الدغمي :- رؤساء حكومات لا يستحقون أكثر من منصب أمين عام وزارة
صوت الحق -
قال الوزير الأسبق والنائب الحالي عبد الكريم الدغمي إن ثلاثة رؤساء حكومات فقط مارسوا خلال مسيرته السياسية التي دخلت قبل أيام العام الـ 30 "الولاية العامة" وهم مضربدران وعبد الكريم الكباريتي وعبد الرؤوف الروابدة.
وقال الدغمي في برنامج " جدل" الذي يقدمه الزميل رجا طلب يوم الإثنين على فضائية A1tv " إن عددا من رؤساء الوزراء لا يستحقون المناصب التي تسلموها، وهم لا يستحقون أكثر من منصب أمين عام وزارة".
هناك من عبث بالديمقراطية الأردنية التي قال عنها أنها تراجعت في أعقاب توقيع الأردن لإتفاقية السلام مع إسرائيل في العام 1994، وقام بتزوير إرادة الناخبين في أكثر من إنتخابات نيابية جرت"، مؤشرا بالقول " إعترفت حكومات كثيرة بحدوث تزوير في الإنتخابات".
وهاجم " رئيس وزراء – لم يسمه- قال عنه أنه "لعب دورا في تشويه سمعتي، وقلت له ذلك تحت قبة البرلمان بعد محاولته " أن يضبعني".
وفي رد على سؤال ، قال الدغمي، " كان من الممكن أن أخرج إلى الدوار الرابع لأنضم إلى جانب المتظاهرين، لكن أنا لدي منبرا أعبر فيه عن رأي السياسي تجاه الحكومة".
وفي الشأن الفلسطيني أكد، الدغمي، على أن " الأردن لا يؤمن سوى بحل الدولتين".
وأشار إلى اللقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد مؤخرا بالقول " معنويات الرئيس السوري كانت أعلى من معنوياتي".
وتابع " الأسد يطلب من العرب عدم التأمر عليه وعلى بلده سورية".
وأكد على أن " الرئيس السوري يستعمل عقله في التعامل مع الأحداث" مشيرا إلى أنه " حملني سلاما إلى جلالة الملك عبد الله الثاني بأنه لا ينظر إلى الوراء مع علاقات بلاده مع الأردن ويتطلع لعلاقات أوثق بين دمشق وعمان".
وقال إن " كل من يصور إيران عدو لنا فهو يستهدف حرف البوصلة عن العدو الإسرائيلي في عدائه للشعب الفلسطيني"، مشيرا إلى أن " التحرش الأسرائيلي الأخير بحزب الله ناتج عن رعبها منه".
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ " المعتوه".
وقال الدغمي في برنامج " جدل" الذي يقدمه الزميل رجا طلب يوم الإثنين على فضائية A1tv " إن عددا من رؤساء الوزراء لا يستحقون المناصب التي تسلموها، وهم لا يستحقون أكثر من منصب أمين عام وزارة".
هناك من عبث بالديمقراطية الأردنية التي قال عنها أنها تراجعت في أعقاب توقيع الأردن لإتفاقية السلام مع إسرائيل في العام 1994، وقام بتزوير إرادة الناخبين في أكثر من إنتخابات نيابية جرت"، مؤشرا بالقول " إعترفت حكومات كثيرة بحدوث تزوير في الإنتخابات".
وهاجم " رئيس وزراء – لم يسمه- قال عنه أنه "لعب دورا في تشويه سمعتي، وقلت له ذلك تحت قبة البرلمان بعد محاولته " أن يضبعني".
وفي رد على سؤال ، قال الدغمي، " كان من الممكن أن أخرج إلى الدوار الرابع لأنضم إلى جانب المتظاهرين، لكن أنا لدي منبرا أعبر فيه عن رأي السياسي تجاه الحكومة".
وفي الشأن الفلسطيني أكد، الدغمي، على أن " الأردن لا يؤمن سوى بحل الدولتين".
وأشار إلى اللقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد مؤخرا بالقول " معنويات الرئيس السوري كانت أعلى من معنوياتي".
وتابع " الأسد يطلب من العرب عدم التأمر عليه وعلى بلده سورية".
وأكد على أن " الرئيس السوري يستعمل عقله في التعامل مع الأحداث" مشيرا إلى أنه " حملني سلاما إلى جلالة الملك عبد الله الثاني بأنه لا ينظر إلى الوراء مع علاقات بلاده مع الأردن ويتطلع لعلاقات أوثق بين دمشق وعمان".
وقال إن " كل من يصور إيران عدو لنا فهو يستهدف حرف البوصلة عن العدو الإسرائيلي في عدائه للشعب الفلسطيني"، مشيرا إلى أن " التحرش الأسرائيلي الأخير بحزب الله ناتج عن رعبها منه".
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ " المعتوه".