الثامنة على المملكة “علمي” ميار اللواما: التمكن من المادة يتيح للطالب تجاوز صعوبة الأسئلة
صوت الحق -
أكدت الطالبة ميار سالم اللواما الحاصلة على المرتبة الثامنة على مستوى المملكة والأول على مستوى محافظات إقليم الجنوب في الفرع العلمي بامتحان شهادة الثانوية العامة بالفرع العلمي بمعدل ( 99,50) ، أن سر تفوقها يكمن في كونها أعدت لنفسها خطة منظمة للاستمتاع بالدراسة، من خلال المثابرة وتنظيم واستغلال الوقت.
وأشارت اللواما إلى أنها استطاعت في خطوة ثانية تنظيم وقت الدراسة، واختيار المكان المناسب وأوقات الراحة والنوم و تناول وجبات الطعام، مؤكده أن الإنسان بالإرادة والتصميم والعزيمة والتحدي يستطيع تذليل كل العقبات وتحقيق أحلامه مهما كانت.
واعتبرت ، أن تجربتها في تحقيق النجاح والتفوق في الثانوية العامة كان ثمرة للاجتهاد والاستعداد المبكر، موضحه أنها كانت تتابع دراستها للمواد التي تأخذها في هذا الفرع بشكل يومي وكانت تدرس لفترات تتراوح ما بين ٥ – ٧ ساعات يوميا، في الأيام العادية والعطل، وترتفع أثناء الامتحانات إلى 8 ساعات، نظرا لأنها تحتاج إلى تفكير وانتباه لكل الدروس وتختلف طبيعة هذه المدة، بحسب طبيعة المادة.
ولفتت، أن تصميمها وإرادتها القوية مكنتها من الحصول على معدل يضمن لها تحقيق حلمها منذ صغرها بدراسة الطب أو الهندسة، غير أنها لم تحدد وجهتها حتى الآن لتبقى الخيارات مفتوحة لديها.
وأعربت اللواما عن امتنانها لله أولا ولولديها لأن تشجيعهما لها ودعمهما المعنوي والنفسي ساهم إلى حد كبير في تحقيق هذه النتيجة.
وثمنت اللواما جهود جميع المعلمين سواء في المراكز الخاصة أو المعلمات اللواتي قمن بتدريسها في مدرسة معان الثانوية للبنات التابعة لمديرية تربية محافظة معان، إضافة إلى حرص ومتابعة واهتمام إدارة المدرسة بجميع الطالبات.
ووجهت النصح لكل الطلبة بالاستعداد المبكر للثانوية العامة، وطرد القلق والخوف والتوتر وتنظيم الوقت والسعي نحو الهدف بثقة وعزيمة، مشيره أن مستوى الأسئلة كان فيه بعض المواد تميل للصعوبة، إلا أن التمكن من المادة الدراسية بشكل متعمق يتيح للطالب أو الطالبة تجاوز تلك المشكلة.
وتشير، إن الخوف الذي يرافق البعض من الطلبة لم ينل من عزيمتها بل كان دافعا لها للاستمرار في طريق النجاح والتفوق.
وترى اللواما أن نجاحها وتفوقها في الثانوية العامة نهاية لمرحلة وبداية لمرحلة جديدة تتطلب المزيد من الجهد والمثابرة.
وأشارت اللواما إلى أنها استطاعت في خطوة ثانية تنظيم وقت الدراسة، واختيار المكان المناسب وأوقات الراحة والنوم و تناول وجبات الطعام، مؤكده أن الإنسان بالإرادة والتصميم والعزيمة والتحدي يستطيع تذليل كل العقبات وتحقيق أحلامه مهما كانت.
واعتبرت ، أن تجربتها في تحقيق النجاح والتفوق في الثانوية العامة كان ثمرة للاجتهاد والاستعداد المبكر، موضحه أنها كانت تتابع دراستها للمواد التي تأخذها في هذا الفرع بشكل يومي وكانت تدرس لفترات تتراوح ما بين ٥ – ٧ ساعات يوميا، في الأيام العادية والعطل، وترتفع أثناء الامتحانات إلى 8 ساعات، نظرا لأنها تحتاج إلى تفكير وانتباه لكل الدروس وتختلف طبيعة هذه المدة، بحسب طبيعة المادة.
ولفتت، أن تصميمها وإرادتها القوية مكنتها من الحصول على معدل يضمن لها تحقيق حلمها منذ صغرها بدراسة الطب أو الهندسة، غير أنها لم تحدد وجهتها حتى الآن لتبقى الخيارات مفتوحة لديها.
وأعربت اللواما عن امتنانها لله أولا ولولديها لأن تشجيعهما لها ودعمهما المعنوي والنفسي ساهم إلى حد كبير في تحقيق هذه النتيجة.
وثمنت اللواما جهود جميع المعلمين سواء في المراكز الخاصة أو المعلمات اللواتي قمن بتدريسها في مدرسة معان الثانوية للبنات التابعة لمديرية تربية محافظة معان، إضافة إلى حرص ومتابعة واهتمام إدارة المدرسة بجميع الطالبات.
ووجهت النصح لكل الطلبة بالاستعداد المبكر للثانوية العامة، وطرد القلق والخوف والتوتر وتنظيم الوقت والسعي نحو الهدف بثقة وعزيمة، مشيره أن مستوى الأسئلة كان فيه بعض المواد تميل للصعوبة، إلا أن التمكن من المادة الدراسية بشكل متعمق يتيح للطالب أو الطالبة تجاوز تلك المشكلة.
وتشير، إن الخوف الذي يرافق البعض من الطلبة لم ينل من عزيمتها بل كان دافعا لها للاستمرار في طريق النجاح والتفوق.
وترى اللواما أن نجاحها وتفوقها في الثانوية العامة نهاية لمرحلة وبداية لمرحلة جديدة تتطلب المزيد من الجهد والمثابرة.