هذا ما قاله رؤساء الوزراء السابقون في حضرة الملك
صوت الحق -
النسور : ضرورة اظهار إسرائيل كدولة عنصرية وغير ديمقراطية
سمير الرفاعي : أهمية تطوير قطاع التعليم وربط مخرجاته بسوق العمل
الملقي : الجهود التي يبذلها الأردن في الحفاظ على المقدسات بالقدس محط تقدير
النسور : اهمية العمل على تنمية الحياة الحزبية
بدران : ضرورة التمسك بحل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين
الفايز : ضرورة الدفاع عن منجزات الوطن
ابو الراغب : مخاوف إزاء تزايد التوجهات اليمينية المتطرفة داخل المجتمع الإسرائيلي
الروابدة : نثمن مواقف جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة
الكباريتي : الأردن دفع أثماناً سياسية نتيجة مواقفه ضد تصفية القضية الفلسطينية
المصري : يجب التنبؤ بالمخططات الاسرائيلية استعداداً لمجابهتها والرد عليها
عبيدات : رصد المخالفات الإسرائيلية لمعاهدة السلام الأردنية- الإسرائيلية
زيد الرفاعي : مكانة المملكة دوليا خدمة لمصالح المنطقة وقضاياها
أشاد رئيس الوزراء الأسبق زيد الرفاعي خلال لقاء جمع رؤساء الوزراء السابقين مع جلالة الملك في قصر الحسينية ، بالسياسة الخارجية التي يقودها جلالة الملك، مشيراً إلى مكانة المملكة الدولية التي تعززت بفضل جهود جلالته وتمتينه للعلاقات مع دول العالم خدمة لمصالح المنطقة وقضاياها.
وأشار رئيس الوزراء الأسبق أحمد عبيدات إلى أن قدرة الأردن على القيام بدور داعم للشعب الفلسطيني مرتبطة بتعزيز النهج الديمقراطي وسيادة القانون في المملكة.
ولفت إلى أهمية الوصاية الهاشمية، داعياً إلى رصد المخالفات الإسرائيلية لمعاهدة السلام الأردنية- الإسرائيلية، لتذكير العالم بأن هنالك اعتداءات على المعاهدة يجب أن تتوقف.
وحذّر رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري من المخططات الإسرائيلية وانعكاساتها على الأردن، مؤكداً أهمية مواقف جلالة الملك المؤيدة لحقوق الأشقاء الفلسطينيين، وضرورة التنبؤ بالمخططات استعداداً لمجابهتها والرد عليها.
واعتبر رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الكباريتي أن الأردن دفع أثماناً سياسية نتيجة تحمله مواقف مواجهة المخططات التي تسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية، مؤكداً ضرورة أن يتحمل العرب جميعاً دورهم في مسؤولية الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وعبّر رئيس الوزراء الأسبق عبدالرؤوف الروابدة عن تقديره للسياسة الخارجية الأردنية، مثمناً عالياً مواقف جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة وحماية المصالح الأردنية.
وفي الشأن المحلي، أكد الروابدة أهمية المضي بإصلاح الجهاز الإداري، وضرورة تطوير قطاعي التربية والتعليم والصحة وإعادة الألق إليها.
وعبّر رئيس الوزراء الأسبق علي أبو الراغب عن مخاوفه إزاء تزايد التوجهات اليمينية المتطرفة داخل المجتمع الإسرائيلي.
وأشاد أبو الراغب بسياسة جلالة الملك الاستباقية المتصلة بالأمن الغذائي، مشيراً إلى ضرورة الاهتمام بالمشاريع الصغيرة في المملكة كونها أساسية في معالجة الفقر والبطالة.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق، رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ضرورة الدفاع عن منجزات الوطن، لافتاً إلى أن الاحتفالات الشعبية التي شهدتها جميع محافظات المملكة في عيد الاستقلال عكست الروح الإيجابية لدى الأردنيين وجسدت رسالة ضد الأجواء السلبية التي يحاول البعض بثها.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق عدنان بدران ضرورة التمسك بحل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيداً بنتائج زيارة جلالة الملك الأخيرة إلى واشنطن.
وأشار بدران إلى أهمية العمل لإطلاق خريطة طريق اقتصادية لتكون عابرة للحكومات، والتي يجب أن تطبق على أرض الواقع من قبل الحكومات المتعاقبة.
ولفت رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي إلى ضرورة المضي بمشاريع التعاون الثنائي والعربي لدعم الاقتصاد الوطني، وضرورة إشراك الفلسطينيين في هذه المشاريع.
وبين الرفاعي أهمية تطوير قطاع التعليم وربط مخرجاته بسوق العمل.
وحث رئيس الوزراء الأسبق عون الخصاونة على العمل من أجل تطوير التعليم الذي اعتبره ضرورة وطنية ملحة، مشيراً إلى أهمية ربط الأردنيين بتاريخهم وتراثهم.
كما تناول الخصاونة التحديات التي تواجه المنطقة وما يؤثر على مستقبلها.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبدالله النسور أهمية العمل على تنمية الحياة الحزبية وترجمة مخرجات منظومة التحديث السياسي على أرض الواقع، باعتبارها مهمة ملحة في العامين المقبلين قبل انتخابات مجلس النواب العشرين.
وأعاد النسور التذكير بالثوابت والمواقف الأردنية تجاه القضية الفلسطينية، لافتا إلى أن الأردن يتحمل دوره التاريخي في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.
وعرج رئيس الوزراء الأسبق الدكتور هاني الملقي على الجهود التي يبذلها الأردن في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وأكد الملقي أهمية أن تتجاوز الرؤية الاقتصادية المعيقات التي واجهت خططاً واستراتيجيات سابقة أدت إلى تباطؤ تنفيذها، مشيرا إلى أنه لا بد من توفير عناصر النجاح لها.
وأشار رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز إلى ضرورة دعم جهود منظمات المجتمع المدني الدولية والدراسات التي تظهر إسرائيل كدولة عنصرية وغير ديمقراطية، وهو أمر مهم في التأثير على الرأي العام العالمي، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني.
وقبيل لقاء جلالة الملك، كان الصفدي واللواء حسني، قد قدما عرضين تفصيليين، حول السياسة الخارجية للمملكة والتقديرات الأمنية فيما يواجه المنطقة.
سمير الرفاعي : أهمية تطوير قطاع التعليم وربط مخرجاته بسوق العمل
الملقي : الجهود التي يبذلها الأردن في الحفاظ على المقدسات بالقدس محط تقدير
النسور : اهمية العمل على تنمية الحياة الحزبية
بدران : ضرورة التمسك بحل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين
الفايز : ضرورة الدفاع عن منجزات الوطن
ابو الراغب : مخاوف إزاء تزايد التوجهات اليمينية المتطرفة داخل المجتمع الإسرائيلي
الروابدة : نثمن مواقف جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة
الكباريتي : الأردن دفع أثماناً سياسية نتيجة مواقفه ضد تصفية القضية الفلسطينية
المصري : يجب التنبؤ بالمخططات الاسرائيلية استعداداً لمجابهتها والرد عليها
عبيدات : رصد المخالفات الإسرائيلية لمعاهدة السلام الأردنية- الإسرائيلية
زيد الرفاعي : مكانة المملكة دوليا خدمة لمصالح المنطقة وقضاياها
أشاد رئيس الوزراء الأسبق زيد الرفاعي خلال لقاء جمع رؤساء الوزراء السابقين مع جلالة الملك في قصر الحسينية ، بالسياسة الخارجية التي يقودها جلالة الملك، مشيراً إلى مكانة المملكة الدولية التي تعززت بفضل جهود جلالته وتمتينه للعلاقات مع دول العالم خدمة لمصالح المنطقة وقضاياها.
وأشار رئيس الوزراء الأسبق أحمد عبيدات إلى أن قدرة الأردن على القيام بدور داعم للشعب الفلسطيني مرتبطة بتعزيز النهج الديمقراطي وسيادة القانون في المملكة.
ولفت إلى أهمية الوصاية الهاشمية، داعياً إلى رصد المخالفات الإسرائيلية لمعاهدة السلام الأردنية- الإسرائيلية، لتذكير العالم بأن هنالك اعتداءات على المعاهدة يجب أن تتوقف.
وحذّر رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري من المخططات الإسرائيلية وانعكاساتها على الأردن، مؤكداً أهمية مواقف جلالة الملك المؤيدة لحقوق الأشقاء الفلسطينيين، وضرورة التنبؤ بالمخططات استعداداً لمجابهتها والرد عليها.
واعتبر رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الكباريتي أن الأردن دفع أثماناً سياسية نتيجة تحمله مواقف مواجهة المخططات التي تسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية، مؤكداً ضرورة أن يتحمل العرب جميعاً دورهم في مسؤولية الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وعبّر رئيس الوزراء الأسبق عبدالرؤوف الروابدة عن تقديره للسياسة الخارجية الأردنية، مثمناً عالياً مواقف جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة وحماية المصالح الأردنية.
وفي الشأن المحلي، أكد الروابدة أهمية المضي بإصلاح الجهاز الإداري، وضرورة تطوير قطاعي التربية والتعليم والصحة وإعادة الألق إليها.
وعبّر رئيس الوزراء الأسبق علي أبو الراغب عن مخاوفه إزاء تزايد التوجهات اليمينية المتطرفة داخل المجتمع الإسرائيلي.
وأشاد أبو الراغب بسياسة جلالة الملك الاستباقية المتصلة بالأمن الغذائي، مشيراً إلى ضرورة الاهتمام بالمشاريع الصغيرة في المملكة كونها أساسية في معالجة الفقر والبطالة.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق، رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ضرورة الدفاع عن منجزات الوطن، لافتاً إلى أن الاحتفالات الشعبية التي شهدتها جميع محافظات المملكة في عيد الاستقلال عكست الروح الإيجابية لدى الأردنيين وجسدت رسالة ضد الأجواء السلبية التي يحاول البعض بثها.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق عدنان بدران ضرورة التمسك بحل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيداً بنتائج زيارة جلالة الملك الأخيرة إلى واشنطن.
وأشار بدران إلى أهمية العمل لإطلاق خريطة طريق اقتصادية لتكون عابرة للحكومات، والتي يجب أن تطبق على أرض الواقع من قبل الحكومات المتعاقبة.
ولفت رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي إلى ضرورة المضي بمشاريع التعاون الثنائي والعربي لدعم الاقتصاد الوطني، وضرورة إشراك الفلسطينيين في هذه المشاريع.
وبين الرفاعي أهمية تطوير قطاع التعليم وربط مخرجاته بسوق العمل.
وحث رئيس الوزراء الأسبق عون الخصاونة على العمل من أجل تطوير التعليم الذي اعتبره ضرورة وطنية ملحة، مشيراً إلى أهمية ربط الأردنيين بتاريخهم وتراثهم.
كما تناول الخصاونة التحديات التي تواجه المنطقة وما يؤثر على مستقبلها.
وأكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبدالله النسور أهمية العمل على تنمية الحياة الحزبية وترجمة مخرجات منظومة التحديث السياسي على أرض الواقع، باعتبارها مهمة ملحة في العامين المقبلين قبل انتخابات مجلس النواب العشرين.
وأعاد النسور التذكير بالثوابت والمواقف الأردنية تجاه القضية الفلسطينية، لافتا إلى أن الأردن يتحمل دوره التاريخي في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.
وعرج رئيس الوزراء الأسبق الدكتور هاني الملقي على الجهود التي يبذلها الأردن في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس من منطلق الوصاية الهاشمية عليها.
وأكد الملقي أهمية أن تتجاوز الرؤية الاقتصادية المعيقات التي واجهت خططاً واستراتيجيات سابقة أدت إلى تباطؤ تنفيذها، مشيرا إلى أنه لا بد من توفير عناصر النجاح لها.
وأشار رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز إلى ضرورة دعم جهود منظمات المجتمع المدني الدولية والدراسات التي تظهر إسرائيل كدولة عنصرية وغير ديمقراطية، وهو أمر مهم في التأثير على الرأي العام العالمي، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني.
وقبيل لقاء جلالة الملك، كان الصفدي واللواء حسني، قد قدما عرضين تفصيليين، حول السياسة الخارجية للمملكة والتقديرات الأمنية فيما يواجه المنطقة.