35 % انخفاض حركة المسافرين بالشرق الأوسط
صوت الحق -
قال نائب رئيس الاتحاد الدولي للنقل الجوي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا كامل العوضي “إن حركة المسافرين في منطقة الشرق الأوسط انخفضت بنسبة 34.9 % في العام 2021 مقارنة مع 2019”
وقال العوضي، في إيجاز قدمه اليوم، قبيل الانطلاق الرسمي لأعمال الاجتماع السنوي للاياتا في الدوحة اليوم، إن التعافي في الحركة الجوية كان أبطأ في افريقيا من بعض المناطق الأخرى، في حين يشهد الشرق الأوسط وتيرة نمو أسرع.
ضاف أن الربع الأول من العام الحالي أظهر أن التقلبات في حجوزات التذاكر في الشرق الأوسط كانت تتأرجح بين 73 % و80 % بالمقارنة مع مستويات 2019.
وبين أن إعادة فتح الخطوط الدولية والرحلات الطويلة على وجه الخصوص تشكل عاملا إيجابيا أمام الكثيرين في منطقة الشرق الأوسط، وأن المنطقة تسير بشكل جيد في طريق إعادة فتح وجهاتها مع بقية العالم.
وأضاف العوضي أن المنطقة تولي اهتماما كبيرا في قطاع النقل الجوي نظرا لدوره في ريادة العديد من المبادرات التي تعود بالنفع على دول المنطقة، لذلك يجب أن يكون للهيئات التنظيمية الإقليمية دور أقوى كما كان الحال في أوروبا وتحقيق تنسيق أفضل لتتمكن المنطقة من تحقيق أجندة النقل الجوي والعودة بالفائدة على المنطقة بشكل عام والاستعداد بشكل أفضل للأزمات المستقبلية التي قد تؤثر على الطيران.
ودعا الحكومات في المنطقة إلى العمل مع قطاع الطيران والتعاون فيما بينها.
وقال العوضي، في إيجاز قدمه اليوم، قبيل الانطلاق الرسمي لأعمال الاجتماع السنوي للاياتا في الدوحة اليوم، إن التعافي في الحركة الجوية كان أبطأ في افريقيا من بعض المناطق الأخرى، في حين يشهد الشرق الأوسط وتيرة نمو أسرع.
ضاف أن الربع الأول من العام الحالي أظهر أن التقلبات في حجوزات التذاكر في الشرق الأوسط كانت تتأرجح بين 73 % و80 % بالمقارنة مع مستويات 2019.
وبين أن إعادة فتح الخطوط الدولية والرحلات الطويلة على وجه الخصوص تشكل عاملا إيجابيا أمام الكثيرين في منطقة الشرق الأوسط، وأن المنطقة تسير بشكل جيد في طريق إعادة فتح وجهاتها مع بقية العالم.
وأضاف العوضي أن المنطقة تولي اهتماما كبيرا في قطاع النقل الجوي نظرا لدوره في ريادة العديد من المبادرات التي تعود بالنفع على دول المنطقة، لذلك يجب أن يكون للهيئات التنظيمية الإقليمية دور أقوى كما كان الحال في أوروبا وتحقيق تنسيق أفضل لتتمكن المنطقة من تحقيق أجندة النقل الجوي والعودة بالفائدة على المنطقة بشكل عام والاستعداد بشكل أفضل للأزمات المستقبلية التي قد تؤثر على الطيران.
ودعا الحكومات في المنطقة إلى العمل مع قطاع الطيران والتعاون فيما بينها.
