%10 من طاقم مضيفي الملكية الأردنية مصابون بكورونا
صوت الحق -
قال الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية، الأربعاء، سامر المجالي، إن التعديلات التي تطرأ على مواعيد رحلات الشركة تأتي لأسباب خارجة عن إرادتها.
وأشار إلى أن الازدحام الكبير في حركة المسافرين ونقص الكوادر العاملة في المطارات وشركات المناولة الأرضية العالمية وانتشار فيروس أوميكرون تتسبب في التأخير، وأوضح أن 10% من طاقم مضيفي الملكية الأردنية مصابون بالتفشي الأخير لمتحور أوميكرون من فيروس كورونا.
وقال المجالي إن المصابين من طاقم مضيفي الملكية الأردنية محجورون في منازلهم، وأضاف أن الشركة تواجه مشكلة في طاقم الخدمات فقط وليس بطاقم الطيارين.
واعتذر المجالي للمسافرين عن أي تأخير قد يطرأ خلال هذه الأيام على بعض رحلاتها، مؤكدا حرص الملكية على تقديم أفضل الخدمات لمسافريها، واهتمامها البالغ بسلامتهم، مقدرا تفهمهم لمثل هذه الظروف الطارئة.
وقال المجالي، إن الشركة تبذل جهودا قصوى لتخفيف وطأة أي تعديلات على رحلات المسافرين عبر الملكية الأردنية، منها محاولة توفير طائرات بديلة توصلهم إلى وجهاتهم.
وقال المجالي إن الشركة تبلغ المسافرين مبكرا عند تأخر رحلاتهم أو إلغائها من خلال بيانات اتصال خاصة بهم على أنظمة الملكية الأردنية.
وأوضح أن كثيرا من المسافرين يحجزون من خلال وسطاء السفر الذين لا يوفرون دائما بيانات اتصال تمكّن الشركة من التواصل معهم، وإشعارهم بأي تعديلات تطرأ على رحلاتهم.
وقال المجالي إن ذروة حركة السفر بدأت في شهر آذار/مارس الماضي، وهي مبكرة جدا مقارنة بالسنوات السابقة، مما ضاعف الطلب على مرافق السفر عالميا، وأدى إلى تخبط كبير في المطارات الأوروبية والأميركية فيما يتعلق بالخدمات المقدمة لطائرات الملكية الأردنية.
وأضاف أن ازدياد حركة السفر عالميا بعد رفع محددات السفر التي فرضها فيروس كورونا يستدعي تعيين موظفين جدد للتعامل مع هذا التحسن اللافت عالميا.
ولفت المجالي إلى أن المطارات الأوروبية طلبت من الملكية الأردنية وبعض خطوط الطيران تخفيف حمولة رحلاتها لعدم كفاية موظفيها داخل المطارات، وهو تطور "غريب" احتجت عليه المنظمة العربية للطيران المدني.
وأشار إلى أن الازدحام الكبير في حركة المسافرين ونقص الكوادر العاملة في المطارات وشركات المناولة الأرضية العالمية وانتشار فيروس أوميكرون تتسبب في التأخير، وأوضح أن 10% من طاقم مضيفي الملكية الأردنية مصابون بالتفشي الأخير لمتحور أوميكرون من فيروس كورونا.
وقال المجالي إن المصابين من طاقم مضيفي الملكية الأردنية محجورون في منازلهم، وأضاف أن الشركة تواجه مشكلة في طاقم الخدمات فقط وليس بطاقم الطيارين.
واعتذر المجالي للمسافرين عن أي تأخير قد يطرأ خلال هذه الأيام على بعض رحلاتها، مؤكدا حرص الملكية على تقديم أفضل الخدمات لمسافريها، واهتمامها البالغ بسلامتهم، مقدرا تفهمهم لمثل هذه الظروف الطارئة.
وقال المجالي، إن الشركة تبذل جهودا قصوى لتخفيف وطأة أي تعديلات على رحلات المسافرين عبر الملكية الأردنية، منها محاولة توفير طائرات بديلة توصلهم إلى وجهاتهم.
وقال المجالي إن الشركة تبلغ المسافرين مبكرا عند تأخر رحلاتهم أو إلغائها من خلال بيانات اتصال خاصة بهم على أنظمة الملكية الأردنية.
وأوضح أن كثيرا من المسافرين يحجزون من خلال وسطاء السفر الذين لا يوفرون دائما بيانات اتصال تمكّن الشركة من التواصل معهم، وإشعارهم بأي تعديلات تطرأ على رحلاتهم.
وقال المجالي إن ذروة حركة السفر بدأت في شهر آذار/مارس الماضي، وهي مبكرة جدا مقارنة بالسنوات السابقة، مما ضاعف الطلب على مرافق السفر عالميا، وأدى إلى تخبط كبير في المطارات الأوروبية والأميركية فيما يتعلق بالخدمات المقدمة لطائرات الملكية الأردنية.
وأضاف أن ازدياد حركة السفر عالميا بعد رفع محددات السفر التي فرضها فيروس كورونا يستدعي تعيين موظفين جدد للتعامل مع هذا التحسن اللافت عالميا.
ولفت المجالي إلى أن المطارات الأوروبية طلبت من الملكية الأردنية وبعض خطوط الطيران تخفيف حمولة رحلاتها لعدم كفاية موظفيها داخل المطارات، وهو تطور "غريب" احتجت عليه المنظمة العربية للطيران المدني.