مواجهات مثيرة تكشف عن هوية بطل الدوري الأردني الجمعة
صوت الحق -
بعد موسم طويل ومثير، يسدل الستار اليوم عن دوري المحترفين لكرة القدم بنسخته الـ 70 ولموسم 2022، من خلال 4 مواجهات مثيرة، تقام جميعها عند الساعة الخامسة مساء على 4 ملاعب مختلفة، يتحدد من خلالها بطل البطولة التي انطلقت مطلع شهر نيسان (أبريل) الماضي.
وفي المواجهة الأولى، يلتقي فريق الجزيرة نظيره الفيصلي على ستاد الأمير محمد في مدينة الزرقاء، فيما يستقبل الوحدات ضيفه مغير السرحان على ستاد الملك عبد الله الثاني في القويسمة، ويواجه الحسين إربد على ستاد الحسن نظيره سحاب، على أن تقام مواجهة معان والصريح على ملعب السلط.
وسيكون “الكأس” حاضرا في 3 ملاعب مختلفة للمرة الأولى في تاريخ البطولة، نظرا لاحتمالية حصول كل من الفيصلي “48 نقطة”، الوحدات والحسين “47 نقطة” على اللقب، فيما تعد المواجهة الأخيرة حاسمة من أجل البقاء بين الكبار، في ظل منافسة مغير السرحان “19 نقطة” والصريح “17 نقطة”.
الجزيرة × الفيصلي
عجز فريق الجزيرة في الجولة الماضية عن تحقيق الفوز على الرمثا، ليعلن هبوطه بشكل رسمي إلى مصاف أندية الأولى للمرة الرابعة في تاريخه، ما يدفعه لخوض المباراة دون حافز حقيقي، إضافة إلى عدم وجود مدربه علي القرني مع الفريق لحرمانه مسبقا من قبل الاتحاد، وغياب لاعبين مهمين عن مواجهة الفيصلي هما محمود موافي وعامر جاموس للإيقاف.
وسيحاول الجزيرة تقديم أداء ونتيجة جيدة له في آخر ظهور بين الكبار للموسم الحالي، معتمدا على عدة لاعبين منهم: وليد عصام، نور الدين موافي، محمد الباشا، زكي أبو ليلى، عمر قنديل، خضر الحاج، حمد البلاونة، أحمد أبو شعيرة، مهدي علامة، بكر كلبونة.
فيما ينظر الفيصلي إلى المباراة بأهمية بالغة من أجل استعادة اللقب الغائب عن خزائنه منذ العام 2019، ومواصلة تزعمه للكرة الأردنية ببلوغه للقب 35 في تاريخه، بنصف عدد بطولة الدوري التي تقام للمرة 70.
ويحتاج الفيصلي إلى الفوز بغض النظر عن نتائج بقية مباريات الجولة، من أجل ضمان اللقب، فيما ينتظر تعثر منافسيه المباشرين الوحدات والحسين سوية في حال تعادله أو تعرضه للخسارة.
وينتظر “النسر الأزرق” دعما جماهيريا كبيرا في المدرجات بعد نفاد تذاكر المباراة جميعها بعد ساعات من طرحها على موقع اتحاد الكرة، في مشهد يؤكد مدى تعطش جماهير الفيصلي للتتويج باللقب بعد موسم شهد العديد من المطبات والنجاحات في الوقت ذاته.
ومن المتوقع أن يواصل مدرب الفريق جمال أبو عابد بالاعتماد على الأسماء ذاتها التي تشارك بصفة أساسية في الآونة الأخيرة، من خلال الحارس يزيد أبو ليلى، مرورا بخط الدفاع الرباعي المكون من إحسان حداد، مصطفى ناظم، أنس بني ياسين وسالم العجالين، مع تواجد نزار الرشدان ونور الدين الروابدة في المنتصف، وأمامهما ثلاثي الوسط الهجومي مجدي عطار، يوسف أبو جلبوش “صيصا” وأمين الشناينة، وفي المقدمة وحيدا المهاجم النيجيري بيتر نورث.
الوحدات × مغير السرحان
ينتظر الوحدات هدية من الجزيرة وتحقيق الفوز على ضيفه مغير السرحان، وتعثر الحسين من سحاب أو الفوز بنفس فارق الأهداف الذي سيسجله الوحدات حال فوزه، وذلك من أجل إعادة اللقب والفوز به للمرة 18 في تاريخه.
ويعلم المدير الفني لفريق الوحدات ديديه جوميز أنه لا بديل عن الفوز، رغم الغيابات التي يعاني منها الفريق والممثلة بكل من خالد عصام، فراس شلباية وأحمد إلياس بداعي الإيقاف، وغياب متوقع للثنائي عمر مناصرة وزيد جابر بداعي الإصابة.
وعلى جوميز أن يختار العناصر الأكثر كفاءة وقدرة على تفوق “الأخضر” في المواجهة، من أجل اعتلاء القمة، ومن المتوقع أن يزج جوميز بكل من عبد الله الفاخوري، محمد أبو حشيش، مهند خير الله، محمد الدميري، أحمد ثائر، كلارنس بيتانج، أحمد سمير، أنس العوضات، مهند أبو طه، منذر أبو عمارة وشهاب القنبر.
فيما يسعى مغير السرحان لتفادي الهبوط، وذلك بخيارين، الأول بتحقيق نتيجة الفوز الذي يضمن له الثبات بشكل رسمي للموسم الثاني على التوالي، أو تعثره بالخسارة أو التعادل، شريطة تعثر الصريح، فيما سيكون فوز الصريح بمثابة الضربة القوية لمغير السرحان الذي سيخوض مواجهة صعبة أمام الوحدات.
وسيتعين على مدرب الفريق خالد الدبوبي اختيار أفضل الأسماء لتفادي الخسارة، ولديه العديد من الخيارات، منهم: منذر الزعبي، أحمد السليم، زيد أبو الريش، سبيع الحموي، أحمد أبو صعيليك، أحمد الحراحشة، بهاء جابر، حسام الزيود، صهيب أبو هشهش، محمد العملة وماركوس.
الحسين إربد × سحاب
ولا يختلف الحال كثيرا عند الحسين الذي يتطلع للتتويج باللقب التاريخي الأول له على صعيد بطولة الدوري، بعد أن عمل كثيرا خلال هذا الموسم من أجل تحقيق الحلم، إلا أنه لن يكون سهلا في ظل تواجده بالمركز الثالث، وضرورة أن يفوز في مباراته أمام سحاب، وانتظار تعثر الفيصلي والوحدات، أو فوز الوحدات بفارق أهداف أقل منه للفوز باللقب.
ويسعى المدرب الجديد للفريق حسين علاونة طرح جميع أوراقه القادرة على حسم المواجهة وانتظار بقية النتائج، من خلال الزج بكل من عبد الله الزعبي، أدهم القرشي، رواد أبو خيزران، سعد الروسان، بسام دلدوم، إبراهيم سعادة، منذر القاسمي، مصعب اللحام، محمد الموالي، عبد الله العطار ودييجو كالديرون.
فيما يأمل سحاب إيقاف الحسين ومحاولة تحسين مركزه على سلم الترتيب، إذ يملك رجال المدرب جمال محمود في رصيدهم 24 نقطة، ويبرز في الفريق كل من ربيع عز الدين، عصام سميري، جبر خطاب، أحمد الصغير، أحمد هشام، محمد الرازم، أحمد طنوس، لؤي عمران، سند جعارة، أحمد العيساوي ومحمود جمال.
معان × الصريح
ويدخل معان اللقاء بهدف إنهاء الموسم بصورة جيدة، بعد أن وضع أقدامه بين الكبار في وقت سابق من الموسم، لتدخل كتيبة المدرب إسلام جلال اللقاء بهدف، معتمدا على الأسماء التالية: سيف أبو هزيم، يزن الغرابلة، طلال الحواري، علي المصري، خالد الردايدة، هشام كنعان، عاصم القضاة، محمد مشة، سليمان أبو زمع، بلال قويدر وأحمد المنجد.
فيما ينتظر الصريح المواجهة على أحر من الجمر سعيا في البقاء بين الكبار لموسم آخر، شريطة تحقيق الفوز في اللقاء، وانتظار تعثر مغير السرحان بالتعادل أو الخسارة، نظرا لأنه وفي حال تساويه بالنقاط مع “المغير”، فإنه يتفوق عليه بفارق المواجهات المباشرة.
ومن المتوقع أن يدفع المدرب الشاب ماهر العجلوني بالأسماء الأكثر قدرة على تحقيق مبتغاه، وهم: محمد شطناوي، قصي نمر، أحمد عزام، يزن عبد العال، عدي ارقيبات، معاذ العجلوني، خالد صياحين، أشرف المساعيد، عارف هيثم، معاذ محمود وعمر عبدالرزاق.
وفي المواجهة الأولى، يلتقي فريق الجزيرة نظيره الفيصلي على ستاد الأمير محمد في مدينة الزرقاء، فيما يستقبل الوحدات ضيفه مغير السرحان على ستاد الملك عبد الله الثاني في القويسمة، ويواجه الحسين إربد على ستاد الحسن نظيره سحاب، على أن تقام مواجهة معان والصريح على ملعب السلط.
وسيكون “الكأس” حاضرا في 3 ملاعب مختلفة للمرة الأولى في تاريخ البطولة، نظرا لاحتمالية حصول كل من الفيصلي “48 نقطة”، الوحدات والحسين “47 نقطة” على اللقب، فيما تعد المواجهة الأخيرة حاسمة من أجل البقاء بين الكبار، في ظل منافسة مغير السرحان “19 نقطة” والصريح “17 نقطة”.
الجزيرة × الفيصلي
عجز فريق الجزيرة في الجولة الماضية عن تحقيق الفوز على الرمثا، ليعلن هبوطه بشكل رسمي إلى مصاف أندية الأولى للمرة الرابعة في تاريخه، ما يدفعه لخوض المباراة دون حافز حقيقي، إضافة إلى عدم وجود مدربه علي القرني مع الفريق لحرمانه مسبقا من قبل الاتحاد، وغياب لاعبين مهمين عن مواجهة الفيصلي هما محمود موافي وعامر جاموس للإيقاف.
وسيحاول الجزيرة تقديم أداء ونتيجة جيدة له في آخر ظهور بين الكبار للموسم الحالي، معتمدا على عدة لاعبين منهم: وليد عصام، نور الدين موافي، محمد الباشا، زكي أبو ليلى، عمر قنديل، خضر الحاج، حمد البلاونة، أحمد أبو شعيرة، مهدي علامة، بكر كلبونة.
فيما ينظر الفيصلي إلى المباراة بأهمية بالغة من أجل استعادة اللقب الغائب عن خزائنه منذ العام 2019، ومواصلة تزعمه للكرة الأردنية ببلوغه للقب 35 في تاريخه، بنصف عدد بطولة الدوري التي تقام للمرة 70.
ويحتاج الفيصلي إلى الفوز بغض النظر عن نتائج بقية مباريات الجولة، من أجل ضمان اللقب، فيما ينتظر تعثر منافسيه المباشرين الوحدات والحسين سوية في حال تعادله أو تعرضه للخسارة.
وينتظر “النسر الأزرق” دعما جماهيريا كبيرا في المدرجات بعد نفاد تذاكر المباراة جميعها بعد ساعات من طرحها على موقع اتحاد الكرة، في مشهد يؤكد مدى تعطش جماهير الفيصلي للتتويج باللقب بعد موسم شهد العديد من المطبات والنجاحات في الوقت ذاته.
ومن المتوقع أن يواصل مدرب الفريق جمال أبو عابد بالاعتماد على الأسماء ذاتها التي تشارك بصفة أساسية في الآونة الأخيرة، من خلال الحارس يزيد أبو ليلى، مرورا بخط الدفاع الرباعي المكون من إحسان حداد، مصطفى ناظم، أنس بني ياسين وسالم العجالين، مع تواجد نزار الرشدان ونور الدين الروابدة في المنتصف، وأمامهما ثلاثي الوسط الهجومي مجدي عطار، يوسف أبو جلبوش “صيصا” وأمين الشناينة، وفي المقدمة وحيدا المهاجم النيجيري بيتر نورث.
الوحدات × مغير السرحان
ينتظر الوحدات هدية من الجزيرة وتحقيق الفوز على ضيفه مغير السرحان، وتعثر الحسين من سحاب أو الفوز بنفس فارق الأهداف الذي سيسجله الوحدات حال فوزه، وذلك من أجل إعادة اللقب والفوز به للمرة 18 في تاريخه.
ويعلم المدير الفني لفريق الوحدات ديديه جوميز أنه لا بديل عن الفوز، رغم الغيابات التي يعاني منها الفريق والممثلة بكل من خالد عصام، فراس شلباية وأحمد إلياس بداعي الإيقاف، وغياب متوقع للثنائي عمر مناصرة وزيد جابر بداعي الإصابة.
وعلى جوميز أن يختار العناصر الأكثر كفاءة وقدرة على تفوق “الأخضر” في المواجهة، من أجل اعتلاء القمة، ومن المتوقع أن يزج جوميز بكل من عبد الله الفاخوري، محمد أبو حشيش، مهند خير الله، محمد الدميري، أحمد ثائر، كلارنس بيتانج، أحمد سمير، أنس العوضات، مهند أبو طه، منذر أبو عمارة وشهاب القنبر.
فيما يسعى مغير السرحان لتفادي الهبوط، وذلك بخيارين، الأول بتحقيق نتيجة الفوز الذي يضمن له الثبات بشكل رسمي للموسم الثاني على التوالي، أو تعثره بالخسارة أو التعادل، شريطة تعثر الصريح، فيما سيكون فوز الصريح بمثابة الضربة القوية لمغير السرحان الذي سيخوض مواجهة صعبة أمام الوحدات.
وسيتعين على مدرب الفريق خالد الدبوبي اختيار أفضل الأسماء لتفادي الخسارة، ولديه العديد من الخيارات، منهم: منذر الزعبي، أحمد السليم، زيد أبو الريش، سبيع الحموي، أحمد أبو صعيليك، أحمد الحراحشة، بهاء جابر، حسام الزيود، صهيب أبو هشهش، محمد العملة وماركوس.
الحسين إربد × سحاب
ولا يختلف الحال كثيرا عند الحسين الذي يتطلع للتتويج باللقب التاريخي الأول له على صعيد بطولة الدوري، بعد أن عمل كثيرا خلال هذا الموسم من أجل تحقيق الحلم، إلا أنه لن يكون سهلا في ظل تواجده بالمركز الثالث، وضرورة أن يفوز في مباراته أمام سحاب، وانتظار تعثر الفيصلي والوحدات، أو فوز الوحدات بفارق أهداف أقل منه للفوز باللقب.
ويسعى المدرب الجديد للفريق حسين علاونة طرح جميع أوراقه القادرة على حسم المواجهة وانتظار بقية النتائج، من خلال الزج بكل من عبد الله الزعبي، أدهم القرشي، رواد أبو خيزران، سعد الروسان، بسام دلدوم، إبراهيم سعادة، منذر القاسمي، مصعب اللحام، محمد الموالي، عبد الله العطار ودييجو كالديرون.
فيما يأمل سحاب إيقاف الحسين ومحاولة تحسين مركزه على سلم الترتيب، إذ يملك رجال المدرب جمال محمود في رصيدهم 24 نقطة، ويبرز في الفريق كل من ربيع عز الدين، عصام سميري، جبر خطاب، أحمد الصغير، أحمد هشام، محمد الرازم، أحمد طنوس، لؤي عمران، سند جعارة، أحمد العيساوي ومحمود جمال.
معان × الصريح
ويدخل معان اللقاء بهدف إنهاء الموسم بصورة جيدة، بعد أن وضع أقدامه بين الكبار في وقت سابق من الموسم، لتدخل كتيبة المدرب إسلام جلال اللقاء بهدف، معتمدا على الأسماء التالية: سيف أبو هزيم، يزن الغرابلة، طلال الحواري، علي المصري، خالد الردايدة، هشام كنعان، عاصم القضاة، محمد مشة، سليمان أبو زمع، بلال قويدر وأحمد المنجد.
فيما ينتظر الصريح المواجهة على أحر من الجمر سعيا في البقاء بين الكبار لموسم آخر، شريطة تحقيق الفوز في اللقاء، وانتظار تعثر مغير السرحان بالتعادل أو الخسارة، نظرا لأنه وفي حال تساويه بالنقاط مع “المغير”، فإنه يتفوق عليه بفارق المواجهات المباشرة.
ومن المتوقع أن يدفع المدرب الشاب ماهر العجلوني بالأسماء الأكثر قدرة على تحقيق مبتغاه، وهم: محمد شطناوي، قصي نمر، أحمد عزام، يزن عبد العال، عدي ارقيبات، معاذ العجلوني، خالد صياحين، أشرف المساعيد، عارف هيثم، معاذ محمود وعمر عبدالرزاق.
