مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية يتسلم تحقيقا فلسطينيا باستشهاد أبو عاقلة
صوت الحق -
سلم وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية نتائج التحقيق الرسمية لدولة فلسطين، في قضية استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة بحسب ما ذكر بيان للخارجية الفلسطينية الخميس.
واستشهدت أبو عاقلة في 11 أيار، خلال تغطيتها عملية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين شمال الضفة الغربية.
وقالت الوزارة في بيان، إن المالكي التقى صباح الخميس بالمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان في لاهاي.
وأوضحت أن المالكي "سلم المدعي العام للمحكمة الجنائية نتائج التحقيق الرسمية لدولة فلسطين، في جريمة الاحتلال في إعدام الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة، باعتبار أنها ترقى إلى جريمة حرب".
وطالب المالكي، خان، بـ "العمل من أجل جلب المجرمين المسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي تستهدف المدنيين، والاطفال، والنساء، والصحفيين، والأطباء وغيرهم من الفئات المحمية، إلى العدالة الدولية إحقاقا للعدالة".
وجاء اللقاء، بحسب الخارجية الفلسطينية لاطلاع خان على "عديد الجرائم الممنهجة التي ترتكبها إسرائيل بأدواتها المختلفة من مسؤولين سياسيين وعسكريين، والمستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها جريمة الابارتهايد الجريمة ضد الإنسانية التي تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية".
وتساءل المالكي خلال اللقاء، عن "تأخر العمل والتحقيقات بالشأن الفلسطيني"، مطالبا المدعي العام بأن "تكون القضية الفلسطينية أولوية في التحقيقات وعدم التأخر في إحقاق العدالة لأن العدالة المتأخرة تعني عدالة غائبة".
ودعا إلى "ضرورة اتخاذ المدعي العام خطوات ملموسة تدل على الجدية في التعامل مع جرائم الاحتلال في فلسطين، لخطورة هذه الجرائم وحجمها وطبيعتها وهي جرائم مستمرة"
واستشهدت أبو عاقلة في 11 أيار، خلال تغطيتها عملية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين شمال الضفة الغربية.
وقالت الوزارة في بيان، إن المالكي التقى صباح الخميس بالمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان في لاهاي.
وأوضحت أن المالكي "سلم المدعي العام للمحكمة الجنائية نتائج التحقيق الرسمية لدولة فلسطين، في جريمة الاحتلال في إعدام الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة، باعتبار أنها ترقى إلى جريمة حرب".
وطالب المالكي، خان، بـ "العمل من أجل جلب المجرمين المسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي تستهدف المدنيين، والاطفال، والنساء، والصحفيين، والأطباء وغيرهم من الفئات المحمية، إلى العدالة الدولية إحقاقا للعدالة".
وجاء اللقاء، بحسب الخارجية الفلسطينية لاطلاع خان على "عديد الجرائم الممنهجة التي ترتكبها إسرائيل بأدواتها المختلفة من مسؤولين سياسيين وعسكريين، والمستوطنين ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها جريمة الابارتهايد الجريمة ضد الإنسانية التي تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية".
وتساءل المالكي خلال اللقاء، عن "تأخر العمل والتحقيقات بالشأن الفلسطيني"، مطالبا المدعي العام بأن "تكون القضية الفلسطينية أولوية في التحقيقات وعدم التأخر في إحقاق العدالة لأن العدالة المتأخرة تعني عدالة غائبة".
ودعا إلى "ضرورة اتخاذ المدعي العام خطوات ملموسة تدل على الجدية في التعامل مع جرائم الاحتلال في فلسطين، لخطورة هذه الجرائم وحجمها وطبيعتها وهي جرائم مستمرة"