أسابيع مصيرية حاسمة بعد إجراءات الحكومة الأخيرة
صوت الحق -
تدرس الحكومة حاليا ، مستجدات الوضع الوبائي الراهن ، في ظل السماح بفتح القطاعات الاقتصادية ، وتعديل ساعات الحظر الليلي ، وعودة العمل في القطاع الحكومي بنسبة 100%، ضمن المرحلة الثانية للخطة الحكومية.
وأمام مواجهة المملكة ، للتحديات الصحية والاقتصادية في مواجهة جائحة كورونا ، يقف أمام مفترق طرق بين التخلص من الإجراءات الصارمة بشكل تدريجي ، والحذر من موجة جديدة على وقع إصابات جديدة بالمتحورات .
أسابيع حاسمة ، تحدد مدى تأثر الأردن بـ"الانفراج" التمهيدي ، الذي حددته الحكومة ، عقب تحسن الوضع الوبائي الراهن ، بعد انخفاض أعداد الإصابات والوفيات بكورونا ونسبة إشغال الأسرة لمصابي الفيروس.
كما أن التجمعات في عيد الأضحى المبارك ، ستكون في بؤرة الاهتمام الحكومي ، وسط التشديد على الالتزام بالكمامات والمعقمات ، والعمل بالتباعد الجسدي ، وضرورة أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
ومن هذا المنطلق فإن العودة إلى الحظر الشامل وزيادة ساعات الحظر الليلي ، أهم الأمور التي تسيطران على الأردنيين والتخوف من العودة إليهما ، نتيجة للإجراءات التخفيفية ، وعودة عمل صالات الأفراح ، عدا عن الطقوس الاجتماعية في عيد الأضحى المبارك .
وأمام مواجهة المملكة ، للتحديات الصحية والاقتصادية في مواجهة جائحة كورونا ، يقف أمام مفترق طرق بين التخلص من الإجراءات الصارمة بشكل تدريجي ، والحذر من موجة جديدة على وقع إصابات جديدة بالمتحورات .
أسابيع حاسمة ، تحدد مدى تأثر الأردن بـ"الانفراج" التمهيدي ، الذي حددته الحكومة ، عقب تحسن الوضع الوبائي الراهن ، بعد انخفاض أعداد الإصابات والوفيات بكورونا ونسبة إشغال الأسرة لمصابي الفيروس.
كما أن التجمعات في عيد الأضحى المبارك ، ستكون في بؤرة الاهتمام الحكومي ، وسط التشديد على الالتزام بالكمامات والمعقمات ، والعمل بالتباعد الجسدي ، وضرورة أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
ومن هذا المنطلق فإن العودة إلى الحظر الشامل وزيادة ساعات الحظر الليلي ، أهم الأمور التي تسيطران على الأردنيين والتخوف من العودة إليهما ، نتيجة للإجراءات التخفيفية ، وعودة عمل صالات الأفراح ، عدا عن الطقوس الاجتماعية في عيد الأضحى المبارك .