الشوبكي: رفع أسعار المشتقات النفطية لم يكن مبررا
صوت الحق -
اعتبر الباحث الاقتصادي المتخصص في شؤون الطاقة، المهندس عامر الشوبكي، أن قرار الحكومة برفع أسعار المشتقات الحكومية مطلع العام الحالي لم يكن مبررا، واصفا هذا الارتفاع بالـ”خطأ”.
وأضاف الشوبكي في حديثه ضمن برنامج “نبض البلد” على شاشة قناة “رؤيا” مساء اليوم الأحد، أنه يُفترض للحكومة أن تقوم بتخفيض سعر لتر البنزين أوكتان 90 و95 قرشا واحدا على الأقل.
وأشار إلى أن أسعار المشتقات النفطية خلال شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، الذي على أساسه تم رفع الأسعار، كانت منخفضة في الأسواق العالمية.
ولفت الشوبكي إلى أن سعر برميل نفط برنت، كان بحدود 73 دولارا، معاودا التأكيد أن هذا الارتفاع لم يكن مبررا وغير صحيح.
وكانت لجنة تسعير المشتقات النفطية، قد قررت رفع سعر بيع البنزين أوكتان 90 بمقدار 15 فلساً ليصبح 850 فلساً للتر، ورفع سعر البنزين أوكتان 95 بمقدار 15 فلساً ليصبح 1085 فلساً للتر.
كما قررت اللجنة تثبيت سعر الديزل عند 615 فلساً للتر، والاستمرار بتثبيت سعر الكاز عند 615 فلساً للتر، كما قررت الإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للأسطوانة.
وأضاف الشوبكي في حديثه ضمن برنامج “نبض البلد” على شاشة قناة “رؤيا” مساء اليوم الأحد، أنه يُفترض للحكومة أن تقوم بتخفيض سعر لتر البنزين أوكتان 90 و95 قرشا واحدا على الأقل.
وأشار إلى أن أسعار المشتقات النفطية خلال شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، الذي على أساسه تم رفع الأسعار، كانت منخفضة في الأسواق العالمية.
ولفت الشوبكي إلى أن سعر برميل نفط برنت، كان بحدود 73 دولارا، معاودا التأكيد أن هذا الارتفاع لم يكن مبررا وغير صحيح.
وكانت لجنة تسعير المشتقات النفطية، قد قررت رفع سعر بيع البنزين أوكتان 90 بمقدار 15 فلساً ليصبح 850 فلساً للتر، ورفع سعر البنزين أوكتان 95 بمقدار 15 فلساً ليصبح 1085 فلساً للتر.
كما قررت اللجنة تثبيت سعر الديزل عند 615 فلساً للتر، والاستمرار بتثبيت سعر الكاز عند 615 فلساً للتر، كما قررت الإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير للأسطوانة.