اعتصام أمام النقابات المهنية في الذكرى الـ74 للنكبة
صوت الحق -
نفذت النقابات المهنية الأحد، اعتصاما بمناسبة الذكرى الـ74 لنكبة فلسطين، واغتيال الصحفية شيرين أبوعاقلة على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وقال رئيس مجلس النقباء نقيب أطباء الأسنان الدكتور عازم القدومي في بيان صحفي: "نحيي اليوم ذكرى النكبة متزامنا مع جريمة اغتيال المناضلة الفلسطينية الشهيدة شيرين أبو عاقلة، والتي لم تكن شيرين في يوم من الأيام إعلامية فقط برغم كل المحاولات التي كانت تقوم بها باحترافية العمل الإعلامي بل كانت على الدوام ابنة هذه القضية المدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني".
وأضاف القدومي: "نقف اليوم في الذكرى الـ74 لنكبة فلسطين، وندعو الله العلي القدير أن تأتي السنة القادمة وكل فلسطين محررة ونحن اليوم إذ نستذكر هذا الحدث الأليم، فإننا نستذكر معها النضال الفلسطيني الحر على التراب الوطني الفللسطيني ونستذكر معها شهداء الجيش العربي الأردني والدم الزكي الذي روّى ثرى فلسطين".
وأشار القدومي إلى" أننا في الأردن نقف مع أهلنا في فلسطين ونحن نراهم برغم كل محاولات التهويد وطمس الهوية العربية والفلسطينية والتشريد ما زالوا قابضين على الجمر مناضلين بكل الوسائل وبكل ما أوتوا من قوة لدحر هذا الكيان".
وأكّد القدومي على "المواقف الثابتة لمجمع النقابات المهنية والشعب الأردني الرافضين للاعتراف بأي شكل من الأشكال بهذا الكيان مطالبا بطرد السفير ورفض أي اتفاقيات مع هذا الكيان بما فيها اتفاقيات الغاز والكهرباء لا بل واللقاءات السرية والعلنية وذلك من باب الواجب الذي تعودناه من الدعم الرسمي الأردني المعهود والموروث للقضية الفلسطينية".
وقال رئيس مجلس النقباء نقيب أطباء الأسنان الدكتور عازم القدومي في بيان صحفي: "نحيي اليوم ذكرى النكبة متزامنا مع جريمة اغتيال المناضلة الفلسطينية الشهيدة شيرين أبو عاقلة، والتي لم تكن شيرين في يوم من الأيام إعلامية فقط برغم كل المحاولات التي كانت تقوم بها باحترافية العمل الإعلامي بل كانت على الدوام ابنة هذه القضية المدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني".
وأضاف القدومي: "نقف اليوم في الذكرى الـ74 لنكبة فلسطين، وندعو الله العلي القدير أن تأتي السنة القادمة وكل فلسطين محررة ونحن اليوم إذ نستذكر هذا الحدث الأليم، فإننا نستذكر معها النضال الفلسطيني الحر على التراب الوطني الفللسطيني ونستذكر معها شهداء الجيش العربي الأردني والدم الزكي الذي روّى ثرى فلسطين".
وأشار القدومي إلى" أننا في الأردن نقف مع أهلنا في فلسطين ونحن نراهم برغم كل محاولات التهويد وطمس الهوية العربية والفلسطينية والتشريد ما زالوا قابضين على الجمر مناضلين بكل الوسائل وبكل ما أوتوا من قوة لدحر هذا الكيان".
وأكّد القدومي على "المواقف الثابتة لمجمع النقابات المهنية والشعب الأردني الرافضين للاعتراف بأي شكل من الأشكال بهذا الكيان مطالبا بطرد السفير ورفض أي اتفاقيات مع هذا الكيان بما فيها اتفاقيات الغاز والكهرباء لا بل واللقاءات السرية والعلنية وذلك من باب الواجب الذي تعودناه من الدعم الرسمي الأردني المعهود والموروث للقضية الفلسطينية".