“لجنة الإصلاح”: أنهينا أكثر من 1700 ساعة حوار و600 لقاء خارجي
صوت الحق -
قال الناطق الإعلامي باسم اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية مهند مبيضين، إن اللجنة عقدت نحو 115 اجتماعا، وأجرت أكثر من 1700 ساعة حوار.
وأضاف خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج “هنا الأردن”، أن اللجنة عقدت أكثر من 600 لقاء خارجي، وأجرت أكثر من 270 دراسة معمقة لشاريع قوانين دولية وعربية وإقليمية.
وأكد وجود حصيلة عالية من الإنجاز، واصفا اجتماعات اللجنة بـ “الورشة الإصلاحية الكبيرة، وبأكبر حوار وطني أردني عبر تاريخ الدولة”.
وأشار إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وبعد تسلمه مخرجات اللجنة، يؤكد حيادية الحكومة في التعامل مع المخرجات.
وبين أن الملك أشار إلى ضرورة أن يرافق الإصلاح السياسي، إصلاحا إداريا وماليا واقتصاديا، فضلا عن أهمية تفويض الصلاحيات من أجل تعميق نهج اللامركزية.
وقال “أنهت اللجنة أعمالها وقدمت ما يجب عليها أن تقدمه، والتقييم من عمل وواجب الحكومة والوزارات المعنية، و لابد من تطوير عمل الحكومات سواء الحالية أو القادمة”.
وتابع “المخرجات جميعها أصبحت وديعة عند جلالة الملك، سيُرسلها إلى الحكومة والتي بدورها سوف تجري عليها المقتضى الدستوري”.
وأضاف خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج “هنا الأردن”، أن اللجنة عقدت أكثر من 600 لقاء خارجي، وأجرت أكثر من 270 دراسة معمقة لشاريع قوانين دولية وعربية وإقليمية.
وأكد وجود حصيلة عالية من الإنجاز، واصفا اجتماعات اللجنة بـ “الورشة الإصلاحية الكبيرة، وبأكبر حوار وطني أردني عبر تاريخ الدولة”.
وأشار إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وبعد تسلمه مخرجات اللجنة، يؤكد حيادية الحكومة في التعامل مع المخرجات.
وبين أن الملك أشار إلى ضرورة أن يرافق الإصلاح السياسي، إصلاحا إداريا وماليا واقتصاديا، فضلا عن أهمية تفويض الصلاحيات من أجل تعميق نهج اللامركزية.
وقال “أنهت اللجنة أعمالها وقدمت ما يجب عليها أن تقدمه، والتقييم من عمل وواجب الحكومة والوزارات المعنية، و لابد من تطوير عمل الحكومات سواء الحالية أو القادمة”.
وتابع “المخرجات جميعها أصبحت وديعة عند جلالة الملك، سيُرسلها إلى الحكومة والتي بدورها سوف تجري عليها المقتضى الدستوري”.
