الدغمي يتحدث عن قوانين اقتصادية قادمة بعد عطلة العيد
صوت الحق -
قال رئيس مجلس النواب المحامي عبد الكريم الدغمي، إن التعديلات الدستورية التي أقرها مجلس الأمة وأبرزها قانوني الأحزاب والانتخاب خطوة كبيرة إلى الأمام لتعزيز الحياة السياسية والاقتصادية في الاردن.
وأكد الدغمي في حديث خاص للتلفزيون الأردني، مساء أمس الاثنين، أهمية مخرجات الورشات الاقتصادية التي يتم عقدها في الديوان الملكي، مشيرًا إلى أن هناك قوانين اقتصادية سوف يتم عرضها خلال الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة، ومنها قانون الاستثمار الذي سيكون "مجدياً ويعود بالنفع على وطننا وشعبنا العزيز".
وأشار إلى، أنه وبعد تطوير قانوني العقوبات والتنفيذ القضائي، سيشهد الأردن بعد انتهاء عطلة العيد العديد من القوانين الاقتصادية، وعلى رأسها قانون الاستثمار الجديد، الذي سيكون "نقلة نوعية في عالم الاستثمار في الأردن"، لافتا إلى أهمية مرحلة التعافي التي يعيشها الوطن والمواطن بعد جائحة كورونا وضرورة الاستفادة من فرص الالتقاء مع القواعد الشعبية والاستماع إلى آراء المواطنين.
وفي ختام حديثه، أكد رئيس مجلس النواب أن "الأردن بخير" رغم كل المؤامرات التي يتعرض لها، وأنه قوي ومتماسك، وأن جلالة الملك عبدالله يقود المسيرة بشكل قوي ومتناسب مع طبيعة المرحلة في "جو عربي وإقليمي وعالمي صعب جداً"، لافتا إلى الحرب الروسية الأوكرانية وتبعاتها السياسية والاقتصادية على دول العالم بما فيها دول العالم الثالث ومنها الأردن، ما يستدعي من جميع الأردنيين الوقوف في صف واحد ضد التشكيك في مقدرات الوطن وقراراته.
وأكد الدغمي في حديث خاص للتلفزيون الأردني، مساء أمس الاثنين، أهمية مخرجات الورشات الاقتصادية التي يتم عقدها في الديوان الملكي، مشيرًا إلى أن هناك قوانين اقتصادية سوف يتم عرضها خلال الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة، ومنها قانون الاستثمار الذي سيكون "مجدياً ويعود بالنفع على وطننا وشعبنا العزيز".
وأشار إلى، أنه وبعد تطوير قانوني العقوبات والتنفيذ القضائي، سيشهد الأردن بعد انتهاء عطلة العيد العديد من القوانين الاقتصادية، وعلى رأسها قانون الاستثمار الجديد، الذي سيكون "نقلة نوعية في عالم الاستثمار في الأردن"، لافتا إلى أهمية مرحلة التعافي التي يعيشها الوطن والمواطن بعد جائحة كورونا وضرورة الاستفادة من فرص الالتقاء مع القواعد الشعبية والاستماع إلى آراء المواطنين.
وفي ختام حديثه، أكد رئيس مجلس النواب أن "الأردن بخير" رغم كل المؤامرات التي يتعرض لها، وأنه قوي ومتماسك، وأن جلالة الملك عبدالله يقود المسيرة بشكل قوي ومتناسب مع طبيعة المرحلة في "جو عربي وإقليمي وعالمي صعب جداً"، لافتا إلى الحرب الروسية الأوكرانية وتبعاتها السياسية والاقتصادية على دول العالم بما فيها دول العالم الثالث ومنها الأردن، ما يستدعي من جميع الأردنيين الوقوف في صف واحد ضد التشكيك في مقدرات الوطن وقراراته.
