سُلاف فواخرجي تعلن إنفصالها عن زوجها بطريقة غير متوقعة
صوت الحق -
أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي انفصالها عن زوجها المخرج وائل رمضان في خطوة جريئة وصفها الجميع بأنها المفاجئة الصادمة للوسط الفني والجمهور.
و نشرت سلاف صورة تجمعها بزوجها، حيث علَّقت عليها قائلة: " الفِصام.. انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ : اِنْصَدَعَ اِنْفَصَمَ الإِناءُ : اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل و انْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع و أنا كتلك العروة انقطع و ظهري ينصدع وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً".
و أضافت" أنا الآن أعيش ذلك الفِصام أمامك أيها النبيل وبعد الفِصام فطام كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً ننفطم عمّن نحب كما أنفَطِم عنك الآن وقلبي كمايُقال ينخلع ليس بيدك وليس بيدي
إنما هو القدر رسم حيواتنا ويختار لنا ماليس نحب لسبب ما ، أو حكمة ربما وألم في القلب على الأكيد".
و تابعت" لم أكن جديرة بك كما يكفي أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل الى قمتك وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني
وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل سنداً لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي وكنت تسبق حتى ندائي وفي ضعفي وفي فرحي".
و نشرت سلاف صورة تجمعها بزوجها، حيث علَّقت عليها قائلة: " الفِصام.. انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ : اِنْصَدَعَ اِنْفَصَمَ الإِناءُ : اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل و انْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع و أنا كتلك العروة انقطع و ظهري ينصدع وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً".
و أضافت" أنا الآن أعيش ذلك الفِصام أمامك أيها النبيل وبعد الفِصام فطام كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً ننفطم عمّن نحب كما أنفَطِم عنك الآن وقلبي كمايُقال ينخلع ليس بيدك وليس بيدي
إنما هو القدر رسم حيواتنا ويختار لنا ماليس نحب لسبب ما ، أو حكمة ربما وألم في القلب على الأكيد".
و تابعت" لم أكن جديرة بك كما يكفي أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل الى قمتك وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني
وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل سنداً لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي وكنت تسبق حتى ندائي وفي ضعفي وفي فرحي".