24.7 مليون دولار صادرات القطاع الخاص القطري للأردن في 6 أشهر
صوت الحق -
بلغت قيمة صادرات القطاع الخاص القطري للأردن خلال النصف الأول من العام الجاري، قرابة 90 مليون ريال (24.7 مليون دولار).
ووفقا لتقرير حديث صادر عن غرفة تجارة قطر، اليوم الاثنين، سجلت صادرات القطاع الخاص القطري للأردن خلال أول ستة أشهر من العام 2022، نموا بنسبة 5.8 بالمئة ارتفاعا من 85 مليون ريال (23.3 مليون دولار) خلال الفترة المقابلة من العام 2021.
ووفقا للتقرير، فإن معظم صادرات القطاع الخاص القطري للأردن، تتركز على المواد الكيماوية المتنوعة، مثل زيوت السيارات وحمض السلوفنيك واللوترين وقوالب الألمنيوم، والبارافين، والبولي إثيلين، وقضبان الحديد، والأسمدة الكيماوية بمختلف أنواعها واستخداماتها، وأكياس البلاستيك، وزيوت محركات السيارات، والسماد العضوي، والمحاليل الطبية، إضافة إلى بعض السلع والمنتجات الغذائية.
وتسعى غرفة تجارة وصناعة قطر إلى تشجيع القطاع الخاص القطري على تعزيز تجارته مع السوق الأردني بما يسهم في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الشقيقين، خاصة أن القطاع الخاص القطري يعتبر السوق الأردني من الأسواق الرئيسية والوجهات الهامة على مستوى المنطقة لمنتجاته وصادراته من مختلف السلع، كما تعتمد قطر على السوق الأردني في تلبية جزء كبير من احتياجاتها من السلع والمنتجات الغذائية والاستهلاكية الطازجة والمعلبة والمجمدة، خاصة منتجات الخضار والفاكهة.
وبحسب غرفة تجارة قطر، يتجاوز عدد الشركات الأردنية القطرية المشتركة التي تعمل انطلاقا من السوق القطري حاليا، 1100 شركة تعمل في أنشطة متنوعة، أبرزها التجارة العامة والمقاولات والإنشاءات والتصميم الداخلي والصيانة وتنظيم المؤتمرات والمصارف والمحاسبة والوساطة العقارية والخدمات والتعليم والنجارة والمطابخ الجاهزة وغيرها.
ووفقا لتقرير حديث صادر عن غرفة تجارة قطر، اليوم الاثنين، سجلت صادرات القطاع الخاص القطري للأردن خلال أول ستة أشهر من العام 2022، نموا بنسبة 5.8 بالمئة ارتفاعا من 85 مليون ريال (23.3 مليون دولار) خلال الفترة المقابلة من العام 2021.
ووفقا للتقرير، فإن معظم صادرات القطاع الخاص القطري للأردن، تتركز على المواد الكيماوية المتنوعة، مثل زيوت السيارات وحمض السلوفنيك واللوترين وقوالب الألمنيوم، والبارافين، والبولي إثيلين، وقضبان الحديد، والأسمدة الكيماوية بمختلف أنواعها واستخداماتها، وأكياس البلاستيك، وزيوت محركات السيارات، والسماد العضوي، والمحاليل الطبية، إضافة إلى بعض السلع والمنتجات الغذائية.
وتسعى غرفة تجارة وصناعة قطر إلى تشجيع القطاع الخاص القطري على تعزيز تجارته مع السوق الأردني بما يسهم في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الشقيقين، خاصة أن القطاع الخاص القطري يعتبر السوق الأردني من الأسواق الرئيسية والوجهات الهامة على مستوى المنطقة لمنتجاته وصادراته من مختلف السلع، كما تعتمد قطر على السوق الأردني في تلبية جزء كبير من احتياجاتها من السلع والمنتجات الغذائية والاستهلاكية الطازجة والمعلبة والمجمدة، خاصة منتجات الخضار والفاكهة.
وبحسب غرفة تجارة قطر، يتجاوز عدد الشركات الأردنية القطرية المشتركة التي تعمل انطلاقا من السوق القطري حاليا، 1100 شركة تعمل في أنشطة متنوعة، أبرزها التجارة العامة والمقاولات والإنشاءات والتصميم الداخلي والصيانة وتنظيم المؤتمرات والمصارف والمحاسبة والوساطة العقارية والخدمات والتعليم والنجارة والمطابخ الجاهزة وغيرها.