الملكة تزور بيت خيرات سوف
صوت الحق -
التقت جلالة الملكة رانيا العبدالله اليوم خلال زيارة إلى بيت خيرات سوف في جرش، مجلس إدارة جمعية النور المبين التي تُدير العمل في البيت وعدد من السيدات المستفيدات.
ويذكر أن هذا البيت التراثي بُني عام 1881 وأُعيد إصلاحه عام 2016 ليوفر موقعاً متميزاً وتجربة مميزة للزوار تجمع بين الطبيعة الخلابة والأكل التراثي الأردني.
وخلال لقاء جلالتها مع أعضاء مجلس الإدارة، قدمت نائبة رئيسة الجمعية جليلة الصمادي عرضاً عن عمل الجمعية وأهدافها وانجازاتها وخططها المستقبلية، وقالت إن هناك تعاوناً مع شركات السياحة المحلية لزيارة مطعم بيت خيرات سوف وتجربة الطهي فيه والتعرف على تجارب أهل المجتمع المحلي الذين يعملون فيه.
وأشارت الى أن بيت خيرات سوف يقدم مجموعة واسعة من المنتجات الطبيعية والمصنوعة يدوياً، مثل المربى والمخللات وزيت الزيتون والخل والدبس والأعشاب العلاجية مثل اكليل الجبل والزعتر وغيرها من النباتات المحلية.
ويوفر البيت للراغبين من رواده مساراً للمشي وركوب الدراجات، حيث يمكن للزوار التنزه في المسار المحلي وجمع الأعشاب واستخدامها في الطهي.
وقالت جلالتها "بالتأكيد هناك دور رئيسي للقائمين على الجمعية من رئيسة وأعضاء هيئة إدارية والدليل على ذلك السمعة الطيبة التي حصل عليها بيت خيرات سوف"، مؤكدة جلالتها أهمية استدامة العمل في مثل هذا النوع من المشاريع لتعميم الفائدة والمحافظة على جودة المنتج.
وتجولت جلالتها في قاعات البيت، واطلعت على المنتجات الغذائية والتقت عدداً من السيدات المستفيدات وعبرت عن سعادتها بهذه الزيارة واللقاء.
كما زارت جلالتها منزل السيدة أم محمد واستمعت إلى شرح عن مشروعها لإنتاج الألبان والذي بدأته قبل 13 عاماً، من خلال دعم حصلت عليه من مركز تطوير الأعمال لتوسيع مشروعها المنزلي انذاك، وأصبح حاليا يحظى بسمعة واسعة لجودة منتجاته ونظافتها.
ويذكر أن هذا البيت التراثي بُني عام 1881 وأُعيد إصلاحه عام 2016 ليوفر موقعاً متميزاً وتجربة مميزة للزوار تجمع بين الطبيعة الخلابة والأكل التراثي الأردني.
وخلال لقاء جلالتها مع أعضاء مجلس الإدارة، قدمت نائبة رئيسة الجمعية جليلة الصمادي عرضاً عن عمل الجمعية وأهدافها وانجازاتها وخططها المستقبلية، وقالت إن هناك تعاوناً مع شركات السياحة المحلية لزيارة مطعم بيت خيرات سوف وتجربة الطهي فيه والتعرف على تجارب أهل المجتمع المحلي الذين يعملون فيه.
وأشارت الى أن بيت خيرات سوف يقدم مجموعة واسعة من المنتجات الطبيعية والمصنوعة يدوياً، مثل المربى والمخللات وزيت الزيتون والخل والدبس والأعشاب العلاجية مثل اكليل الجبل والزعتر وغيرها من النباتات المحلية.
ويوفر البيت للراغبين من رواده مساراً للمشي وركوب الدراجات، حيث يمكن للزوار التنزه في المسار المحلي وجمع الأعشاب واستخدامها في الطهي.
وقالت جلالتها "بالتأكيد هناك دور رئيسي للقائمين على الجمعية من رئيسة وأعضاء هيئة إدارية والدليل على ذلك السمعة الطيبة التي حصل عليها بيت خيرات سوف"، مؤكدة جلالتها أهمية استدامة العمل في مثل هذا النوع من المشاريع لتعميم الفائدة والمحافظة على جودة المنتج.
وتجولت جلالتها في قاعات البيت، واطلعت على المنتجات الغذائية والتقت عدداً من السيدات المستفيدات وعبرت عن سعادتها بهذه الزيارة واللقاء.
كما زارت جلالتها منزل السيدة أم محمد واستمعت إلى شرح عن مشروعها لإنتاج الألبان والذي بدأته قبل 13 عاماً، من خلال دعم حصلت عليه من مركز تطوير الأعمال لتوسيع مشروعها المنزلي انذاك، وأصبح حاليا يحظى بسمعة واسعة لجودة منتجاته ونظافتها.