إحباط تهريب “كوكايين” داخل أحشاء شخصين في مطار الملكة علياء
صوت الحق -
بين الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام أن كوادر إدارة مكافحة المخدرات أحبطت في مطار الملكة علياء الدولي محاولة تهريب 2 كغم من مادة الكوكايين المخدرة داخل أحشاء شخصين من جنسية أجنبية.
وفي التفاصيل قال الناطق الإعلامي أن إدارة مكافحة المخدرات تابعت معلومات توافرت لديها حول نية أجنبيين قادمين عبر مطار الملكة علياء الدولي تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة ، إذ حُدد موعد وصول المشتبه بهما وأُلقي القبض عليهما فور محاولتهما دخول المملكة .
وبعد تفتيشهما والكشف عليهما بواسطة الاجهزة اللازمة اكتُشف وجود كميات من المواد المخدرة داخل أحشائهما ، وجرى إخراج هذه المواد بالطرق الطبية، وقُدرت ب 2 كغم من مادة الكوكايين المخدرة .
وأكد الناطق الإعلامي انه وبمتابعة التحقيق حُددت هوية الشخص المستلم للمواد المخدرة داخل المملكة وهو من جنسية عربية وأُلقي القبض عليه وأودعت القضية لدى مدعي عام محكمة امن الدولة .
وشدّد الناطق الإعلامي لمديرية الأمن العام، أن مديرية الأمن العام لم ولن تتهاون مع أية محاولة لتهريب أو إدخال هذه السموم إلى الأراضي الاردنية، وتسخر لهذا الواجب إمكاناتها وقدراتها الفنية والاستخبارية كافة، وستضرب بقوة على كل من تسول له نفسه الخروج عن القوانين وافساد المجتمع بهذه الآفة.
وفي التفاصيل قال الناطق الإعلامي أن إدارة مكافحة المخدرات تابعت معلومات توافرت لديها حول نية أجنبيين قادمين عبر مطار الملكة علياء الدولي تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة ، إذ حُدد موعد وصول المشتبه بهما وأُلقي القبض عليهما فور محاولتهما دخول المملكة .
وبعد تفتيشهما والكشف عليهما بواسطة الاجهزة اللازمة اكتُشف وجود كميات من المواد المخدرة داخل أحشائهما ، وجرى إخراج هذه المواد بالطرق الطبية، وقُدرت ب 2 كغم من مادة الكوكايين المخدرة .
وأكد الناطق الإعلامي انه وبمتابعة التحقيق حُددت هوية الشخص المستلم للمواد المخدرة داخل المملكة وهو من جنسية عربية وأُلقي القبض عليه وأودعت القضية لدى مدعي عام محكمة امن الدولة .
وشدّد الناطق الإعلامي لمديرية الأمن العام، أن مديرية الأمن العام لم ولن تتهاون مع أية محاولة لتهريب أو إدخال هذه السموم إلى الأراضي الاردنية، وتسخر لهذا الواجب إمكاناتها وقدراتها الفنية والاستخبارية كافة، وستضرب بقوة على كل من تسول له نفسه الخروج عن القوانين وافساد المجتمع بهذه الآفة.
