استياء شعبي كبير في معان لحملة التشويه التي تتعرض لها
صوت الحق -
انتقدت فعاليات رسمية وشعبية وشبابية حملة الإساءة التي تتعرض لها معان عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام وشيطنتها والتي جاءت عقب نتائج الانتخابات احتفالا بفوز مرشحيهم في المجلس النيابي التاسع عشر في جميع مناطق المملكة.
وأكدت الفعاليات ان تباطؤ الحكومة في اتخاذ الحظر بشكل فاعل بعد إعلان النتائج مباشر مما دفع المواطنين الى الخروج الى الشوارع ابتهاجا بفوز مرشحين وإطلاق الأعيرة النارية المرفوضة مجتمعيا والغير المبالين بالتدابير والإجراءات الاحترازية التي ينبغي احترامها في ظل حالة الطوارئ الصحية المفروضة ببلادنا والظرفية الخاصة التي نعرفها جميعا فيما يتعلق بجائحة كورنا .
رئيس بلدية معان الدكتور أكرم كريشان قال إننا نؤيد الإجراءات التي قامت بها الحكومة ولكننا نستغرب الحملة الشرسة التي تعرضت لها معان عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتي شيطنت معان وبكل أسف رغم أنا هناك العديد من الفيديوهات المفبركة والقديمة إلا أن بعض وسائل الإعلام ساعدت على تشويه صورة معان التي كان حب الوطن فيها لا يحتاج إلى مساومة أو مزايدة أو لمجادلة ولا يحتاج لشعارات رنانة.
وقال كريشان لو كان هناك إجراءات حقيقية من قبل الحكومة لما حدث ما حدث لأننا كنا نطالب بفرض حظر تجوال بعد انتهاء عملية الاقتراع وقبل إعلان النتائج إلا أن القرارات الحكومية التي كانت متناقضة فيما يتعلق بالحظر الشامل هي التي أعطت فرصة الناس للتعبير عن فرحهم وهذه العادات التي شاهدناها في مختلف مناطق الوطن كانت أرثا تاريخيا ارتبط بأبناء معان فهذا السلاح الذي يتحدث عنه البعض كان وما زال دائما للدفاع عن ثرى هذا الوطن وقيادته الهاشمية الماجدة .
وأضاف كريشان أن أبناء معان كانوا يستقبلون ملوك بني هاشم في أغانيهم المعروفة والتي يرددها الكبير والصغير في الأفراح والمناسبات هبت النار والبارود غنى اطلب شباب يا أبو حسين وتمنى وكانت هذه الأغنية كموروث فلكوري اجتماعي عند أبناء معان .
وأكد كريشان أن التسجيل الذي أصبح متداولا الآن على مواقع التواصل الاجتماعي الذي يتحدث فيه احد قادة الألوية في القوات المسلحة الأردنية الباسلة تبين أن معان كانت ومازالت وستبقى مع الوطن وقيادته وقواته المسلحة وأجهزته الأمنية رغم كيدا الكائدين وحقد الحاقدين الذين يحاولن تشويه صورة معان بوابة الفتح وعاصمة الأردن الأولى صاحبة التاريخ العريق والمواقف المشرفة مع الوطن وقيادته.
وقال الشيخ عادل الفناطسة مواقفنا تدل عليه حروفنا في حب الوطن وانتمائنا إليه وكلماتنا تنساب إلينا حينما نتغنى بالوطن وقيادته أصواتنا تنطق به، وآمالنا تتجه إليه، طموحاتنا ترتبط به لأننا نؤمن بأن الإنسان بلا هوية كالإنسان بلا وطن فأبناء معان كانوا وما زالوا وسيبقون عند حسن ظن وطنهم وقائدهم بهم ونذكر الذين يحاولون الإساءة إلى معان بأن هذا السلاح الذي ظهر في بعض الصور كان حاضرا على دورا الداخلية في الربيع العربي فهؤلاء هم أبناء معان الذين يعرفهم القاصي والداني بحبهم وانتمائهم لوطنهم.
وأضاف الفناطسة وبكل خطوة تخطوها أقدامنا على كل ذرة من تراب أرض وطننا الغالي نحو تقدم الوطن، تخطو نحو رفعة اسم الوطن، ونشمر عن سواعدها إذا اشتدت الخطوب على وطننا الغالي لا سمح الله للدفاع عن حماه وثراه الطهور.
مستغربا الفناطسة هذه الهجمة الشرسة على معان التي عاهدت قادة بني هاشم الغر الميامين على الوفاء والانتماء والإخلاص والتي أقسمت يمينا بالله العظيم بأن تكون دائما مخلصة لله وللوطن وللقيادة الهاشمية فهذه الهجمات والحملات الإعلامية وعبر مواقع التواصل الاجتماعي لن تغير من معاني مواقفها شيء بل تعطينا العزم والإصرار على أن نكون دائما عنوانا من عناوين الوفاء في هذا الوطن الغالي .
مشيرا الفناطسة إلى أن ما خطته أقلامنا كباراً، ونطقت به شفاهنا صغارا ، لأجل تقدم ورفعة الوطن وصونه والذود عنه لأجل قيادته نرفع رؤوسنا عاليا دائما عاليا معتزين بمواقفنا ومواقف أبائنا واجدادنا عبر التاريخ .
وأكدت الفعاليات ان تباطؤ الحكومة في اتخاذ الحظر بشكل فاعل بعد إعلان النتائج مباشر مما دفع المواطنين الى الخروج الى الشوارع ابتهاجا بفوز مرشحين وإطلاق الأعيرة النارية المرفوضة مجتمعيا والغير المبالين بالتدابير والإجراءات الاحترازية التي ينبغي احترامها في ظل حالة الطوارئ الصحية المفروضة ببلادنا والظرفية الخاصة التي نعرفها جميعا فيما يتعلق بجائحة كورنا .
رئيس بلدية معان الدكتور أكرم كريشان قال إننا نؤيد الإجراءات التي قامت بها الحكومة ولكننا نستغرب الحملة الشرسة التي تعرضت لها معان عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتي شيطنت معان وبكل أسف رغم أنا هناك العديد من الفيديوهات المفبركة والقديمة إلا أن بعض وسائل الإعلام ساعدت على تشويه صورة معان التي كان حب الوطن فيها لا يحتاج إلى مساومة أو مزايدة أو لمجادلة ولا يحتاج لشعارات رنانة.
وقال كريشان لو كان هناك إجراءات حقيقية من قبل الحكومة لما حدث ما حدث لأننا كنا نطالب بفرض حظر تجوال بعد انتهاء عملية الاقتراع وقبل إعلان النتائج إلا أن القرارات الحكومية التي كانت متناقضة فيما يتعلق بالحظر الشامل هي التي أعطت فرصة الناس للتعبير عن فرحهم وهذه العادات التي شاهدناها في مختلف مناطق الوطن كانت أرثا تاريخيا ارتبط بأبناء معان فهذا السلاح الذي يتحدث عنه البعض كان وما زال دائما للدفاع عن ثرى هذا الوطن وقيادته الهاشمية الماجدة .
وأضاف كريشان أن أبناء معان كانوا يستقبلون ملوك بني هاشم في أغانيهم المعروفة والتي يرددها الكبير والصغير في الأفراح والمناسبات هبت النار والبارود غنى اطلب شباب يا أبو حسين وتمنى وكانت هذه الأغنية كموروث فلكوري اجتماعي عند أبناء معان .
وأكد كريشان أن التسجيل الذي أصبح متداولا الآن على مواقع التواصل الاجتماعي الذي يتحدث فيه احد قادة الألوية في القوات المسلحة الأردنية الباسلة تبين أن معان كانت ومازالت وستبقى مع الوطن وقيادته وقواته المسلحة وأجهزته الأمنية رغم كيدا الكائدين وحقد الحاقدين الذين يحاولن تشويه صورة معان بوابة الفتح وعاصمة الأردن الأولى صاحبة التاريخ العريق والمواقف المشرفة مع الوطن وقيادته.
وقال الشيخ عادل الفناطسة مواقفنا تدل عليه حروفنا في حب الوطن وانتمائنا إليه وكلماتنا تنساب إلينا حينما نتغنى بالوطن وقيادته أصواتنا تنطق به، وآمالنا تتجه إليه، طموحاتنا ترتبط به لأننا نؤمن بأن الإنسان بلا هوية كالإنسان بلا وطن فأبناء معان كانوا وما زالوا وسيبقون عند حسن ظن وطنهم وقائدهم بهم ونذكر الذين يحاولون الإساءة إلى معان بأن هذا السلاح الذي ظهر في بعض الصور كان حاضرا على دورا الداخلية في الربيع العربي فهؤلاء هم أبناء معان الذين يعرفهم القاصي والداني بحبهم وانتمائهم لوطنهم.
وأضاف الفناطسة وبكل خطوة تخطوها أقدامنا على كل ذرة من تراب أرض وطننا الغالي نحو تقدم الوطن، تخطو نحو رفعة اسم الوطن، ونشمر عن سواعدها إذا اشتدت الخطوب على وطننا الغالي لا سمح الله للدفاع عن حماه وثراه الطهور.
مستغربا الفناطسة هذه الهجمة الشرسة على معان التي عاهدت قادة بني هاشم الغر الميامين على الوفاء والانتماء والإخلاص والتي أقسمت يمينا بالله العظيم بأن تكون دائما مخلصة لله وللوطن وللقيادة الهاشمية فهذه الهجمات والحملات الإعلامية وعبر مواقع التواصل الاجتماعي لن تغير من معاني مواقفها شيء بل تعطينا العزم والإصرار على أن نكون دائما عنوانا من عناوين الوفاء في هذا الوطن الغالي .
مشيرا الفناطسة إلى أن ما خطته أقلامنا كباراً، ونطقت به شفاهنا صغارا ، لأجل تقدم ورفعة الوطن وصونه والذود عنه لأجل قيادته نرفع رؤوسنا عاليا دائما عاليا معتزين بمواقفنا ومواقف أبائنا واجدادنا عبر التاريخ .