الصفدي يحلق وحيدا لرئاسة “النواب”
صوت الحق -
شهد الحراك النيابي والكتلوي توسعا كبيرا خلال الساعات الماضية، حيث عقدت كتل نيابية اجتماعات منفردة بهدف التوافق على أعضاء انتخاب المكتب الدائم واللجان النيابية.
ويأتي هذا الحراك قبل 5 أيام فقط من افتتاح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة التاسع عشر التي تنطلق في الثالث عشر من الشهر الحالي بخطاب العرش.
وفيما أعلن النائب احمد الصفدي عزمه خوض انتخابات رئاسة المجلس للدورة المقبلة، مدعوما من الرئيس الحالي عبد الكريم الدغمي، لم يعلن أي نائب آخر بشكل رسمي نيته خوض الانتخابات، في حين يتردد اسم النائب فراس السواعير كراغب بالترشح إضافة للنائب فواز الزعبي.
ومن غير المستبعد أن يجري التوافق على انتخاب الرئيس بالتزكية.
وفيما يتعلق بموقع النائب الأول فإن أسماء الراغبين بالترشح كثيرة، منهم النواب: خالد ابو حسان، عبد الرحيم المعايعة، سليمان القلاب، احمد الخلايلة، حسين الحراسيس، وربما تظهر أسماء أخرى خلال الأيام المقبلة.
وعلى موقع النائب الثاني والمساعدين تقفز أسماء النواب هيثم زيادين، وراشد الشوحة، وميادة شريم، وضرار الحراسيس، وأسماء الرواحنة، وربما غيرهم لاحقا.
ولهذا الغرض، تواصل كتل نيابية اجتماعاتها، حيث عقدت كُتلة الشعب اجتماعا أمس، برئاسة النائب ناجح العدوان، ناقشت خلاله انتخابات رئاسة المجلس، والمكتب الدائم واللجان النيابية في الدورة العادية المُقبلة.
وقررت الكتلة التريث بطرح أي من أعضائها لانتخابات رئاسة المجلس، أو لأي موقع آخر، سواء أكان في المكتب الدائم أم اللجان النيابية، وذلك لحين انتظار نتيجة المُشاورات التي ستُجريها مع الكتل النيابية الأُخرى اليوم.
وبينت الكتلة أن قرارها سيتم اتخاذه خلال اجتماع تعقده غدا الأربعاء، بناء على المُشاورات التي ستُجرى مع رؤساء الكتل النيابية الأُخرى، واتخاذ القرار المُناسب بهذا الشأن.
بدورها، عقدت كتلة البرنامج النيابية، اجتماعا، ، بحثت خلاله موضوع انتخابات المكتب الدائم، وقالت رئيستها النائب فايزة عضيبات ان الكتلة بحثت كذلك خطتها وآلية عملها للمرحلة المقبلة.
ومن المتوقع ان تسفر الاجتماعات الكتلوية عن توافقات، إذ ربما نشهد فوزا بالتزكية في بعض مواقع المكتب الدائم.
وما تزال عملية المخاض قائمة، سواء فيما يتعلق بانتخاب الرئيس أو باقي الأعضاء، على أمل ان تتضح الصورة نهاية الأسبوع الحالي.
ويأتي هذا الحراك قبل 5 أيام فقط من افتتاح أعمال الدورة العادية لمجلس الأمة التاسع عشر التي تنطلق في الثالث عشر من الشهر الحالي بخطاب العرش.
وفيما أعلن النائب احمد الصفدي عزمه خوض انتخابات رئاسة المجلس للدورة المقبلة، مدعوما من الرئيس الحالي عبد الكريم الدغمي، لم يعلن أي نائب آخر بشكل رسمي نيته خوض الانتخابات، في حين يتردد اسم النائب فراس السواعير كراغب بالترشح إضافة للنائب فواز الزعبي.
ومن غير المستبعد أن يجري التوافق على انتخاب الرئيس بالتزكية.
وفيما يتعلق بموقع النائب الأول فإن أسماء الراغبين بالترشح كثيرة، منهم النواب: خالد ابو حسان، عبد الرحيم المعايعة، سليمان القلاب، احمد الخلايلة، حسين الحراسيس، وربما تظهر أسماء أخرى خلال الأيام المقبلة.
وعلى موقع النائب الثاني والمساعدين تقفز أسماء النواب هيثم زيادين، وراشد الشوحة، وميادة شريم، وضرار الحراسيس، وأسماء الرواحنة، وربما غيرهم لاحقا.
ولهذا الغرض، تواصل كتل نيابية اجتماعاتها، حيث عقدت كُتلة الشعب اجتماعا أمس، برئاسة النائب ناجح العدوان، ناقشت خلاله انتخابات رئاسة المجلس، والمكتب الدائم واللجان النيابية في الدورة العادية المُقبلة.
وقررت الكتلة التريث بطرح أي من أعضائها لانتخابات رئاسة المجلس، أو لأي موقع آخر، سواء أكان في المكتب الدائم أم اللجان النيابية، وذلك لحين انتظار نتيجة المُشاورات التي ستُجريها مع الكتل النيابية الأُخرى اليوم.
وبينت الكتلة أن قرارها سيتم اتخاذه خلال اجتماع تعقده غدا الأربعاء، بناء على المُشاورات التي ستُجرى مع رؤساء الكتل النيابية الأُخرى، واتخاذ القرار المُناسب بهذا الشأن.
بدورها، عقدت كتلة البرنامج النيابية، اجتماعا، ، بحثت خلاله موضوع انتخابات المكتب الدائم، وقالت رئيستها النائب فايزة عضيبات ان الكتلة بحثت كذلك خطتها وآلية عملها للمرحلة المقبلة.
ومن المتوقع ان تسفر الاجتماعات الكتلوية عن توافقات، إذ ربما نشهد فوزا بالتزكية في بعض مواقع المكتب الدائم.
وما تزال عملية المخاض قائمة، سواء فيما يتعلق بانتخاب الرئيس أو باقي الأعضاء، على أمل ان تتضح الصورة نهاية الأسبوع الحالي.