العيسوي يعلن التوسع بالمبادرات الملكية
صوت الحق -
أعلن رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أنه بتويجهات مباشرة من جلالة الملك عبدالله الثاني سيتم التوسع في المبادرات الملكية.
وقال العيسوي إن جلالة الملك عبدالله الثاني ومنذ تسلم سلطاته الدستورية يضع في مقدمة أولوياته تحقيق التنمية المستدامة بأبعادها كافة بما يلبي تطلعات وطموحات المواطن، الذي يحظى على الدوام برعاية واهتمام قائد مسيرة البناء والانجاز.
وأضاف في مقابلة مع برنامج يسعد صباحك الذي يبث على شاشة التلفزيون الأردني الجمعة، أنه كما يعلم الجميع يحرص جلالة الملك دوما على التواصل مع بنات وأبناء أسرته الواحدة والاستماع اليهم وتلمس مطالبهم واحتياجاتهم التنموية والخدمية والقيام بزيارات ميدانية لمختلف مناطق المملكة للوقوف على الواقع الحقيقي للمناطق وطبيعة التحديات فيها، حيث يوجه جلالته بالعمل على الارتقاء بواقع الخدمات المقدمة للمواطنين وتنفيذ مشاريع تنموية وانتاجية مدرة للدخل تضمن تحقيق العدالة في توزيع مكتسبات وعوائد التنمية وتنهض بالمجتمعات المحلية وتسهم في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وتوفر فرص العمل خصوصا لقطاع الشباب مع التركيز على تعزيز ثقافة الأعمال الريادية والاعتماد على الذات، وصولا إلى بناء مجتمعات انتاجية قادرة على المشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية المستدامة.
وبين أنه خلال لقاء جلالته مع مختلف شرائح المجتمع يتم طرح العديد من القضايا والمطالب حيث يأمر جلالة الملك بتنفيذ هذه المطالب استنادا إلى الأولويات، حيث يتم اطلاق المبادرات التي من شانها الاسهام في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وتقديم خدمات نوعية لهم وفق رؤية واضحة وجداول زمنية محددة، ويتم تنفيذها بتعاون وشراكة وتكامل مع مؤسسات الدولة المختلفة ومؤسسات المجتمع المدني وبإشراف ومتابعة ميدانية من ادارة متابعة تنفيذ المبادرات الملكية في الديوان الملكي الهاشمي.
ولفت إلى أن مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني انطلقت مع توليه سلطاته الدستورية في السابع من شباط عام 1999 لتبني على المنجزات وتحقيقا لرؤية جلالته في تحسين ظروف ومستويات معيشة المواطنين خاصة في المناطق الأشد فقرا "جيوب الفقر".
وأشار إلى أن المبادرات لتشمل قطاعات حيوية مختلفة منها الصحة، والتعليم، والزراعة، والسياحة، وتمكين المرأة والشباب، والرعاية الاجتماعية، وتقوية أدوات العمل المؤسسي لرعاية المحتاجين والأسر العفيفة، والتنمية الاقتصادية، والمشاريع الانتاجية المدرة للدخل، والنهوض بواقع البنى التحتية في القطاعات الخدمية، ويتم حاليا التوسع بالمبادرات بتوجيهات ملكية مباشرة لتشمل أكبر شريحة ممكنة من المواطنين بالمجتمعات المستهدفة.
وأكد أنه اليوم وبعد جميع الانجازات المتميزة التي حققتها المبادرات الملكية في المجتمعات المستهدفة على مدار سنوات طويلة يمكننا القول إنها شكلت قصة نجاح ملهمة في العمل التنموي والانساني رسالة ورؤية، ومشاريع تنموية حققت للمواطنين احتياجاتهم باعتبارهم الغاية والهدف.
وشدد على أن مبادرات جلالة الملك عكست رؤية استشرافية في استنهاض الهمم واستثمار الامكانات المتاحة للراغبين في امتلاك مشاريع انتاجية مدرة للدخل صغيرة ومتوسطة ودعم ثقافة الريادة والابداع والتميز لدى الشباب من أجل توفير فرص التشغيل وتوليد المزيد منها وايجاد مصادر دخل اضافية للفئات المستهدفة وكذلك تعزيز دور المرأة وتمكينها اقتصادية.
العيسوي أكد أن الشباب هم في صلب اهتمامات جلالة الملك وولي عهده الأمين فالشباب هم ثروة الوطن وصناع مستقبله، وجلالة الملك يوجه دوما بضرورة ايلاء شباب الوطن أعلى درجات الرعاية واحتضان ودعم أفكارهم ومشاريعهم النوعية، وتوفير البنية التحتية المناسبة للعمل الشبابي والحركة الرياضية من خلال انشاء العديد من الملاعب الرياضية والصالات والمراكز الشبابية ومباني الأندية الرياضية.
وقال العيسوي إن جلالة الملك عبدالله الثاني ومنذ تسلم سلطاته الدستورية يضع في مقدمة أولوياته تحقيق التنمية المستدامة بأبعادها كافة بما يلبي تطلعات وطموحات المواطن، الذي يحظى على الدوام برعاية واهتمام قائد مسيرة البناء والانجاز.
وأضاف في مقابلة مع برنامج يسعد صباحك الذي يبث على شاشة التلفزيون الأردني الجمعة، أنه كما يعلم الجميع يحرص جلالة الملك دوما على التواصل مع بنات وأبناء أسرته الواحدة والاستماع اليهم وتلمس مطالبهم واحتياجاتهم التنموية والخدمية والقيام بزيارات ميدانية لمختلف مناطق المملكة للوقوف على الواقع الحقيقي للمناطق وطبيعة التحديات فيها، حيث يوجه جلالته بالعمل على الارتقاء بواقع الخدمات المقدمة للمواطنين وتنفيذ مشاريع تنموية وانتاجية مدرة للدخل تضمن تحقيق العدالة في توزيع مكتسبات وعوائد التنمية وتنهض بالمجتمعات المحلية وتسهم في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وتوفر فرص العمل خصوصا لقطاع الشباب مع التركيز على تعزيز ثقافة الأعمال الريادية والاعتماد على الذات، وصولا إلى بناء مجتمعات انتاجية قادرة على المشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية المستدامة.
وبين أنه خلال لقاء جلالته مع مختلف شرائح المجتمع يتم طرح العديد من القضايا والمطالب حيث يأمر جلالة الملك بتنفيذ هذه المطالب استنادا إلى الأولويات، حيث يتم اطلاق المبادرات التي من شانها الاسهام في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وتقديم خدمات نوعية لهم وفق رؤية واضحة وجداول زمنية محددة، ويتم تنفيذها بتعاون وشراكة وتكامل مع مؤسسات الدولة المختلفة ومؤسسات المجتمع المدني وبإشراف ومتابعة ميدانية من ادارة متابعة تنفيذ المبادرات الملكية في الديوان الملكي الهاشمي.
ولفت إلى أن مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني انطلقت مع توليه سلطاته الدستورية في السابع من شباط عام 1999 لتبني على المنجزات وتحقيقا لرؤية جلالته في تحسين ظروف ومستويات معيشة المواطنين خاصة في المناطق الأشد فقرا "جيوب الفقر".
وأشار إلى أن المبادرات لتشمل قطاعات حيوية مختلفة منها الصحة، والتعليم، والزراعة، والسياحة، وتمكين المرأة والشباب، والرعاية الاجتماعية، وتقوية أدوات العمل المؤسسي لرعاية المحتاجين والأسر العفيفة، والتنمية الاقتصادية، والمشاريع الانتاجية المدرة للدخل، والنهوض بواقع البنى التحتية في القطاعات الخدمية، ويتم حاليا التوسع بالمبادرات بتوجيهات ملكية مباشرة لتشمل أكبر شريحة ممكنة من المواطنين بالمجتمعات المستهدفة.
وأكد أنه اليوم وبعد جميع الانجازات المتميزة التي حققتها المبادرات الملكية في المجتمعات المستهدفة على مدار سنوات طويلة يمكننا القول إنها شكلت قصة نجاح ملهمة في العمل التنموي والانساني رسالة ورؤية، ومشاريع تنموية حققت للمواطنين احتياجاتهم باعتبارهم الغاية والهدف.
وشدد على أن مبادرات جلالة الملك عكست رؤية استشرافية في استنهاض الهمم واستثمار الامكانات المتاحة للراغبين في امتلاك مشاريع انتاجية مدرة للدخل صغيرة ومتوسطة ودعم ثقافة الريادة والابداع والتميز لدى الشباب من أجل توفير فرص التشغيل وتوليد المزيد منها وايجاد مصادر دخل اضافية للفئات المستهدفة وكذلك تعزيز دور المرأة وتمكينها اقتصادية.
العيسوي أكد أن الشباب هم في صلب اهتمامات جلالة الملك وولي عهده الأمين فالشباب هم ثروة الوطن وصناع مستقبله، وجلالة الملك يوجه دوما بضرورة ايلاء شباب الوطن أعلى درجات الرعاية واحتضان ودعم أفكارهم ومشاريعهم النوعية، وتوفير البنية التحتية المناسبة للعمل الشبابي والحركة الرياضية من خلال انشاء العديد من الملاعب الرياضية والصالات والمراكز الشبابية ومباني الأندية الرياضية.