الرزاز يشكر أردوغان على تسليم مطيع
صوت الحق -
أعرب رئيس الوزراء، عمر الرزاز، أمام الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، عن الشكر والتقدير لتركيا على التعاون المثمر والايجابي والذي افضى لتسليم المطلوب الفار من وجه العدالة عوني مطيع.
واستقبل أردوغان، في القصر الرئاسي بالعاصمة انقرة الثلاثاء رئيس الوزراء الرزاز الذي نقل له تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وتمنياته له بموفور الصحة والعافية وللشعب التركي الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار.
وبحث رئيس الوزراء مع الرئيس التركي خلال اللقاء الذي حضره عدد من الوزراء والمسؤولين من البلدين العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في المجالات كافة سيما الاقتصادية والتجارية.
واكد رئيس الوزراء والرئيس التركي الحرص على الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري وفق اسس تحقق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين وبشكل متوازن.
واستعرض رئيس الوزراء التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن وسعي الحكومة لفتح مجالات اوسع للتبادل التجاري مع دول الجوار وتعزيز الصادرات الوطنية وبما يسهم في التخفيف من التحديات الاقتصادية وزيادة النمو.
من جهته اكد الرئيس التركي على العلاقات الوثيقة التي تربط تركيا والاردن والحرص على تنميتها في المجالات كافة اضافة الى تنسيق مواقف البلدين تجاه مختلف التحديات التي تواجه المنطقة.
وبحث رئيس الوزراء مع الرئيس التركي تطورات الاوضاع الاقليمية في المنطقة وسبل تنسيق مواقف البلدين لايجاد حلول لها وبما يسهم في تعزيز الامن والاستقرار.
وبشان القضية الفلسطينية اكد رئيس الوزراء والرئيس التركي اهمية انصاف الشعب الفلسطيني الشقيق ودعمه في الحصول على الحقوق المشروعة وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية مع التركيز على اهمية حماية القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية من اي اعتداءات او انتهاكات او تغيير لوضعها القانوني.
وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي ووزير العدل بسام التهلوني ووزير الصناعة والتجارة والتموين طارق الحموري والسفير الاردني في انقرة اسماعيل الرفاعي.
واستقبل أردوغان، في القصر الرئاسي بالعاصمة انقرة الثلاثاء رئيس الوزراء الرزاز الذي نقل له تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وتمنياته له بموفور الصحة والعافية وللشعب التركي الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار.
وبحث رئيس الوزراء مع الرئيس التركي خلال اللقاء الذي حضره عدد من الوزراء والمسؤولين من البلدين العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في المجالات كافة سيما الاقتصادية والتجارية.
واكد رئيس الوزراء والرئيس التركي الحرص على الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري وفق اسس تحقق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين وبشكل متوازن.
واستعرض رئيس الوزراء التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن وسعي الحكومة لفتح مجالات اوسع للتبادل التجاري مع دول الجوار وتعزيز الصادرات الوطنية وبما يسهم في التخفيف من التحديات الاقتصادية وزيادة النمو.
من جهته اكد الرئيس التركي على العلاقات الوثيقة التي تربط تركيا والاردن والحرص على تنميتها في المجالات كافة اضافة الى تنسيق مواقف البلدين تجاه مختلف التحديات التي تواجه المنطقة.
وبحث رئيس الوزراء مع الرئيس التركي تطورات الاوضاع الاقليمية في المنطقة وسبل تنسيق مواقف البلدين لايجاد حلول لها وبما يسهم في تعزيز الامن والاستقرار.
وبشان القضية الفلسطينية اكد رئيس الوزراء والرئيس التركي اهمية انصاف الشعب الفلسطيني الشقيق ودعمه في الحصول على الحقوق المشروعة وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية مع التركيز على اهمية حماية القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية من اي اعتداءات او انتهاكات او تغيير لوضعها القانوني.
وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي ووزير العدل بسام التهلوني ووزير الصناعة والتجارة والتموين طارق الحموري والسفير الاردني في انقرة اسماعيل الرفاعي.