الجمعية الأردنية لريادة الأعمال تستضيف وزير العمل الأسبق البطاينة
صوت الحق -
ضمن سلسلة لقاءات الصالون الريادي الثاني في الجمعية الأردنية لريادة الأعمال استضاف الصالون وزير العمل الأسبق نضال البطاينة في جلسة حوارية مع عدد من المستفيدين من برامجها والعاملين في ريادة الاعمال حول واقع وفرص سوق العمل وبناء المسار المهني.
و رحب رئيس الجمعية الاردنية لريادة الاعمال الدكتور ليث القهيوي قائلا : إن الجمعية دأبت على استضافة أصحاب الخبرة والاختصاص من أجل توسيع الفكر والثقافة لدى المهتمين و الريادين واستشراف المستقبل و تمكين الشباب ، مؤكدا على اهمية دعم الشباب و تمكينهم من خلال برامج وطنية هادفةً و تعزيز الشركات الحقيقية بين القطاع الخاص و المنظمات و الهيئات للحد من اعداد البطالة المتزايدة
وزير العمل الاسبق البطاينة قال إن الواقع الأكاديمي في الأردن وربما في الوطن العربي بصورة عامة لا يتناسب مع الإمكانات العمالية والمادية المتوفرة حاليا وهو ما يستدعي ضرورة إزالة الصعوبات التي تقف دون التقدم والازدهار والانخراط الفعال في المجال المهني وتحقيق ثقافات بعيدًا عن الأكاديمية وتكريس الفكر والتأمل والإبداع وإيجاد المناخ المناسب لريادة الأعمال ومن أهمها التشريعات الناظمة للعمل الريادي.
وأضاف البطاينة أن غياب الخطط والاستراتيجية في الحلول حول فرص العمل أوصلت المؤسسات والوزارات المعنية إلى هذا المستوى المتدني في خدمة الريادة والأعمال الإبداعية واستقطاب الكفاءات البشرية المؤهلة. والحد من البطالة المنتشرة بشكل كبير
وفي ختام اللقاء أجاب البطاينة على جميع أسئلة واستفسارات الحضور حول كل ما يتعلق بسوق العمل والريادة والمسار المهني .
و رحب رئيس الجمعية الاردنية لريادة الاعمال الدكتور ليث القهيوي قائلا : إن الجمعية دأبت على استضافة أصحاب الخبرة والاختصاص من أجل توسيع الفكر والثقافة لدى المهتمين و الريادين واستشراف المستقبل و تمكين الشباب ، مؤكدا على اهمية دعم الشباب و تمكينهم من خلال برامج وطنية هادفةً و تعزيز الشركات الحقيقية بين القطاع الخاص و المنظمات و الهيئات للحد من اعداد البطالة المتزايدة
وزير العمل الاسبق البطاينة قال إن الواقع الأكاديمي في الأردن وربما في الوطن العربي بصورة عامة لا يتناسب مع الإمكانات العمالية والمادية المتوفرة حاليا وهو ما يستدعي ضرورة إزالة الصعوبات التي تقف دون التقدم والازدهار والانخراط الفعال في المجال المهني وتحقيق ثقافات بعيدًا عن الأكاديمية وتكريس الفكر والتأمل والإبداع وإيجاد المناخ المناسب لريادة الأعمال ومن أهمها التشريعات الناظمة للعمل الريادي.
وأضاف البطاينة أن غياب الخطط والاستراتيجية في الحلول حول فرص العمل أوصلت المؤسسات والوزارات المعنية إلى هذا المستوى المتدني في خدمة الريادة والأعمال الإبداعية واستقطاب الكفاءات البشرية المؤهلة. والحد من البطالة المنتشرة بشكل كبير
وفي ختام اللقاء أجاب البطاينة على جميع أسئلة واستفسارات الحضور حول كل ما يتعلق بسوق العمل والريادة والمسار المهني .