المعايطة: عملياتنا ضد تجار الموت مستمرة وبنسق متسارع
صوت الحق -
مدير الأمن العام: عملياتنا النوعية متواصلة بقوة، وبنسق متزايد حتى القضاء على تجار الموت
* سنصل لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن الأردن، والمواطنون خلف رجال الأمن في حربنا ضد المخدرات
*دعم لا محدود لإدارة مكافحة المخدرات، وتنسيق موصول مع القوات المسلحة والجهات المختصة
*تعزيز المحاور التوعوية والعلاجية، وترسيخ الشراكة مع المؤسسات التربوية والصحية
نقل مدير الأمن العام اللواء عبيدالله المعايطة، تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الاعلى للقوات المسلحة لمرتبات ادارة مكافحة المخدرات، واعتزاز جلالته بجهودهم المبذولة لمحاربة آفة المخدرات وحماية المجتمع منها.
وأكّد اللواء المعايطة خلال زيارته لإدارة مكافحة المخدرات، أن مديرية الأمن العام ستواصل عملياتها النوعية بقوة، وبنسق متزايد حتى القضاء على تجار الموت والمخدرات.
وأوضح المعايطة، أن مكافحة المخدرات باتت هما وطنياً ومسؤولية تقع على عاتقنا جميعا، مشدداً على أن توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، واضحة بهذا الشأن، وواجبنا هو العمل على ترجمتها بحزم للقضاء على هذه الآفة والتصدي لها حفاظاً على المجتمع .
وأشار المعايطة إلى أن ملاحقة تجار المخدرات ومروجيها لن تتوقف، بل نحن مقبلون على مرحلة ذات نهج عملياتي متسارع، حتى تكون يد العدالة هي العليا، ونصل لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن الأردن واستقراره وسلامة أبنائه، والمواطنون خلف رجال الأمن في حربنا ضد المخدرات.
وأشار المعايطة، إلى دعم لا محدود لإدارة مكافحة المخدرات، لرفد الإدارة باحتياجاتها البشرية والآلية والتقنية، وبما يمكنهم من إنفاذ المرحلة العملياتية الجديدة، لافتاً إلى أهمية التنسيق الدائم مع القوات المسلحة والجهات المختصة، لتحقيق أهدافنا في قطع الطريق على المخدرات.
وأكَّد مدير الامن العام على أن قوتنا وفعاليتنا في التصدي للمخدرات تنبع من التكامل في الأدوار مع شركائنا كافة، لافتاً إلى ضرورة توطيد هذه الشراكات، وتعزيز المحاور التوعوية والعلاجية، وترسيخ الشراكة مع المؤسسات التربوية والصحية ووسائل الإعلام، لبيان خطورة هذه الآفة وطرق الوقاية منها والعلاج.
وأوضح المعايطة أن ادارة مكافحة المخدرات وبإسناد من قوات الدرك وكافة وحدات الأمن العام وتشكيلاته قامت بجهود مضنية لمواجهة هذه الآفة، وهو ما يجب البناء عليه وإكماله من خلال إستراتيجية حديثة شاملة قادرة على مواكبة التغير في الأساليب والأنماط الجرمية المتعلقة بها .
وأثنى المعايطة على عمل إدارة مكافحة المخدرات وجميع الوحدات والتشكيلات المساندة لها، مشيداً بدورهم الكبير والتضحيات التي قدموها لأداء واجبهم المقدس في الدفاع عن أمن المجتمع وسلامة أفراده، والوقوف صفاً واحداً مع أبناء الوطن لملاحقة المتورطين في ترويج المخدرات وتجارتها.
واستمع مدير الامن العام لإيجاز قدمه مدير إدارة مكافحة المخدرات، عرض من خلاله لأبرز آليات العمل وأهم الواجبات التي تنفذها الإدارة، والإحصاءات الجرمية، وتحليلها، والخطط المستقبلية لتطوير عملها وتكثيف جهودها.
* سنصل لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن الأردن، والمواطنون خلف رجال الأمن في حربنا ضد المخدرات
*دعم لا محدود لإدارة مكافحة المخدرات، وتنسيق موصول مع القوات المسلحة والجهات المختصة
*تعزيز المحاور التوعوية والعلاجية، وترسيخ الشراكة مع المؤسسات التربوية والصحية
نقل مدير الأمن العام اللواء عبيدالله المعايطة، تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الاعلى للقوات المسلحة لمرتبات ادارة مكافحة المخدرات، واعتزاز جلالته بجهودهم المبذولة لمحاربة آفة المخدرات وحماية المجتمع منها.
وأكّد اللواء المعايطة خلال زيارته لإدارة مكافحة المخدرات، أن مديرية الأمن العام ستواصل عملياتها النوعية بقوة، وبنسق متزايد حتى القضاء على تجار الموت والمخدرات.
وأوضح المعايطة، أن مكافحة المخدرات باتت هما وطنياً ومسؤولية تقع على عاتقنا جميعا، مشدداً على أن توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، واضحة بهذا الشأن، وواجبنا هو العمل على ترجمتها بحزم للقضاء على هذه الآفة والتصدي لها حفاظاً على المجتمع .
وأشار المعايطة إلى أن ملاحقة تجار المخدرات ومروجيها لن تتوقف، بل نحن مقبلون على مرحلة ذات نهج عملياتي متسارع، حتى تكون يد العدالة هي العليا، ونصل لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن الأردن واستقراره وسلامة أبنائه، والمواطنون خلف رجال الأمن في حربنا ضد المخدرات.
وأشار المعايطة، إلى دعم لا محدود لإدارة مكافحة المخدرات، لرفد الإدارة باحتياجاتها البشرية والآلية والتقنية، وبما يمكنهم من إنفاذ المرحلة العملياتية الجديدة، لافتاً إلى أهمية التنسيق الدائم مع القوات المسلحة والجهات المختصة، لتحقيق أهدافنا في قطع الطريق على المخدرات.
وأكَّد مدير الامن العام على أن قوتنا وفعاليتنا في التصدي للمخدرات تنبع من التكامل في الأدوار مع شركائنا كافة، لافتاً إلى ضرورة توطيد هذه الشراكات، وتعزيز المحاور التوعوية والعلاجية، وترسيخ الشراكة مع المؤسسات التربوية والصحية ووسائل الإعلام، لبيان خطورة هذه الآفة وطرق الوقاية منها والعلاج.
وأوضح المعايطة أن ادارة مكافحة المخدرات وبإسناد من قوات الدرك وكافة وحدات الأمن العام وتشكيلاته قامت بجهود مضنية لمواجهة هذه الآفة، وهو ما يجب البناء عليه وإكماله من خلال إستراتيجية حديثة شاملة قادرة على مواكبة التغير في الأساليب والأنماط الجرمية المتعلقة بها .
وأثنى المعايطة على عمل إدارة مكافحة المخدرات وجميع الوحدات والتشكيلات المساندة لها، مشيداً بدورهم الكبير والتضحيات التي قدموها لأداء واجبهم المقدس في الدفاع عن أمن المجتمع وسلامة أفراده، والوقوف صفاً واحداً مع أبناء الوطن لملاحقة المتورطين في ترويج المخدرات وتجارتها.
واستمع مدير الامن العام لإيجاز قدمه مدير إدارة مكافحة المخدرات، عرض من خلاله لأبرز آليات العمل وأهم الواجبات التي تنفذها الإدارة، والإحصاءات الجرمية، وتحليلها، والخطط المستقبلية لتطوير عملها وتكثيف جهودها.