الاندية الاردنية تعاني من العجز و"الطفر" والخصاونة يستعد لدعم كأس العالم في قطر!!
صوت الحق -
تعاني الأندية الأردنية من أزمة مالية خانقة، تكاد أن تنهي اللعبة الشعبية الأولى في الأردن من الوجود، دون أن يكون هناك حراك فعلي وحقيقي لإنتشالها من دوامة الإفلاس وإغلاق أبوابها أمام الشباب.
تداعيات أزمة فيروس كورونا القت بضلالها على الرياضة في الأردن بشكلٍ عام وكرة القدم بشكلٍ خاص، لتزداد التحديات والمشاكل أمامها، لتتفاقم بعد الوعود المزيفة التي تلقتها من المعنيين في اتحاد كرة القدم والحكومة، بدعمها لتواصل تقديم رسالتها وتكون الملجأ الأمن للشباب.
تأكيد رئيس الوزراء بشر الخصاونة، أمس الأثنين، خلال لقائه وزير الخارجية القطري، أن الأردن على استعداد تام لتزويد دولة قطر بأي احتياجات لإناج كأس العالم 2022، استفز الشارع الرياضي الذي كان ينتظر تطبيق الوعود التي قدمتها الحكومات للأندية، لا إغراقها ببحر من الهان والاكتفاء بالنظر إليها وهي تحتضر في غرفة الإنعاش وتلفظ انفاسها الأخيرة.
الأزمات المالية المتتالية التي عصفت بالأندية منذ العمل بنظام الإحتراف وفاتروته الباهظة، تؤذن بإنفجار قريب ينهي اللعبة في الأردن، في حال لم يتم وضع حلول تجسد وتطبق على أرض الواقع، وإنهاء ملف غياب الراعي الرسمي عن بطولات دوري المحترفين، مما يمنح الأمل للنهوض في اللعبة وإنهاء معاناتها.
الحكومة مدركة أن الأردن لا تستطيع تقديم الدعم لدولة قطر خلال النسخة الثانية والعشرون من بطولة كأس العالم، إلا الكوادر البشرية التي من الممكن أن تقدم الإضافة المرجوة، من خلال الإشراف على التنظيم وأمن الملاعب، خلاف ذلك سيكون ضرب من الخيال واستعراض عضلات كاذب للحكومة.
الأندية والشارع الرياضي ينتظرون أن تنعكس عليها، وعود رئيس الوزراء بشر الخصاونة التي قدمها لوزير خارجية قطر، بدلاً من الاكتفاء فقط بالحديث والتصريحات والوعود، وأن يكون هناك حلولاً حقيقية لإنهاء حالة الوهن التي داهمتها منذ تطبيق الإحتراف الوهمي.
تداعيات أزمة فيروس كورونا القت بضلالها على الرياضة في الأردن بشكلٍ عام وكرة القدم بشكلٍ خاص، لتزداد التحديات والمشاكل أمامها، لتتفاقم بعد الوعود المزيفة التي تلقتها من المعنيين في اتحاد كرة القدم والحكومة، بدعمها لتواصل تقديم رسالتها وتكون الملجأ الأمن للشباب.
تأكيد رئيس الوزراء بشر الخصاونة، أمس الأثنين، خلال لقائه وزير الخارجية القطري، أن الأردن على استعداد تام لتزويد دولة قطر بأي احتياجات لإناج كأس العالم 2022، استفز الشارع الرياضي الذي كان ينتظر تطبيق الوعود التي قدمتها الحكومات للأندية، لا إغراقها ببحر من الهان والاكتفاء بالنظر إليها وهي تحتضر في غرفة الإنعاش وتلفظ انفاسها الأخيرة.
الأزمات المالية المتتالية التي عصفت بالأندية منذ العمل بنظام الإحتراف وفاتروته الباهظة، تؤذن بإنفجار قريب ينهي اللعبة في الأردن، في حال لم يتم وضع حلول تجسد وتطبق على أرض الواقع، وإنهاء ملف غياب الراعي الرسمي عن بطولات دوري المحترفين، مما يمنح الأمل للنهوض في اللعبة وإنهاء معاناتها.
الحكومة مدركة أن الأردن لا تستطيع تقديم الدعم لدولة قطر خلال النسخة الثانية والعشرون من بطولة كأس العالم، إلا الكوادر البشرية التي من الممكن أن تقدم الإضافة المرجوة، من خلال الإشراف على التنظيم وأمن الملاعب، خلاف ذلك سيكون ضرب من الخيال واستعراض عضلات كاذب للحكومة.
الأندية والشارع الرياضي ينتظرون أن تنعكس عليها، وعود رئيس الوزراء بشر الخصاونة التي قدمها لوزير خارجية قطر، بدلاً من الاكتفاء فقط بالحديث والتصريحات والوعود، وأن يكون هناك حلولاً حقيقية لإنهاء حالة الوهن التي داهمتها منذ تطبيق الإحتراف الوهمي.