أميركا: مساعدتنا للأردن تصب في مصلحة أمننا القومي المباشر
صوت الحق -
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس، إن المساعدات الأميركية للأردن، تصب في مصلحة الأمن القومي المباشر للولايات المتحدة.
ونقلت وكالة (سي إن إن) عن برايس قوله، بأن “الأردن يساعد على مواجهة التحديات الإقليمية، ويؤمن حدوده، ويساعد على المشاركة في أنشطة التحالف ضد داعش، فضلا عن بناء القدرات الأساسية لقواتها المسلحة وتعزيز الازدهار الاقتصادي والاستقرار من خلال الاستثمارات في الشعب الأردني والإصلاحات الاقتصادية”.
وأكد مساعدة بلاده في تحسين حياة الشعب الأردني لأكثر من ستة عقود، وتجري مراقبة وتقييم لجميع برامج المساعدة بعناية للتأكد من تنفيذها وفقًا للغرض المقصود منها.
وجاء ذلك ردا على سؤال وجه لبرايس، حول “وثائق باندورا” وما ورد فيها عن انفاق جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، لملايين الدولارات عبر شركات خارجية لشراء منازل في أمريكا وبريطانيا.
وأضاف “أعلم أن هناك الكثير من الاهتمام بهذا الأمر. لقد رأينا بالطبع التقارير حول أوراق باندورا، ولسنا في وضع يسمح لنا بالتعليق تحديدًا على النتائج التي نراجعها”.
بدورها، أعلنت وكالة (سي إن إن) أنها تقوم بالبحث والتدقيق في هذه الوثائق والاتصال بالشخصيات الأبرز التي وردت أسماؤهم للحصول على تعليقهم حول ما جاء في التقرير.
ونقلت وكالة (سي إن إن) عن برايس قوله، بأن “الأردن يساعد على مواجهة التحديات الإقليمية، ويؤمن حدوده، ويساعد على المشاركة في أنشطة التحالف ضد داعش، فضلا عن بناء القدرات الأساسية لقواتها المسلحة وتعزيز الازدهار الاقتصادي والاستقرار من خلال الاستثمارات في الشعب الأردني والإصلاحات الاقتصادية”.
وأكد مساعدة بلاده في تحسين حياة الشعب الأردني لأكثر من ستة عقود، وتجري مراقبة وتقييم لجميع برامج المساعدة بعناية للتأكد من تنفيذها وفقًا للغرض المقصود منها.
وجاء ذلك ردا على سؤال وجه لبرايس، حول “وثائق باندورا” وما ورد فيها عن انفاق جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، لملايين الدولارات عبر شركات خارجية لشراء منازل في أمريكا وبريطانيا.
وأضاف “أعلم أن هناك الكثير من الاهتمام بهذا الأمر. لقد رأينا بالطبع التقارير حول أوراق باندورا، ولسنا في وضع يسمح لنا بالتعليق تحديدًا على النتائج التي نراجعها”.
بدورها، أعلنت وكالة (سي إن إن) أنها تقوم بالبحث والتدقيق في هذه الوثائق والاتصال بالشخصيات الأبرز التي وردت أسماؤهم للحصول على تعليقهم حول ما جاء في التقرير.