استمرار البحث عن حمزة الخطيب
صوت الحق -
لا تزال عمليات البحث عن الشاب حمزة الخطيب، الذي جرفته مياه الأمطار في منطقة وادي القمر بالرصيفة، مستمرة رغم دخولها اليوم العاشر.
وكما هو في المعايير الدولية؛ يتم التوقف عن البحث على مفقودي الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات والحوادث الأخرى، عند اليوم العاشر، وفق ما أفاد مصدر مطلع الجمعة.
وأضاف المصدر أنّه “رغم ذلك فإن عمليات البحث عن الشاب المفقود ستتواصل حتى العثور عليه”، مشيراً إلى “تغير تضاريس المنطقة وارتفاع الطمي في بعض المناطق ليصل إلى 3 أمتار”، وفقا لما ذكرت يومية الغد.
وكان الدفاع المدني أفاد الخميس، وهو اليوم التاسع لفقدان الشاب الخطيب، أنّ “فرق البحث والإنقاذ تستخدم في عمليات البحث والتفتيش آليات ثقيلة لإزالة الطمي، الذي تشكل في بعض البرك العشوائية بمجرى السيل، إضافة إلى استخدام مواتير لقص الأشجار المتشابكة واستخدام طائرات مسيرة بدون طيار وكلاب البحث والإنقاذ، وقوارب لعمليات التفتيش في سد الملك طلال”.
وأضاف الدفاع المدني أنّ ما يزيد على ألفي شخص يشاركون في عمليات البحث والتفتيش”، موضحاً أنهم “مزودون بمعدات بحث وإنقاذ متخصصة لتمشيط وتفتيش طول مجرى السيل الممتد من وادي القمر وصولاً إلى سد الملك طلال”.
يُشار الى أن مدير الأمن العام اللواء الركن حسين الحواتمة أوعز بتوسيع نطاق البحث وتعزيز الجهود المبذولة للعثور على الخطيب، مؤكداً ضرورة تسخير كل الإمكانات الفنية والبشرية المتاحة وفق خطة منظمة لتكثيف عمليات البحث والتفتيش.
وكما هو في المعايير الدولية؛ يتم التوقف عن البحث على مفقودي الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات والحوادث الأخرى، عند اليوم العاشر، وفق ما أفاد مصدر مطلع الجمعة.
وأضاف المصدر أنّه “رغم ذلك فإن عمليات البحث عن الشاب المفقود ستتواصل حتى العثور عليه”، مشيراً إلى “تغير تضاريس المنطقة وارتفاع الطمي في بعض المناطق ليصل إلى 3 أمتار”، وفقا لما ذكرت يومية الغد.
وكان الدفاع المدني أفاد الخميس، وهو اليوم التاسع لفقدان الشاب الخطيب، أنّ “فرق البحث والإنقاذ تستخدم في عمليات البحث والتفتيش آليات ثقيلة لإزالة الطمي، الذي تشكل في بعض البرك العشوائية بمجرى السيل، إضافة إلى استخدام مواتير لقص الأشجار المتشابكة واستخدام طائرات مسيرة بدون طيار وكلاب البحث والإنقاذ، وقوارب لعمليات التفتيش في سد الملك طلال”.
وأضاف الدفاع المدني أنّ ما يزيد على ألفي شخص يشاركون في عمليات البحث والتفتيش”، موضحاً أنهم “مزودون بمعدات بحث وإنقاذ متخصصة لتمشيط وتفتيش طول مجرى السيل الممتد من وادي القمر وصولاً إلى سد الملك طلال”.
يُشار الى أن مدير الأمن العام اللواء الركن حسين الحواتمة أوعز بتوسيع نطاق البحث وتعزيز الجهود المبذولة للعثور على الخطيب، مؤكداً ضرورة تسخير كل الإمكانات الفنية والبشرية المتاحة وفق خطة منظمة لتكثيف عمليات البحث والتفتيش.