مدير الخدمات: مدة إنشاء المستشفيات الميدانية قد تصل إلى (6) ساعات
صوت الحق -
قال مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عادل الوهادنة، إن أطباء الميدان لديهم القدرة على إنشاء مستشفيات ميدانية بوقت قياسي قد يصل إلى 6 ساعات.
وأوضح الوهادنة في حديثه لبرنامج "هنا الأردن" أن المستشفيات الميدانية التي وجه جلالة الملك عبدالله الثاني أمس بتعزيزها، موجودة وأن الكوادر الميدانية سيقومون بافتتاحها.
وأضاف الوهادنة أن معظم هذه المستشفيات هي هبات من جلالته؛ لقناعته التامة بضرورة وجودها وبأنها ستكون رديفا كبيرا للعمل الطبي المنظم.
وأشار الوهادنة إلى أن إنشاء المستشفى أو ما يسمى ببناء المستشفى، هو علم تدرب عليه أطباء الميدان بحيث يتم تركيب الأجهزة لتصبح فاعلة وقادرة على الأداء بأسرع وقت ممكن.
وقال الوهادنة "لدينا في الأردن 6 مستشفيات ميدانية متقدمة ومجهزة ومتمكنة من العمل بشكل ذاتي، بحيث تستطيع العمل كمستشفى أولي ومستشفى ثانوي أو حتى مستشفى متقدم.
وأكد الوهادنة أن المستشفيات الميدانية تساهم في تخفيف الضغط عن المستشفيات المركزية، لتتمكن الأخيرة من القيام بواجباتها الاعتيادية، فضلا عن أنه لا يمكن فتح مستشفيات مركزية بسرعة عالية كما الميدانية.
وأضاف أن المستشفيات الميدانية أصبحت ضرورة، معتبرا أنها تساعد جدا في المجال الطبي خصوصا اذا كانت مؤهلة بشكل جيد.
وبيّن الوهادنة أن المستشفيات الميدانية تحوي عددا كبيرا من الأسرة، وغرف عناية مُركزة وأجهزة مراقبة وأجهزة تنفس وغرف عمليات ومختبرات طبية واسعة وأجهزة أشعة، بالإضافة إلى أنها مزودة بالتصوير الطبقي المحوري المنقوط.
ولفت إلى أنها تتميز بتوفر مولد كهربائي خاص بها وأدوات تعقيم وأجهزة تزويد الغاز والأكسجين.
وأوضح الوهادنة في حديثه لبرنامج "هنا الأردن" أن المستشفيات الميدانية التي وجه جلالة الملك عبدالله الثاني أمس بتعزيزها، موجودة وأن الكوادر الميدانية سيقومون بافتتاحها.
وأضاف الوهادنة أن معظم هذه المستشفيات هي هبات من جلالته؛ لقناعته التامة بضرورة وجودها وبأنها ستكون رديفا كبيرا للعمل الطبي المنظم.
وأشار الوهادنة إلى أن إنشاء المستشفى أو ما يسمى ببناء المستشفى، هو علم تدرب عليه أطباء الميدان بحيث يتم تركيب الأجهزة لتصبح فاعلة وقادرة على الأداء بأسرع وقت ممكن.
وقال الوهادنة "لدينا في الأردن 6 مستشفيات ميدانية متقدمة ومجهزة ومتمكنة من العمل بشكل ذاتي، بحيث تستطيع العمل كمستشفى أولي ومستشفى ثانوي أو حتى مستشفى متقدم.
وأكد الوهادنة أن المستشفيات الميدانية تساهم في تخفيف الضغط عن المستشفيات المركزية، لتتمكن الأخيرة من القيام بواجباتها الاعتيادية، فضلا عن أنه لا يمكن فتح مستشفيات مركزية بسرعة عالية كما الميدانية.
وأضاف أن المستشفيات الميدانية أصبحت ضرورة، معتبرا أنها تساعد جدا في المجال الطبي خصوصا اذا كانت مؤهلة بشكل جيد.
وبيّن الوهادنة أن المستشفيات الميدانية تحوي عددا كبيرا من الأسرة، وغرف عناية مُركزة وأجهزة مراقبة وأجهزة تنفس وغرف عمليات ومختبرات طبية واسعة وأجهزة أشعة، بالإضافة إلى أنها مزودة بالتصوير الطبقي المحوري المنقوط.
ولفت إلى أنها تتميز بتوفر مولد كهربائي خاص بها وأدوات تعقيم وأجهزة تزويد الغاز والأكسجين.