المجالي : توقعنا ان يكون البيان ترجمة حقيقية لخطاب العرش السامي
صوت الحق -
قال النائب أيمن المجالي الذي تحدث باسم كتلة "القرار"، إنه يتحتم علينا الوقوف عند ما وصل اليه الأردن وما يواجهه من تحديات بعد 100 عام من التأسيس.
وأكد المجالي في كلمة الكتلة بمناقشات خطاب الثقة الأحد، إن البيان الوزاري جاء مفتقرا للتفاصيل والخطط التي توقعنا ان تكون ترجمة حقيقية لخطاب العرش السامي.
وبين أن مشكلة البيان كانت في تشخيص الاولويات، حيث ترى كتلة القرار أن الأولوية هي مشكلة البطالة، والتي تسبب مشاكل مركبة، ولا يعني ذلك ان بقية المشاكل ليست اولوية.
وأوضح أن هذا النهج يتطلب من جميع المسؤولين التخلي عن ثقافة الهروب الى الامام، وثقافة "سكن تسلم" وردات الفعل ليس الفعل المبادر، مشيرا إلى ان المرحلة تحتاج مسؤولين قادرين على المواجهة وتحمل المسؤولية.
وقدم المجالي باسم الكتلة مجموعة مقترحات للحلول ايمانا منها بالتشاركية:
- السياحة، توسيع مظلة الدعم للعاملين بالقطاع وتوجيه الحوافز للمستثمرين وتوسيع قاعدة البنية التحتية للقطاع.
- الاستثمار، وهو ملف عابر للقطاعات، ويتطلب تعزيز الحوافز الضريبية والقوانين وتطوير الفرص.
- الزراعة، تشجيع الاستثمار فيه من خلال تقديم الحوافز.
- النقل، استمرارية تنفيذ المشاريع التحتية وتنفيذ نقل مستدام.
- المياه، توظيف التكنولوجيا لتحلية المياه.
- العليم، رفع سوية التعليم بمراحله المختلفة ورفع منافسته وتطوير المناهج، اعادة النظر بمسار التعليم المهني.
وأكد المجالي في كلمة الكتلة بمناقشات خطاب الثقة الأحد، إن البيان الوزاري جاء مفتقرا للتفاصيل والخطط التي توقعنا ان تكون ترجمة حقيقية لخطاب العرش السامي.
وبين أن مشكلة البيان كانت في تشخيص الاولويات، حيث ترى كتلة القرار أن الأولوية هي مشكلة البطالة، والتي تسبب مشاكل مركبة، ولا يعني ذلك ان بقية المشاكل ليست اولوية.
وأوضح أن هذا النهج يتطلب من جميع المسؤولين التخلي عن ثقافة الهروب الى الامام، وثقافة "سكن تسلم" وردات الفعل ليس الفعل المبادر، مشيرا إلى ان المرحلة تحتاج مسؤولين قادرين على المواجهة وتحمل المسؤولية.
وقدم المجالي باسم الكتلة مجموعة مقترحات للحلول ايمانا منها بالتشاركية:
- السياحة، توسيع مظلة الدعم للعاملين بالقطاع وتوجيه الحوافز للمستثمرين وتوسيع قاعدة البنية التحتية للقطاع.
- الاستثمار، وهو ملف عابر للقطاعات، ويتطلب تعزيز الحوافز الضريبية والقوانين وتطوير الفرص.
- الزراعة، تشجيع الاستثمار فيه من خلال تقديم الحوافز.
- النقل، استمرارية تنفيذ المشاريع التحتية وتنفيذ نقل مستدام.
- المياه، توظيف التكنولوجيا لتحلية المياه.
- العليم، رفع سوية التعليم بمراحله المختلفة ورفع منافسته وتطوير المناهج، اعادة النظر بمسار التعليم المهني.