المجالي: 10 رحلات للملكية الأردنية على الأقل تؤجل أو تلغى يوميا بسبب الظروف العالمية
صوت الحق -
قدم الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية سامر المجالي، اعتذاره للمسافرين عن التأخير الحاصل على بعض الرحلات.
وقال المجالي في حديثه لنبض البلد، إن الملكية الأردنية تبذل كل جهد لإبلاغ المسافرين لإبلاغهم بتأخير الرحلات قدر الإمكان قبل توجههم إلى المطارات.
وأضاف أن الملكية تسعى إلى تأمين المسافرين إلى مقصدهم النهائي بأسرع طريقة، وإلغاء كافة الغرامات على تذاكرهم دون تكلفة إضافية.
وأشار إلى أنه يوجد 10 في المئة من المضيفين والطيارين العاملين في الملكية مصابون بفيروس كورونا، و"نحاول تعويضهم".
وبين المجالي أن من بين 80 إلى 100 رحلة للملكية يحصل التأخير على 10 رحلات، والتأخير يكون من 18 إلى 24 ساعة.
وأوضح المجالي أن التأخير خارج عن إرادة الملكية الاردنية، مشيرا إلى أن هناك ارتفاعا هائلا بأعداد المسافرين من وإلى الأردن، بدأت ذروته بشهر 3.
وأشار إلى أن معظم المطارات الأوروبية والأمريكية سرحت أعداد هائلة من الموظفين في جائحة كورونا لتخفف العبء عليها، وعندما عادت الحركة السفر إلى طبيعتها بعد الجائحة أصبح هناك شح في الإمكانيات داخل المطارات، ما أدى إلى تأخر كبير في المطارات وحركة السفر من وإلى الأردن.
وشدد المجالي على أن الملكية الأردنية تحاول جاهدة على حل هذه المشكلة، لكن ذلك يحتاج إلى إمكانيات وموارد بشرية ضخمة في أوقات الذروة.
ولفت المجالي إلى أن الملكية الاردنية بدأت تعيين 200 موظف لينضموا إلى الكادر المكون من 350 إلى 400 مضيف ومضيفة، لكن إجراءات تعيينهم تأخذ المزيد من الموقت.
وقال المجالي في حديثه لنبض البلد، إن الملكية الأردنية تبذل كل جهد لإبلاغ المسافرين لإبلاغهم بتأخير الرحلات قدر الإمكان قبل توجههم إلى المطارات.
وأضاف أن الملكية تسعى إلى تأمين المسافرين إلى مقصدهم النهائي بأسرع طريقة، وإلغاء كافة الغرامات على تذاكرهم دون تكلفة إضافية.
وأشار إلى أنه يوجد 10 في المئة من المضيفين والطيارين العاملين في الملكية مصابون بفيروس كورونا، و"نحاول تعويضهم".
وبين المجالي أن من بين 80 إلى 100 رحلة للملكية يحصل التأخير على 10 رحلات، والتأخير يكون من 18 إلى 24 ساعة.
وأوضح المجالي أن التأخير خارج عن إرادة الملكية الاردنية، مشيرا إلى أن هناك ارتفاعا هائلا بأعداد المسافرين من وإلى الأردن، بدأت ذروته بشهر 3.
وأشار إلى أن معظم المطارات الأوروبية والأمريكية سرحت أعداد هائلة من الموظفين في جائحة كورونا لتخفف العبء عليها، وعندما عادت الحركة السفر إلى طبيعتها بعد الجائحة أصبح هناك شح في الإمكانيات داخل المطارات، ما أدى إلى تأخر كبير في المطارات وحركة السفر من وإلى الأردن.
وشدد المجالي على أن الملكية الأردنية تحاول جاهدة على حل هذه المشكلة، لكن ذلك يحتاج إلى إمكانيات وموارد بشرية ضخمة في أوقات الذروة.
ولفت المجالي إلى أن الملكية الاردنية بدأت تعيين 200 موظف لينضموا إلى الكادر المكون من 350 إلى 400 مضيف ومضيفة، لكن إجراءات تعيينهم تأخذ المزيد من الموقت.