موعد زيارة بايدن للأردن والمنطقة
صوت الحق -
افادت تقارير عبرية بأن زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن، المرتقبة إلى المنطقة والتي من المقرر ان تشمل الأردن وفلسطين وحكومة الاحتلال ودولا أخرى قد تتم منتصف تموز/ يوليو المقبل.
ونقلت التقارير عن مسؤولين إسرائيليين قولهم "إن زيارة بايدن، المرتقبة إلى المنطقة قد تتم منتصف تموز/ يوليو المقبل وتستمر ثلاثة أيام"، موضحين بأن الموعد المقترح للزيارة الذي تمت مناقشته خلال مباحثات أجريت بين مسؤولين إسرائيليين ونظرائهم الأميركيين، يوم الأحد، هو خلال الفترة بين 13 و15 تموز/ يوليو المقبل.
وأفادت التقارير بأن البرنامج الأولي المقترح هو وصول بايدن إلى الأراضي المحتلة ليل 13 - 14 تموز/ يوليو المقبل، أو في صبيحة اليوم التالي.
ومن المقرر أن يجتمع بايدن في 14 تموز/ يوليو مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، والرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، في مدينة القدس.
وفي اليوم التالي، يزور الرئيس الأميركي الضفة الغربية ، حيث يجتمع بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مقر الرئاسة في مدينة بيت لحم، على أن يزور كنيسة المهد في المدينة.
وأوضحت التقارير أنه من غير الواضح ما إذا كان بايدن سيصل إلى إسرائيل بعد أو قبل زيارته التاريخية للسعودية.
من جهة أخرى، شددت وسائل الإعلام العبرية على عزم الإدارة الأميركية الإعلان عن خطوة على مسار تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، خلال زيارة بايدن إلى المنطقة، ورجحت أن تتمثل الخطوة باتفاقية طيران والتزام السعودية بفتح أجوائها أمام الطيران الإسرائيلي.
ونقلت التقارير عن مسؤولين إسرائيليين قولهم "إن زيارة بايدن، المرتقبة إلى المنطقة قد تتم منتصف تموز/ يوليو المقبل وتستمر ثلاثة أيام"، موضحين بأن الموعد المقترح للزيارة الذي تمت مناقشته خلال مباحثات أجريت بين مسؤولين إسرائيليين ونظرائهم الأميركيين، يوم الأحد، هو خلال الفترة بين 13 و15 تموز/ يوليو المقبل.
وأفادت التقارير بأن البرنامج الأولي المقترح هو وصول بايدن إلى الأراضي المحتلة ليل 13 - 14 تموز/ يوليو المقبل، أو في صبيحة اليوم التالي.
ومن المقرر أن يجتمع بايدن في 14 تموز/ يوليو مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، والرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، في مدينة القدس.
وفي اليوم التالي، يزور الرئيس الأميركي الضفة الغربية ، حيث يجتمع بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مقر الرئاسة في مدينة بيت لحم، على أن يزور كنيسة المهد في المدينة.
وأوضحت التقارير أنه من غير الواضح ما إذا كان بايدن سيصل إلى إسرائيل بعد أو قبل زيارته التاريخية للسعودية.
من جهة أخرى، شددت وسائل الإعلام العبرية على عزم الإدارة الأميركية الإعلان عن خطوة على مسار تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، خلال زيارة بايدن إلى المنطقة، ورجحت أن تتمثل الخطوة باتفاقية طيران والتزام السعودية بفتح أجوائها أمام الطيران الإسرائيلي.