صوت الحق -
نشامى الجيش والحدود الشرقية...........
بقلم الدكتور مخلد المناصير
...........
العاشر من ذى القعده 1443
الموافق العاشر من حزيران
2022...
كانت لزيارتي وزملائي وزميلاتي
من مجلس امانه عمان الكبرى
برئاسة امين عمان الدكتور
يوسف الشواربه
الأثر البالغ بحجم المسوؤليه
الضخمه والجهد الكبير المتواصل
ليلا نهار صيفا شتاء الذي
يقوم به ثلة من نشامى وصقور
الحيش العربي ممثلين بقيادة
المنطقه الشرقيه العسكرية
بقيادة اسد من اسود ابا الحسين
الباشا نجي المناصير وصحبه
الأشاوس من ضباط وافراد
نذروا انفسهم لحمايه الوطن
واهل هذا الوطن مرابطين
متوكلين على الله بوجه كل
طامع او متربص بهذا البلد
أهله شعبا وقيادة
المنطقة الشرقية تمدد على طول 531 كيلو من الحدود الشرقيه
وهذه الواجهه بحاجه الي جيش كامل يقوم بواجبه الامني على مدار الساعة.........
وأصبح له واجب لمنع التهريب
من الأسلحة والذخائر والمتفجرات وأصبح له واجب
جدبد منع التهريب من الادويه الضاره
والمخدرات المدمره للشباب والشابات
من الابناء والبنات من قلب هذا
الوطن الاصيل
........
ولا اريد ان أطيل فمن خلال
شرح المسوؤلين من قياده المنطقة الشرقية
اصبح الاردن مانعا حصينا
حتى لا يكون مقرا ولا ممرا
لكل من المهربين والمنظمات الارهابيه والدول الطامعه
........
رسالتي من خلال زيارتي لاهلي بمرج الحمام وضواحيها
والاهل بدرة التاج الهاشمي
والاردن الحبيب ان الأمن والأمان
هي من نعم الله الكبرى
من خلال هذا الجيش المصطفوي
والقياده الهاشمييه
وانه الامن والامان لم يات صدفة
ولا عبثا انما هو حصيله جهد
وسهر ومتابعه ورباط يقول به
ابناء واخوان لنا الجيش العربي
فلهم اجمل التحيات
واصدق مشاعر الثقه والتقدير
على ما يقوموا به ليلا ونهارا
اما هدفي ومطلبي للاهل
بالأردن الحبيب ان يكون
الشعب الاردني كله رجالا ونساءا
شباب وشابات الصف والدرع الثاني لدعم الجيش بكل ما يستطيع لتكتمل منظمومه الامن
والامان
......
حمى الله الاردن شعبا ووطنا وملكا
بقلم الدكتور مخلد المناصير
...........
العاشر من ذى القعده 1443
الموافق العاشر من حزيران
2022...
كانت لزيارتي وزملائي وزميلاتي
من مجلس امانه عمان الكبرى
برئاسة امين عمان الدكتور
يوسف الشواربه
الأثر البالغ بحجم المسوؤليه
الضخمه والجهد الكبير المتواصل
ليلا نهار صيفا شتاء الذي
يقوم به ثلة من نشامى وصقور
الحيش العربي ممثلين بقيادة
المنطقه الشرقيه العسكرية
بقيادة اسد من اسود ابا الحسين
الباشا نجي المناصير وصحبه
الأشاوس من ضباط وافراد
نذروا انفسهم لحمايه الوطن
واهل هذا الوطن مرابطين
متوكلين على الله بوجه كل
طامع او متربص بهذا البلد
أهله شعبا وقيادة
المنطقة الشرقية تمدد على طول 531 كيلو من الحدود الشرقيه
وهذه الواجهه بحاجه الي جيش كامل يقوم بواجبه الامني على مدار الساعة.........
وأصبح له واجب لمنع التهريب
من الأسلحة والذخائر والمتفجرات وأصبح له واجب
جدبد منع التهريب من الادويه الضاره
والمخدرات المدمره للشباب والشابات
من الابناء والبنات من قلب هذا
الوطن الاصيل
........
ولا اريد ان أطيل فمن خلال
شرح المسوؤلين من قياده المنطقة الشرقية
اصبح الاردن مانعا حصينا
حتى لا يكون مقرا ولا ممرا
لكل من المهربين والمنظمات الارهابيه والدول الطامعه
........
رسالتي من خلال زيارتي لاهلي بمرج الحمام وضواحيها
والاهل بدرة التاج الهاشمي
والاردن الحبيب ان الأمن والأمان
هي من نعم الله الكبرى
من خلال هذا الجيش المصطفوي
والقياده الهاشمييه
وانه الامن والامان لم يات صدفة
ولا عبثا انما هو حصيله جهد
وسهر ومتابعه ورباط يقول به
ابناء واخوان لنا الجيش العربي
فلهم اجمل التحيات
واصدق مشاعر الثقه والتقدير
على ما يقوموا به ليلا ونهارا
اما هدفي ومطلبي للاهل
بالأردن الحبيب ان يكون
الشعب الاردني كله رجالا ونساءا
شباب وشابات الصف والدرع الثاني لدعم الجيش بكل ما يستطيع لتكتمل منظمومه الامن
والامان
......
حمى الله الاردن شعبا ووطنا وملكا