ماهي اسباب عودة نايف الطورة الى ارض الوطن ؟
صوت الحق -
مع عودة المعارض الصحفي نايف الطورة الى ارض الوطن والتى أثارت عنصر المفاجأة لدى الجميع، كثرت الاجتهادات والتأويلات حول أسباب العودة وارتفع منسوب التكهنات مع تصريحات الطوره فور عودته ومنها : انه خلال الفترة الماضية كان يفكر في اتخاذ هذا القرار بسبب مرضه وانه في يوم امس قرر بمغامرة غير محسوبه تتلخص في عودته للاردن حتى دون اعلام اهله او اي جهة كانت، وتحت هذا الحدث كثرت الاجتهادات حول أسباب عودته وهي لا تعتمد على معلومه مؤكده…
الاجتهاد الاول
توصل البعض الى ان الرجل قد يكون يعاني مرض عضال والاعمار بيد الله، فقرر ان يعود ليرى اهله ويدفن في ثرى هذا الوطن الذي لم يخلص له حسب راي البعض، لان نايف الطوره ابان اقامته خارج الاردن وداخله ، و ان اللقاءات على اللايف من قبل الطورة ، حسب التوقعات شوهت سمعه الاردن من خلال بثه ، حيث وزع الاتهمات شمالا ويمين واعتبر الاردن للاسف وكرا للفساد سامحة الله ، مما اثر على سمعه الاردن عالميا وقلل من فرص الرغبه بالعمل الاستثماري به …
وقد استغل الظروف الاقتصادية والعالميه التي مرت بها الاردن وما نتج عنه من بطالة اثرت على شبابنا بحيث اصبح بعضهم ميالا للاقوال التي كان يتغنى بها ..والاقوال تختلف عن الافعال ..
وهو يقول ان قرار قدومه كان مغامره غير محسوبه لا يعلم نتائجها حتى لو ادت به للسجن، لتدافع عنه منظمات حقوق الانسان والدول الداعمه له التي كانت تحرشه لتقويض نظام الحكم والاساءه وزرع الفتنه بين ابناء الشعب الواحد وهذا امر مرفوض ومستنكر عند شعبنا الاردني ولن يسامحه عليه ابدا…
الاجتهاد الثاني
كان الاجتهاد الثاني وحسب الاشاعات يتلخص بوجود طموحات لدى الرجل.
..
الاجتهاد الثالث
ان نايف قد التمس من جلاله الملك اثناء زيارته الاخيره للولايات المتحده العفو وانه قد طلب الكرم والسماح من جلالته بعفو هاشمي كونه لم يكن بوعيه عندما كان يتحدث فيما تحدث به من اساءات للاردن وقادتها وشعبها ..
الاجتهاد الرابع
انه تم التنسيق مع نايف للعوده للاردن ليشكل حزب معارض من باب ان حرية الرأي مسموحه للجميع وان المعارضه مطلوبه في الاردن في المرحله القادمة
وفي النهاية يطرح البعض اراءا مختلفة تتضارب ولكن ومع كثرة الاجتهادات وهي متنوعه يلوح البعض بفكرة ان الطورة اساء لنا جميعا ويجب مقاضاته قانونيا سواء من الدوله او من ابناء الشعب الاردني الذين تضرروا من اقواله وافعاله.
الاجتهاد الاول
توصل البعض الى ان الرجل قد يكون يعاني مرض عضال والاعمار بيد الله، فقرر ان يعود ليرى اهله ويدفن في ثرى هذا الوطن الذي لم يخلص له حسب راي البعض، لان نايف الطوره ابان اقامته خارج الاردن وداخله ، و ان اللقاءات على اللايف من قبل الطورة ، حسب التوقعات شوهت سمعه الاردن من خلال بثه ، حيث وزع الاتهمات شمالا ويمين واعتبر الاردن للاسف وكرا للفساد سامحة الله ، مما اثر على سمعه الاردن عالميا وقلل من فرص الرغبه بالعمل الاستثماري به …
وقد استغل الظروف الاقتصادية والعالميه التي مرت بها الاردن وما نتج عنه من بطالة اثرت على شبابنا بحيث اصبح بعضهم ميالا للاقوال التي كان يتغنى بها ..والاقوال تختلف عن الافعال ..
وهو يقول ان قرار قدومه كان مغامره غير محسوبه لا يعلم نتائجها حتى لو ادت به للسجن، لتدافع عنه منظمات حقوق الانسان والدول الداعمه له التي كانت تحرشه لتقويض نظام الحكم والاساءه وزرع الفتنه بين ابناء الشعب الواحد وهذا امر مرفوض ومستنكر عند شعبنا الاردني ولن يسامحه عليه ابدا…
الاجتهاد الثاني
كان الاجتهاد الثاني وحسب الاشاعات يتلخص بوجود طموحات لدى الرجل.
..
الاجتهاد الثالث
ان نايف قد التمس من جلاله الملك اثناء زيارته الاخيره للولايات المتحده العفو وانه قد طلب الكرم والسماح من جلالته بعفو هاشمي كونه لم يكن بوعيه عندما كان يتحدث فيما تحدث به من اساءات للاردن وقادتها وشعبها ..
الاجتهاد الرابع
انه تم التنسيق مع نايف للعوده للاردن ليشكل حزب معارض من باب ان حرية الرأي مسموحه للجميع وان المعارضه مطلوبه في الاردن في المرحله القادمة
وفي النهاية يطرح البعض اراءا مختلفة تتضارب ولكن ومع كثرة الاجتهادات وهي متنوعه يلوح البعض بفكرة ان الطورة اساء لنا جميعا ويجب مقاضاته قانونيا سواء من الدوله او من ابناء الشعب الاردني الذين تضرروا من اقواله وافعاله.