تجارة الأردن: انخفاض بعض السلع محليا بعد انخفاضها عالميا
صوت الحق -
- قال رئيس غرفة تجارة الأردن، نائل الكباريتي، الجمعة، إنّ بعض السلع بدأت تنخفض بالسوق المحلي بعد انخفاضها عالميا، منها "أسعار الزيوت، والحبوب، والقمح، والأرز، واللحوم".
وأضاف الكباريتي، أن انخفاض أسعار السلع عالميا وفي البورصة العالمية، ينعكس على السوق المحلي، كما أنّه لا يوجد قوة شرائية، مما تصبح المنافسة "أقوى"؛ يلجأ التاجر إلى تخفيض الأسعار والبيع بالكلفة، وخوفا من بقاء السلع في مخازن التاجر وتصل إلى فترة زمنية وهي انقضاء المسموح بها للبيع على الرفوف يُخفض الأسعار".
وأشار، إلى أن الحبوب والقمح تستورد من قبل الحكومة؛ ونسبة بسيطة يستوردها التاجر، والاعلاف والذرة تستعمل للطعام وتربية المواشي والطيور بحسب المملكة
ولفت الكباريتي، إلى أنه عند انخفاض الاسعار أو ارتفاعها عالميا سيكون لها انعكاس محلي؛ وذلك يسمى بالبضائع المستوردة في المخازن هي الاسعار الجديدة، وبالتالي تأخذ الفترة بين شهرين إلى 3 أشهر حتى تستقر الأسعار، قائلا: "الانخفاض واضح في الأسواق".
وبين، أن انخفاض اسعار بعض المواد الغذائية عالميا؛ لاستقرار الأسواق، وبعض الدول أصبح مخزونها فائض خلال "بداية الأزمة الروسية الأوكرانية"، حيث إنّ دول لجأت إلى التخزين وأصبحت لديها الان فائض.
كما أن بعض الدول أيضا التي كان لديها عائق بعمليات التصدير أصبحت الآن هناك مرونة بالتصدير، بالإضافة إلى الموسم الحصادي الجديد فيما يتعلق بالزيوت والحبوب، وبالتالي الطلب انخفض وأصبح هناك انخفاض عالمي.
وأكّد، أن الأردن جزء لا يتجزأ عن العالم، وعندما يحدث اي ارتفاعات بالأسعار في العالم تتأثر المملكة سلبا، وعندما تنخفض الأسعار عالميا يصبح هنالك تأثير ايجابي محليا.
وبين الكباريتي، أن غرفة تجارة الأردن لديها آلية لمتابعة الأسعار عالميا ومحليا بالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة.
وأضاف الكباريتي، أن انخفاض أسعار السلع عالميا وفي البورصة العالمية، ينعكس على السوق المحلي، كما أنّه لا يوجد قوة شرائية، مما تصبح المنافسة "أقوى"؛ يلجأ التاجر إلى تخفيض الأسعار والبيع بالكلفة، وخوفا من بقاء السلع في مخازن التاجر وتصل إلى فترة زمنية وهي انقضاء المسموح بها للبيع على الرفوف يُخفض الأسعار".
وأشار، إلى أن الحبوب والقمح تستورد من قبل الحكومة؛ ونسبة بسيطة يستوردها التاجر، والاعلاف والذرة تستعمل للطعام وتربية المواشي والطيور بحسب المملكة
ولفت الكباريتي، إلى أنه عند انخفاض الاسعار أو ارتفاعها عالميا سيكون لها انعكاس محلي؛ وذلك يسمى بالبضائع المستوردة في المخازن هي الاسعار الجديدة، وبالتالي تأخذ الفترة بين شهرين إلى 3 أشهر حتى تستقر الأسعار، قائلا: "الانخفاض واضح في الأسواق".
وبين، أن انخفاض اسعار بعض المواد الغذائية عالميا؛ لاستقرار الأسواق، وبعض الدول أصبح مخزونها فائض خلال "بداية الأزمة الروسية الأوكرانية"، حيث إنّ دول لجأت إلى التخزين وأصبحت لديها الان فائض.
كما أن بعض الدول أيضا التي كان لديها عائق بعمليات التصدير أصبحت الآن هناك مرونة بالتصدير، بالإضافة إلى الموسم الحصادي الجديد فيما يتعلق بالزيوت والحبوب، وبالتالي الطلب انخفض وأصبح هناك انخفاض عالمي.
وأكّد، أن الأردن جزء لا يتجزأ عن العالم، وعندما يحدث اي ارتفاعات بالأسعار في العالم تتأثر المملكة سلبا، وعندما تنخفض الأسعار عالميا يصبح هنالك تأثير ايجابي محليا.
وبين الكباريتي، أن غرفة تجارة الأردن لديها آلية لمتابعة الأسعار عالميا ومحليا بالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة.