العامري يكرّم المشرفين الميدانيين في فريق "لا تشلون هم" التطوعي
صوت الحق -
نقلت رويترز عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، ألغى جولة دبلوماسية أوروبية كانت مخططة في وقت سابق، وذلك بعد رفض مسؤولين في الاتحاد الأوروبي لقاءه، على خلفية اقتحام مبنى الكونغرس.
ونقلت رويترز عن مصادر دبلوماسية أن حلفاء واشنطن سيشعرون بالحرج من لقاء بومبيو، بعد الأحداث الأخيرة التي شهدها مبنى الكونغرس.
وذكرت الوكالة أن وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن، وكبار المسؤولين الأوروبيين رفضوا لقاء بومبيو، ما اضطره إلى إلغاء جولته.
وأكدت وزارة خارجية لوكسمبورغ، إلغاء زيارة بومبيو، لكنها رفضت الإدلاء بمزيد من التفاصيل، إضافة لرفض الاتحاد الأوروبي التعليق.
وكان أسلبورن وصف ترامب الأسبوع الماضي بأنه "مهووس بإشعال الحرائق السياسية ويجب أن يمثل أمام محكمة جنائية"، وذلك عقب اقتحام مناصريه مقر الكونغرس الأميركي.
كذلك اعتبر أسلبورن أن الرئيس المنتهية ولايته "لا يمت للديمقراطية بصلة"، لأنه "تجاهل دستور بلاده، وقرارات المحاكم ونتائج الانتخابات".
من جانبها، امتنعت الخارجية الأميركية عن التعليق على رفض المسؤولين الأوروبيين لقاء بومبيو، وأصدرت بيانا قالت فيه إن إلغاء الزيارة جاء بسبب العمل الانتقالي، قبل موعد التنصيب الرئاسي لجو بايدن، في العشرين من الشهر الجاري.
وكان من المقرر أن يكون مايك بومبيو في بروكسل يومي الأربعاء والخميس للقاء نظيرته البلجيكية صوفي فيلميس والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ من أجل "تأكيد الأهمية الدائمة لهذه الشراكة عبر الأطلسي" والتي غالبا ما كان يزعزعها الرئيس ترامب على مدى السنوات الأربع الماضية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، إنه تم أيضا إلغاء جميع الرحلات، وبضمنها زيارة كيلي كرافت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، لتايوان.
وكان مقررا أن تزور كرافت تايوان من الأربعاء إلى الجمعة، مما دفع الصين للتحذير من أن واشنطن تلعب بالنار.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو أمس الثلاثاء إن كل رحلات هذا الأسبوع أُلغيت، بما في ذلك رحلة له إلى أوروبا، في إطار انتقال السلطة إلى إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن.
ونقلت رويترز عن مصادر دبلوماسية أن حلفاء واشنطن سيشعرون بالحرج من لقاء بومبيو، بعد الأحداث الأخيرة التي شهدها مبنى الكونغرس.
وذكرت الوكالة أن وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن، وكبار المسؤولين الأوروبيين رفضوا لقاء بومبيو، ما اضطره إلى إلغاء جولته.
وأكدت وزارة خارجية لوكسمبورغ، إلغاء زيارة بومبيو، لكنها رفضت الإدلاء بمزيد من التفاصيل، إضافة لرفض الاتحاد الأوروبي التعليق.
وكان أسلبورن وصف ترامب الأسبوع الماضي بأنه "مهووس بإشعال الحرائق السياسية ويجب أن يمثل أمام محكمة جنائية"، وذلك عقب اقتحام مناصريه مقر الكونغرس الأميركي.
كذلك اعتبر أسلبورن أن الرئيس المنتهية ولايته "لا يمت للديمقراطية بصلة"، لأنه "تجاهل دستور بلاده، وقرارات المحاكم ونتائج الانتخابات".
من جانبها، امتنعت الخارجية الأميركية عن التعليق على رفض المسؤولين الأوروبيين لقاء بومبيو، وأصدرت بيانا قالت فيه إن إلغاء الزيارة جاء بسبب العمل الانتقالي، قبل موعد التنصيب الرئاسي لجو بايدن، في العشرين من الشهر الجاري.
وكان من المقرر أن يكون مايك بومبيو في بروكسل يومي الأربعاء والخميس للقاء نظيرته البلجيكية صوفي فيلميس والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ من أجل "تأكيد الأهمية الدائمة لهذه الشراكة عبر الأطلسي" والتي غالبا ما كان يزعزعها الرئيس ترامب على مدى السنوات الأربع الماضية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، إنه تم أيضا إلغاء جميع الرحلات، وبضمنها زيارة كيلي كرافت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، لتايوان.
وكان مقررا أن تزور كرافت تايوان من الأربعاء إلى الجمعة، مما دفع الصين للتحذير من أن واشنطن تلعب بالنار.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو أمس الثلاثاء إن كل رحلات هذا الأسبوع أُلغيت، بما في ذلك رحلة له إلى أوروبا، في إطار انتقال السلطة إلى إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن.