ماراثون رئاسة النواب ..!!
صوت الحق -
بدأت المعركة الثانية للنواب والتي ينتظر أن تشهدها الأيام الأولى من وحتى في المرحلة التي تسبق انعقاد الدورة العادية للمجلس الجديد، والمتمثلة بمعركة مقعد رئاسة مجلس النواب.
وتصب الترجيحات في صالح النائب أحمد الصفدي الذي سبق وأن كان نائباً للرئيس وبالتالي فإن خبرته قد تعطيه الأفضلية في سباق الرئاسة، كما يحظى الصفدي بثقة كبيرة وشعبية وعلاقة متميزة مع النواب الجدد بحسب المراقبين وبالتالي فان فرصته كبيرة بالفوز، عدا عن العلاقة المميزة مع النواب القدامى الذين يمتلكون تاثير على بعض الاعضاء الجدد.
في الجانب المقابل فإن الصفدي ينتظر منافسة قوية مع المخضرم عبد الكريم الدغمي والذي سبق وأن كان رئيساً للمجلس في إحدى دوراته، وبالتالي فإن ذلك قد يكون سبباً إضافياً لمنح الفرصة لاسم جديد في قيادة المجلس.
فيما يتعلق باللجان فإن النائب عبد المنعم العودات مرشحاً وبقوة لشغر اللجنة القانونية التي سبق وقدم أداء مميزاً فيها، وبالتالي فإن خبرته وتجربته السابقة من شأنها أن تعطيه الأفضلية في ذلك.
كما برز اسم أيمن هزاع المجالي لرئاسة اللجنة المالية بعد أن جاءت المشورة بترك صراع الرئاسة والتفرغ للجنة المالية، وهو الذي يتمتع بامكانيات وفكر عالي من شأنه أن يعطي الإضافة الكبيرة في هذا المكان، حيث تشير الترجيحات الى ابتعاد المجالي عن الرئاسة نظراً العلاقة العائلية التي تربطه مع رئيس مجلس الاعيان وبالتالي من الصعب ان يتزامنا بالفترة ذاتها.
ويبدو سباق رئاسة المجلس مزدحماً بتواجد أسماء عديدة تسعى لهذا المنصب، على غرار محمد الظهراوي وخير أبو صعيليك والدغمي.
وتصب الترجيحات في صالح النائب أحمد الصفدي الذي سبق وأن كان نائباً للرئيس وبالتالي فإن خبرته قد تعطيه الأفضلية في سباق الرئاسة، كما يحظى الصفدي بثقة كبيرة وشعبية وعلاقة متميزة مع النواب الجدد بحسب المراقبين وبالتالي فان فرصته كبيرة بالفوز، عدا عن العلاقة المميزة مع النواب القدامى الذين يمتلكون تاثير على بعض الاعضاء الجدد.
في الجانب المقابل فإن الصفدي ينتظر منافسة قوية مع المخضرم عبد الكريم الدغمي والذي سبق وأن كان رئيساً للمجلس في إحدى دوراته، وبالتالي فإن ذلك قد يكون سبباً إضافياً لمنح الفرصة لاسم جديد في قيادة المجلس.
فيما يتعلق باللجان فإن النائب عبد المنعم العودات مرشحاً وبقوة لشغر اللجنة القانونية التي سبق وقدم أداء مميزاً فيها، وبالتالي فإن خبرته وتجربته السابقة من شأنها أن تعطيه الأفضلية في ذلك.
كما برز اسم أيمن هزاع المجالي لرئاسة اللجنة المالية بعد أن جاءت المشورة بترك صراع الرئاسة والتفرغ للجنة المالية، وهو الذي يتمتع بامكانيات وفكر عالي من شأنه أن يعطي الإضافة الكبيرة في هذا المكان، حيث تشير الترجيحات الى ابتعاد المجالي عن الرئاسة نظراً العلاقة العائلية التي تربطه مع رئيس مجلس الاعيان وبالتالي من الصعب ان يتزامنا بالفترة ذاتها.
ويبدو سباق رئاسة المجلس مزدحماً بتواجد أسماء عديدة تسعى لهذا المنصب، على غرار محمد الظهراوي وخير أبو صعيليك والدغمي.