الملك يؤكد أهمية تعزيز التعاون بين دول الإقليم والاتحاد الأوروبي
صوت الحق -
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل اليوم الثلاثاء، أهمية تعزيز التعاون والربط بين دول الإقليم والاتحاد الأوروبي في مجالات الطاقة والنقل والمياه والأمن الغذائي، لاسيما في ظل تداعيات الأزمة في أوكرانيا.
واستعرض جلالة الملك ورئيس المجلس الأوروبي فرص توسيع التعاون بين الأردن والاتحاد الأوروبي، معربا جلالته عن تقديره للدعم المتواصل الذي تقدمه دول الاتحاد للمملكة لتنفيذ العديد من المشاريع التنموية.
وجرى خلال اللقاء، الذي عقد في طوكيو بحضور سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية والمبعوث الشخصي لجلالته، بحث مجمل التطورات في المنطقة والعالم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأشاد جلالة الملك بمواقف الاتحاد الأوروبي الداعمة لمساعي تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين.
وأكد جلالته أهمية دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام العادل والشامل، وبما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد جلالة الملك على مواصلة الأردن بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
وتطرق اللقاء إلى الجهود المبذولة إقليميا ودوليا في الحرب على الإرهاب، وفق نهج شمولي.
بدوره، أكد رئيس المجلس الأوروبي اهتمام الاتحاد الأوروبي بتعزيز التعاون مع الأردن، معربا عن تقديره لجهود المملكة في استضافة اللاجئين.
وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، والسفيرة الأردنية في طوكيو لينا عناب.
واستعرض جلالة الملك ورئيس المجلس الأوروبي فرص توسيع التعاون بين الأردن والاتحاد الأوروبي، معربا جلالته عن تقديره للدعم المتواصل الذي تقدمه دول الاتحاد للمملكة لتنفيذ العديد من المشاريع التنموية.
وجرى خلال اللقاء، الذي عقد في طوكيو بحضور سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية والمبعوث الشخصي لجلالته، بحث مجمل التطورات في المنطقة والعالم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأشاد جلالة الملك بمواقف الاتحاد الأوروبي الداعمة لمساعي تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين.
وأكد جلالته أهمية دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام العادل والشامل، وبما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد جلالة الملك على مواصلة الأردن بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
وتطرق اللقاء إلى الجهود المبذولة إقليميا ودوليا في الحرب على الإرهاب، وفق نهج شمولي.
بدوره، أكد رئيس المجلس الأوروبي اهتمام الاتحاد الأوروبي بتعزيز التعاون مع الأردن، معربا عن تقديره لجهود المملكة في استضافة اللاجئين.
وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، والسفيرة الأردنية في طوكيو لينا عناب.