزت فيها على ثقتكم، كانت تتناسب مع الظروف الراهنة في ظل المعيقات وتشابك المصالح والتركة الثقيلة التي ورثها المجلس، وإن كانت الطموحات كعضو في مجلس النقابة أكبر مما تحقق بكثير، خصوصا على صعيد الارتقاء بالمهنة والنقابة والاستثمار، وتحسين أوضاع العاملين في سلك الصحافة والإعلام.
وقد أنجز المجلس رغم التحديات التي اقتضتها المرحلة العديد من الملفات بالتكافل والتضامن، وسط آمال بأن يتم البناء على هذه المسيرة التراكمية في الدورات اللاحقة بما يلبي تطلعاتكم، وكان الانجاز بحجم المتاح لا بحجم المأمول والطموح.
وكما تعلمون فأن النقابة تعاني من نزف في مواردها وشح مصادر تمويل صناديقها المختلفة في ظل عجز قانونها عن القيام بهذا الدور، ومكانة الإعلام الأردني ما زال تفع في المنطقة الرمادية تتنازعها المصالح وقوى الشد العكسي التي تسعى لتحييد دورها، وإضافة لمحاولات تفريغ المؤسسات الإعلامية من سلطتها ودورها وكفاءاتها بغياب العدالة وفرض المزيد من القيود القانونية وتغليظ العقوبات على حرية التعبير ومساومتها على استقلاليتها.
لا أريد أن أطيل عليكم بسرد أعمال المجلس في دورته الحالية، فأنتم على علم بها، سواء من اتفق معها أو خالفها أو قلل من حجمها، وهذا التباين موضع احترام وتقدير، فانا معني هنا بالبناء على ما تحقق وخاصة في مجال تعظيم منجزات النقابة واستثمار مواردها، وسن قانون جديد للنقابة من صنع الهيئة العامة، ودعم المؤسسات الإعلامية والعاملين فيها بما يحقق العدالة والإنصاف ويضمن أمن العاملين فيها ويحافظ على مكتسباتهم.
الزميلات والزملاء الكرام.
وبناءً على ما تقدم، وما نصبو إليه جميعاً، وبعد التوكل على الله أولاً، وثقتكم ثانياً، أعلن مواصلتي المشاورات مع الزميلات والزملاء للترشح لعضوية مجلس النقابة للدورة القادمة، ويشرفني الاستماع للزملاء من أساتذة المهنة من متقاعدين أفاضل وعاملين أعزاء بمختلف طرق التواصل لرسم خطة مستقبلية مرتبطة ببرنامج زمني يلبي تطلعات الهيئة العامة للوصول إلى نقابة أكثر فاعلية وحضورا في سائر المحافل والقضايا.
نقابة لا تفرق بين منتسبيها، وتشكل مظلة لمؤسسات إعلامية صاحبة حضور واستقلال، ورافعة حقيقية لمهنة مستقرة ومحمية، يصان فيها الأمن الوظيفي والاجتماعي لأعضائها العاملين في مختلف المؤسسات الإعلامية، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بالتقدم نحو المواقع القيادية، وتنمية المهارات من خلال برامج التعليم والتدريب المستمر، وتدعم كليات إعلام كونها حاملة لواء المستقبل ورافدة للكفاءات، وتعظيم البيئة الصديقة للحريات العامة.
الزميلات والزملاء الكرام..
ان موقفي من مختلف القضايا سيكون مناطاً بالتشاور معكم، فانا لم نقطع عنكم يوما .. فلا تبخلوا علي بالتوجيه والإرشاد فأنا استمد قوتي من قوتكم وعزيمتكم.
شاكراً لكم جميعاً دعمكم .. فما يزال في الأفق الكثير مما يتوجب عمله.
والسلام عليكم وكل عام وانتم بألف خير