وزير الزراعة: موسم الزيتون لهذا العام يبشر بكميات مناسبة
صوت الحق -
أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات، الاثنين، أن الوزارة ستعمل مع الأجهزة الأمنية الجهات المختصة من المركز الوطني للبحوث الزراعية ومؤسسة الغذاء والدواء ومؤسسة المواصفات والمقاييس والجمعية العلمية الملكية وهيئة الإعلام المرئي والمسموع ودائرة الجمارك الأردنية على تكثيف الخطة الرقابية على محاولات غش زيت الزيتون.
وقال الحنيفات إنه سيتم رصد الإعلانات المضللة عبر السوشال ميديا ووسائل الإعلام عبر الجرائم الإلكترونية وتحوليها للجهات المختصة، إضافة إلى جولات رقابية على المطاعم والفنادق بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة للتأكد من الزيت المستخدم وإجراء الفحوصات اللازمة وذلك حفاظا على صحة الإنسان وسمعة المنتج المحلي من زيت الزيتون.
وأشار إلى أن حملة "افحص زيت قبل ما يدخل بيتك" مستمرة، لافتا إلى ضرورة تسهيل الإجراءات وإعداد النشرات التوضيحية والإرشادية لاستمرار هذه الحملة وبالتعاون مع النقابات والجمعيات المختصة.
وبين أن موسم الزيتون لهذا العام يبشر بكميات مناسبة وهذا يدعم كافة الجهود لتسويق هذا المنتج الذي يلامس كل بيت أردني وهذا الموسم الذي يعتبر من أهم المواسم الزراعية.
وتوقعت النقابة العامة لأصحاب المعاصر ومنتجي الزيتون، ارتفاع أسعار صفيحة زيت الزيتون سعة 16 كيلو غرام عن العام الماضي جراء ارتفاع تكاليف الإنتاج من نقل وعمالة وقطاف ولوازم، لتصل تقديرات ارتفاعها إلى 90 دينارًا مع مراعاة الفرق في بيعها بين الجملة التجزئة (المفرق).
وقال الحنيفات إنه سيتم رصد الإعلانات المضللة عبر السوشال ميديا ووسائل الإعلام عبر الجرائم الإلكترونية وتحوليها للجهات المختصة، إضافة إلى جولات رقابية على المطاعم والفنادق بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة للتأكد من الزيت المستخدم وإجراء الفحوصات اللازمة وذلك حفاظا على صحة الإنسان وسمعة المنتج المحلي من زيت الزيتون.
وأشار إلى أن حملة "افحص زيت قبل ما يدخل بيتك" مستمرة، لافتا إلى ضرورة تسهيل الإجراءات وإعداد النشرات التوضيحية والإرشادية لاستمرار هذه الحملة وبالتعاون مع النقابات والجمعيات المختصة.
وبين أن موسم الزيتون لهذا العام يبشر بكميات مناسبة وهذا يدعم كافة الجهود لتسويق هذا المنتج الذي يلامس كل بيت أردني وهذا الموسم الذي يعتبر من أهم المواسم الزراعية.
وتوقعت النقابة العامة لأصحاب المعاصر ومنتجي الزيتون، ارتفاع أسعار صفيحة زيت الزيتون سعة 16 كيلو غرام عن العام الماضي جراء ارتفاع تكاليف الإنتاج من نقل وعمالة وقطاف ولوازم، لتصل تقديرات ارتفاعها إلى 90 دينارًا مع مراعاة الفرق في بيعها بين الجملة التجزئة (المفرق).