رسالة ملكية تحمل دلالات .. جلالته حمزة برعايتي و إرث الأجداد على المقدسات راسخ
صوت الحق -
خاص - عدي الحنيطي
رسالة ملكية سريعا وبكلمات محكمة ومفصلية في وقت يشوبه الإشاعات والمزاوادت ، حيث أبرق القائد الأعلى للقوات المسلحة جلالة الملك عبد الله الثاني رسالة إعادة الأمور إلى نصابها بعد يومين من الاشتداد في الحقل السياسي، حيث أعرب أن ما مضى كان (الأشد إيلاماً له) من خلال إشعال فتيلة الفتنة مع شقيقه لكن جرى وأدها ضمن إطار العائلة المالكة، معتمدا بعد ذلك على القضاء النزيه وفق المصلحة العامة.
وبما يخص شقيق جلالته الأمير حمزة بن الحسين أكد جلالته أن الأمير حمزة متواجد في قصره بين أفراد أسرته في العاصمة عمان وأن الملك يشمله برعايته، ويأتي ذلك لوقف زيف الادعاء على أمن وسلامة الأمير حمزة وأفراد أسرته حاليا و في المستقبل ، حيث إن أمن الأمير برعاية القيادة الهاشمية.
وحملت الرسالة الملكية دلالات حول الصمود والثبات بما يخص القضية الفلسطينية مهما كلف الثمن ومهما حاول العابرون في ثني الأردن وقيادته عن رعاية المقدسات وأمانة الوصاية الهاشمية إرث الأجداد.
رسالة ملكية سريعا وبكلمات محكمة ومفصلية في وقت يشوبه الإشاعات والمزاوادت ، حيث أبرق القائد الأعلى للقوات المسلحة جلالة الملك عبد الله الثاني رسالة إعادة الأمور إلى نصابها بعد يومين من الاشتداد في الحقل السياسي، حيث أعرب أن ما مضى كان (الأشد إيلاماً له) من خلال إشعال فتيلة الفتنة مع شقيقه لكن جرى وأدها ضمن إطار العائلة المالكة، معتمدا بعد ذلك على القضاء النزيه وفق المصلحة العامة.
وبما يخص شقيق جلالته الأمير حمزة بن الحسين أكد جلالته أن الأمير حمزة متواجد في قصره بين أفراد أسرته في العاصمة عمان وأن الملك يشمله برعايته، ويأتي ذلك لوقف زيف الادعاء على أمن وسلامة الأمير حمزة وأفراد أسرته حاليا و في المستقبل ، حيث إن أمن الأمير برعاية القيادة الهاشمية.
وحملت الرسالة الملكية دلالات حول الصمود والثبات بما يخص القضية الفلسطينية مهما كلف الثمن ومهما حاول العابرون في ثني الأردن وقيادته عن رعاية المقدسات وأمانة الوصاية الهاشمية إرث الأجداد.