دراسة: أكثر من 250 مليون دينار قيمة الهدر في الأدوية سنويا
صوت الحق -
قدرت دراسة، أعلنتها جماعة عمان لحوارات المستقبل، اليوم السبت، قيمة الهدر في الأدوية بنحو 250 مليون دينار سنويا.
وقالت الجماعة في مؤتمر صحفي عقدته، اليوم السبت، لإعلان نتائج دراسة خاصة حول الهدر في القطاع الصحي بشكل عام في الأردن، إن القطاع يعاني من أشكال هدر عديدة أثقلت كاهل النظام الصحي برمته، وانعكست سلبا على أداء المؤسسات الصحية.
وأكدت أن الهدر زاد من حجم الإنفاق الصحي الذي تجاوز 8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مرشح للزيادة في حال استمر الهدر دون إيجاد حلول سريعة وإعداد خطة طويلة الأمد لمعالجته بشكل جذري.
وأوضحت الدراسة أن هدر الأدوية والمستلزمات الطبية في الأردن يأخذ شكلين: الأول داخل الأجهزة الطبية، والثاني من قبل المواطنين، مشيرة إلى أن هناك نقصاً في المصادر وغياب للمعلومة الدقيقة حولهما.
وأشارت الدراسة إلى أن أشكال الهدر تتنوع لتشمل إلى جانب الأدوية والمستلزمات الطبية: التمويل، والتأمين الصحي، وسوء استخدام الكوادر البشرية، وعدم تطبيق الحوكمة والجودة والرقابة المالية والإدارية والحوسبة.
وأوصت جماعة عمان لحوارات المستقبل بدراستها حول الهدر في القطاع الصحي بعدد من التوصيات والحلول التي من شأنها وقف هذا الهدر.
وقالت الجماعة في مؤتمر صحفي عقدته، اليوم السبت، لإعلان نتائج دراسة خاصة حول الهدر في القطاع الصحي بشكل عام في الأردن، إن القطاع يعاني من أشكال هدر عديدة أثقلت كاهل النظام الصحي برمته، وانعكست سلبا على أداء المؤسسات الصحية.
وأكدت أن الهدر زاد من حجم الإنفاق الصحي الذي تجاوز 8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مرشح للزيادة في حال استمر الهدر دون إيجاد حلول سريعة وإعداد خطة طويلة الأمد لمعالجته بشكل جذري.
وأوضحت الدراسة أن هدر الأدوية والمستلزمات الطبية في الأردن يأخذ شكلين: الأول داخل الأجهزة الطبية، والثاني من قبل المواطنين، مشيرة إلى أن هناك نقصاً في المصادر وغياب للمعلومة الدقيقة حولهما.
وأشارت الدراسة إلى أن أشكال الهدر تتنوع لتشمل إلى جانب الأدوية والمستلزمات الطبية: التمويل، والتأمين الصحي، وسوء استخدام الكوادر البشرية، وعدم تطبيق الحوكمة والجودة والرقابة المالية والإدارية والحوسبة.
وأوصت جماعة عمان لحوارات المستقبل بدراستها حول الهدر في القطاع الصحي بعدد من التوصيات والحلول التي من شأنها وقف هذا الهدر.