سلاح أميركي جديد يصعق الطائرات
صوت الحق -
ستتمتع المدمرات البحرية الأميركية في وقت لاحق من هذا العام بالقدرة على تدمير الطائرات المعادية، وذلك بحرقها بالليزر، بعدما تتبنى سلاحا ثوريا جديدا.
وأشار تقرير نشره موقع "فوكس نيوز" الإخباري، إلى استعداد البحرية الأميركية لنشر سلاح ليزر بقوة 60 كيلو واط على المدمرات من نوع Arleigh Burke Flight IIA DDG 51، يحمل اسم "هيليوس"، يخضع حاليا للتقييمات النهائية والاختبارات.
وستمتلك المدمرات، بفضل السلاح الجديد، القدرة على حرق الطائرات المعادية "الدرون" أو تعطيلها، بسرعة كبيرة تعادل تلك الخاصة بالضوء.
وتشدد استراتيجية البحرية الأميركية الجديدة على الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة التي من شأنها قلب الموازين في الحروب البحرية.
وتعليقا على الاستراتيجية الحديثة للبحرية الأميركية، قال الأدميرال مايكل غيلداي: "إن التطور الذي شهده ميدان المعارك البحرية سواء كان ذلك على مستوى الأسلحة وسرعتها ومداها وتعقّد تقنياتها، يحتم علينا أن نتقدم بسرعة للتفوق على منافسينا".
ومن مزايا سلاح الليزر الجديد، أنه بدلا من استخدام صواريخ اعتراضية باهظة الثمن، تطلق من أنظمة الإطلاق العمودية المدمرة التابعة للبحرية الأميركية، سيكون لدى الجيش الآن خيار صعق الهدف أو تعطيله، دون تدميره أو تفجيره تماما.
كذلك يمكن أن يقلل السلاح الجديد من الآثار المتفجرة، مثل تلك الناتجة عن الأسلحة الاعتراضية SM-2 أو SM-6، كخطر التسبب في وقوع إصابات بصفوف المدنيين بسبب حطام القنابل.
ويمتلك "هيليوس" القدرة على العمل كمستشعر لتتبع الأهداف المعادية، ودعم المدافع المثبتة على سطح المدمرة، بالمشاركة في توجيه الضربات بدقة أكبر بفضل تقنية التوجيه الدقيق التي تدعمها.
وأشار تقرير نشره موقع "فوكس نيوز" الإخباري، إلى استعداد البحرية الأميركية لنشر سلاح ليزر بقوة 60 كيلو واط على المدمرات من نوع Arleigh Burke Flight IIA DDG 51، يحمل اسم "هيليوس"، يخضع حاليا للتقييمات النهائية والاختبارات.
وستمتلك المدمرات، بفضل السلاح الجديد، القدرة على حرق الطائرات المعادية "الدرون" أو تعطيلها، بسرعة كبيرة تعادل تلك الخاصة بالضوء.
وتشدد استراتيجية البحرية الأميركية الجديدة على الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة التي من شأنها قلب الموازين في الحروب البحرية.
وتعليقا على الاستراتيجية الحديثة للبحرية الأميركية، قال الأدميرال مايكل غيلداي: "إن التطور الذي شهده ميدان المعارك البحرية سواء كان ذلك على مستوى الأسلحة وسرعتها ومداها وتعقّد تقنياتها، يحتم علينا أن نتقدم بسرعة للتفوق على منافسينا".
ومن مزايا سلاح الليزر الجديد، أنه بدلا من استخدام صواريخ اعتراضية باهظة الثمن، تطلق من أنظمة الإطلاق العمودية المدمرة التابعة للبحرية الأميركية، سيكون لدى الجيش الآن خيار صعق الهدف أو تعطيله، دون تدميره أو تفجيره تماما.
كذلك يمكن أن يقلل السلاح الجديد من الآثار المتفجرة، مثل تلك الناتجة عن الأسلحة الاعتراضية SM-2 أو SM-6، كخطر التسبب في وقوع إصابات بصفوف المدنيين بسبب حطام القنابل.
ويمتلك "هيليوس" القدرة على العمل كمستشعر لتتبع الأهداف المعادية، ودعم المدافع المثبتة على سطح المدمرة، بالمشاركة في توجيه الضربات بدقة أكبر بفضل تقنية التوجيه الدقيق التي تدعمها.