الملك يعقد لقاء ثلاثيا مع السيسي والعاهل البحريني
صوت الحق -
عقد جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، لقاء ثلاثيا بمدينة شرم الشيخ المصرية، اليوم الأحد.
وأعرب القادة، خلال اللقاء الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عن اعتزازهم بالعلاقات الأخوية الراسخة والمتميزة التي تجمع الأردن ومصر والبحرين، مؤكدين حرصهم على إدامة التنسيق إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد القادة ضرورة توسيع التعاون بين البلدان الثلاثة في مختلف المجالات، بما يحقق تطلعات شعوبهم، ويعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وشدد القادة، خلال اللقاء الذي حضره سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني، على أهمية تكثيف العمل من أجل مواجهة تحديات الأمن الغذائي وارتفاع الأسعار وتكلفة الطاقة، الناجمة عن التطورات الدولية.
وتطرق اللقاء إلى آخر التطورات الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إذ تم التأكيد على ضرورة دعم الأشقاء الفلسطينيين في مساعيهم لنيل حقوقهم العادلة والمشروعة في قيام دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين.
كما تناول اللقاء، الذي يأتي في إطار تنسيق المواقف والتشاور الدائم، الأزمات التي تمر بها المنطقة ومساعي التوصل إلى حلول سياسية لها، إضافة إلى الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب ضمن نهج شمولي.
ورحب القادة بالقمة المرتقبة التي تستضيفها المملكة العربية السعودية الشقيقة في شهر تموز، بين قادة الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والأردن ومصر والعراق والولايات المتحدة الأمريكية.
وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، وعدد من كبار المسؤولين المصريين والبحرينيين.
وأعرب القادة، خلال اللقاء الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عن اعتزازهم بالعلاقات الأخوية الراسخة والمتميزة التي تجمع الأردن ومصر والبحرين، مؤكدين حرصهم على إدامة التنسيق إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد القادة ضرورة توسيع التعاون بين البلدان الثلاثة في مختلف المجالات، بما يحقق تطلعات شعوبهم، ويعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وشدد القادة، خلال اللقاء الذي حضره سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني، على أهمية تكثيف العمل من أجل مواجهة تحديات الأمن الغذائي وارتفاع الأسعار وتكلفة الطاقة، الناجمة عن التطورات الدولية.
وتطرق اللقاء إلى آخر التطورات الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إذ تم التأكيد على ضرورة دعم الأشقاء الفلسطينيين في مساعيهم لنيل حقوقهم العادلة والمشروعة في قيام دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين.
كما تناول اللقاء، الذي يأتي في إطار تنسيق المواقف والتشاور الدائم، الأزمات التي تمر بها المنطقة ومساعي التوصل إلى حلول سياسية لها، إضافة إلى الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب ضمن نهج شمولي.
ورحب القادة بالقمة المرتقبة التي تستضيفها المملكة العربية السعودية الشقيقة في شهر تموز، بين قادة الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والأردن ومصر والعراق والولايات المتحدة الأمريكية.
وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، وعدد من كبار المسؤولين المصريين والبحرينيين.