الأردن .. حكم بسجن رجل اعتدى على ابنته جنسيا
صوت الحق -
صادقت محكمة التمييز على حكم أصدرته محكمة الجنايات يقضي بسجن رجل 18 عاما بعد إدانته بالاعتداء الجنسي على ابنته المراهقة.
وأعلنت محكمة الجنايات أن المتهم مذنب بالاعتداء الجنسي على ابنته البالغة من العمر 13 عامًا أكثر من 30 مرة، أثناء وجوده في منزله، وحكمت عليه بالسجن 12 عاما.
ومع ذلك، قررت المحكمة زيادة مدة السجن 6 سنوات بسبب “أفعال المتهم الخطيرة المتمثلة في الاعتداء الجنسي على ابنته”، ليصبح مجموع مدة السجن 18 عاما.
ووفق وثائق المحكمة، فإن الوالد كان يتحرش بابنته في كثير من الأحيان أثناء وجوده في المنزل بمفرده، وفي المرة الأخيرة ذهب إلى غرفة ابنته حاملاً سكين مطبخ واعتدى عليها جنسياً.
وأبلغت الضحية والدتها التي تقدمت ببلاغ لدى إدارة حماية الأسرة ضد زوجها.
واستأنف المدعى عليه الحكم من خلال محاميه مدعيا أن الادعاء اعتمد على “أدلة ضعيفة”.
وفي غضون ذلك، طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية، محكمة التمييز بتأييد الحكم، وقضت الأخيرة بأن إجراءات محكمة الجنايات كانت دقيقة وأن المتهم قد حُكم عليه بالعقوبة المناسبة.
وقالت محكمة التمييز: “اتضح من أدلة الحمض النووي والفحص الجسدي للضحية أن المدعى عليه ارتكب هذا العمل الشنيع، وبالتالي يستحق العقوبة التي نالها”.
وأعلنت محكمة الجنايات أن المتهم مذنب بالاعتداء الجنسي على ابنته البالغة من العمر 13 عامًا أكثر من 30 مرة، أثناء وجوده في منزله، وحكمت عليه بالسجن 12 عاما.
ومع ذلك، قررت المحكمة زيادة مدة السجن 6 سنوات بسبب “أفعال المتهم الخطيرة المتمثلة في الاعتداء الجنسي على ابنته”، ليصبح مجموع مدة السجن 18 عاما.
ووفق وثائق المحكمة، فإن الوالد كان يتحرش بابنته في كثير من الأحيان أثناء وجوده في المنزل بمفرده، وفي المرة الأخيرة ذهب إلى غرفة ابنته حاملاً سكين مطبخ واعتدى عليها جنسياً.
وأبلغت الضحية والدتها التي تقدمت ببلاغ لدى إدارة حماية الأسرة ضد زوجها.
واستأنف المدعى عليه الحكم من خلال محاميه مدعيا أن الادعاء اعتمد على “أدلة ضعيفة”.
وفي غضون ذلك، طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية، محكمة التمييز بتأييد الحكم، وقضت الأخيرة بأن إجراءات محكمة الجنايات كانت دقيقة وأن المتهم قد حُكم عليه بالعقوبة المناسبة.
وقالت محكمة التمييز: “اتضح من أدلة الحمض النووي والفحص الجسدي للضحية أن المدعى عليه ارتكب هذا العمل الشنيع، وبالتالي يستحق العقوبة التي نالها”.
