جريمة تهز الشارع اللبناني..خنق زوجته حتى الموت
صوت الحق -
في حلقة جديدةٍ من مسلسل جرائم العنف الأسريّ في لبنان، أقدم رجلٌ على خنق زوجته حتى الموت في لبنان، مساء أمس السبت.
وفي التفاصيل، أنّ اللبنانية زينة كنجو، من بلدة السنديانة في عكار، قُتِلت خنقًا في منزلها في منطقة عين المريسة في العاصمة بيروت، فيما وُجّهت أصابع الاتهام إلى الزوج الذي توارى عن الأنظار. وباشرت الأجهزة الأمنية التحقيقات بإشراف مدعي عام بيروت القاضي زياد ابو حيدر.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأنّ المغدورة سبق أن تقدّمت بدعوى عنف أسري ضدّ زوجها أمام مفرزة بيروت القضائية، وأنّها كانت تنتظر الحصول على الطلاق قبل أن يستدرجها الزوج إلى منزلهما.
وتفاعل رواد وسائل التواصل الاجتماعي مع خبر الجريمة، وطالبوا الجهات المختصة بالإسراع في إلقاء القبض على الزوج والتشدّد في العقوبة، لأنّ الإفلات من العقاب كان أحد الأسباب الرئيسية لتزايد جرائم العنف بحق النساء والفتيات في لبنان.
وتوقف البعض عند مفارقة أنّ المغدورة، وهي عارضة أزياء ونالت ألقابًا في عدّة مباريات جمالية، سبق أن كتبت منشورات على وسائل التواصل توثّق "قصّة الحبّ" التي جمعتها بزوجها.
وتزايدت حالات العنف ضد النساء والفتيات في دول كثيرة في أنحاء العالم في الآونة الأخيرة، في ظلّ إجراءات الإغلاق العام الناتج عن تفشّي فيروس كورونا. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى حماية النساء والفتيات من العنف الأسري.
وفي التفاصيل، أنّ اللبنانية زينة كنجو، من بلدة السنديانة في عكار، قُتِلت خنقًا في منزلها في منطقة عين المريسة في العاصمة بيروت، فيما وُجّهت أصابع الاتهام إلى الزوج الذي توارى عن الأنظار. وباشرت الأجهزة الأمنية التحقيقات بإشراف مدعي عام بيروت القاضي زياد ابو حيدر.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأنّ المغدورة سبق أن تقدّمت بدعوى عنف أسري ضدّ زوجها أمام مفرزة بيروت القضائية، وأنّها كانت تنتظر الحصول على الطلاق قبل أن يستدرجها الزوج إلى منزلهما.
وتفاعل رواد وسائل التواصل الاجتماعي مع خبر الجريمة، وطالبوا الجهات المختصة بالإسراع في إلقاء القبض على الزوج والتشدّد في العقوبة، لأنّ الإفلات من العقاب كان أحد الأسباب الرئيسية لتزايد جرائم العنف بحق النساء والفتيات في لبنان.
وتوقف البعض عند مفارقة أنّ المغدورة، وهي عارضة أزياء ونالت ألقابًا في عدّة مباريات جمالية، سبق أن كتبت منشورات على وسائل التواصل توثّق "قصّة الحبّ" التي جمعتها بزوجها.
وتزايدت حالات العنف ضد النساء والفتيات في دول كثيرة في أنحاء العالم في الآونة الأخيرة، في ظلّ إجراءات الإغلاق العام الناتج عن تفشّي فيروس كورونا. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى حماية النساء والفتيات من العنف الأسري.