اللوزي: غادرت النقل "بكل الفخر وكامل الرضا"
صوت الحق -
ابرق رئيس هيئة النقل البري السابق المهندس صلاح اللوزي بعد قرار احالته على التقاعد لبلوغه السن القانوني برسالة اكد من خلالها ان الاردن وبرغم كل الظروف ما زال قويا منيعا ويثير حنق الحاقدين
واكد اللوزي انه يغادر موقعه بعد ثلاثة عقود من العمل وخدمة الوطن, في عز العطاء وكامل رضا النفس وبكل فخر بما قدمه للوطن
وتاليا النص الكامل لرسالة اللوزي كما تحصلت عليها جفرا نيوز :
أما بعد...
فأجد لزاما علي أن أخط بعض الكلمات لعلها تقدم جزء يسيرا مما احمل في وجداني لمليكي المفدى وأهلي وسندي ممن تشرفت بالعمل بمعيتهم ولدولة رئيس الوزراء وكل من أضاف ولو كلمة واحدة في سفر العطاء لهذا الحمى العربي الهاشمي الذي أصبح أنموذجا في هذه المنطقة الملتهبة رغم قلة ذات اليد...
ولكن بفضل الله أولا ثم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمين وأهلي وناسي من الأردنيين الغيارى كل في موقعه كان هذا البناء الذي يثير حنق الحاقدين
ولما كان لكل بداية نهاية ولكل نهاية بداية فإنني أحمد الله أنني أغادر موقعي في عز العطاء وفي كامل رضا النفس وكلي فخر بما قدمت لوطني الابهى وألأجمل مع خيرة الخيرة من الزملاء والمسؤولين, فأجد لزاما علي وابراء للذمة, وصونا للحق العام واعطاء كل ذي حق حقه
فأشهد ألله أن هذا الوطن الام الذي ما بخل على أحد منا ولم يتوان في إتاحة الفرصة لكل مجتهد أن يقدم ما لديه لإعلاء بناء صرح هذا الوطن الذي نفتديه أرضا وقيادة بالغالي والنفيس..
وأشكر زملائي من الذين تتملذت على اياديهم والآخرين الذين رافقوني على مدى ثلاثة عقود فلهم العرفان.
والله أسأل أن يحفظ وطننا وقائدنا وولي العهد , والله ولي التوفيق من قبل ومن بعد..
واكد اللوزي انه يغادر موقعه بعد ثلاثة عقود من العمل وخدمة الوطن, في عز العطاء وكامل رضا النفس وبكل فخر بما قدمه للوطن
وتاليا النص الكامل لرسالة اللوزي كما تحصلت عليها جفرا نيوز :
أما بعد...
فأجد لزاما علي أن أخط بعض الكلمات لعلها تقدم جزء يسيرا مما احمل في وجداني لمليكي المفدى وأهلي وسندي ممن تشرفت بالعمل بمعيتهم ولدولة رئيس الوزراء وكل من أضاف ولو كلمة واحدة في سفر العطاء لهذا الحمى العربي الهاشمي الذي أصبح أنموذجا في هذه المنطقة الملتهبة رغم قلة ذات اليد...
ولكن بفضل الله أولا ثم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمين وأهلي وناسي من الأردنيين الغيارى كل في موقعه كان هذا البناء الذي يثير حنق الحاقدين
ولما كان لكل بداية نهاية ولكل نهاية بداية فإنني أحمد الله أنني أغادر موقعي في عز العطاء وفي كامل رضا النفس وكلي فخر بما قدمت لوطني الابهى وألأجمل مع خيرة الخيرة من الزملاء والمسؤولين, فأجد لزاما علي وابراء للذمة, وصونا للحق العام واعطاء كل ذي حق حقه
فأشهد ألله أن هذا الوطن الام الذي ما بخل على أحد منا ولم يتوان في إتاحة الفرصة لكل مجتهد أن يقدم ما لديه لإعلاء بناء صرح هذا الوطن الذي نفتديه أرضا وقيادة بالغالي والنفيس..
وأشكر زملائي من الذين تتملذت على اياديهم والآخرين الذين رافقوني على مدى ثلاثة عقود فلهم العرفان.
والله أسأل أن يحفظ وطننا وقائدنا وولي العهد , والله ولي التوفيق من قبل ومن بعد..