إرادة تحت التأسيس في قصبة الكرك .. فيديو و صور
صوت الحق -
عقد حزب إرادة _تحت _التأسيس اجتماع استقطابي في الكرك _ الثنية .
وقدم العضو المؤسس اللواء المتقاعد والنائب الأسبق عبد الجليل المعايطة نبذه تعريفية عن الحياة السياسية والحزبية مؤكدا حاجة الأردن والمواطن لهذه الحياة التي أصبحت حاجه وليس ترف .
كما عرض المعايطه تجربته مع إرادة و انتسابه للحزب بعد قراءة المبادئ والهيكل التنظيمي ونزاهة القائمين على ارادة.
وأضاف أنه لن يرشح نفسه لأي موقع في الحزب وسيكون من الداعمين للشباب وبدورها قدمت العضو المؤسس الشابةانتصار الجعافرة عرضا عن إرادة و المبادئ الأساسية .
من جانبه تحدث العضو المؤسس وزير العمل الأسبق نضال فيصل البطاينة عن آلية عمل اللجان المختصة وآلية تشكيلها وعن المجلس المركزي للحزب وتحدث العضو المؤسس سامي الحباشنة عن تجربته الشخصية في إرادة.
وأضاف أنه عاش عدة تجارب حزبية ولكنه لم يشعر بالاستقرار الفكري والديمقراطية والبرامجية السياسية الا في إرادة .
وبعدها دار حوار ما بين الحضور والممثلين عن حزب إرادة تحت التأسيس من خلال أسئلة وأجابات.
ورد العضو المؤسس الشاب حران القيسي على سؤال طرحه أحد الحاضرين عن المخاوف الأمنية وقال.:
إن الهواجس والمخاوف من التحزب والحديث عن القبضة الأمنية أصبح من الماضي وهذه الفزاعات قد عفى عليها الدهر اليوم لأنه صدر بتاريخ ١٤ ٥ ٢٠٢٢ قانون الأحزاب الجديد رقم ٧ لسنة ٢٠٢٢ والذي نص في أحد مواده على معاقبة وتجريم كل من يتعرض لحزبي سواء كان شخص أو مؤسسة ويطالب بالتعويض وأن إرادة قادر على حماية أبنائه مادام كانوا على حق .
ورد العضو المؤسس الدكتور ليث القهيوي على سؤال أحد الحاضرين عن إمكانية الأصلاح وقدرة الأحزاب على ذالك .
وقال إن الأصلاح في وطني محارب من الداخل والخارج لأنه يوجد من يستفيد من الوضع الحالي فمن يرى أن السلطة حكر لهم ولأبنائهم وان توريث المناصب القيادية والسياسية حق سيحاربون الحياة الحزبية بكافة أشكالها ومن الخارج هناك من يسوق نفسه أنه الديمقراطي الأقوى في المنطقة ولايريد للأردن الإصلاح وهذه النهضة الديمقراطية لذا علينا اليوم أن نتماسك أكثر وان نتجه نحو التحزب .
ورد العضو المؤسس دميثان المجالي على سؤال من أحد الحاضرين عن العقيدة الحزبية والقناعة بالحزب وقال .لقد أقنعت والدي وزوجتي وإخواني وأصدقائي بحزب إرادة لأنني عشت به تجربة ديمقراطية حقيقةوساهمت بالعديد من اتخاذ القرارت بكل حرية وشفافية ورأيت فيه حزب ديمقراطي حقيقي وليس مصنع تصنيع والديمقراطية في إرادة ليست حبر على ورق أو شعارات فقط إنما هي حياة نعيشها على أرض الواقع .
وقدم العضو المؤسس اللواء المتقاعد والنائب الأسبق عبد الجليل المعايطة نبذه تعريفية عن الحياة السياسية والحزبية مؤكدا حاجة الأردن والمواطن لهذه الحياة التي أصبحت حاجه وليس ترف .
كما عرض المعايطه تجربته مع إرادة و انتسابه للحزب بعد قراءة المبادئ والهيكل التنظيمي ونزاهة القائمين على ارادة.
وأضاف أنه لن يرشح نفسه لأي موقع في الحزب وسيكون من الداعمين للشباب وبدورها قدمت العضو المؤسس الشابةانتصار الجعافرة عرضا عن إرادة و المبادئ الأساسية .
من جانبه تحدث العضو المؤسس وزير العمل الأسبق نضال فيصل البطاينة عن آلية عمل اللجان المختصة وآلية تشكيلها وعن المجلس المركزي للحزب وتحدث العضو المؤسس سامي الحباشنة عن تجربته الشخصية في إرادة.
وأضاف أنه عاش عدة تجارب حزبية ولكنه لم يشعر بالاستقرار الفكري والديمقراطية والبرامجية السياسية الا في إرادة .
وبعدها دار حوار ما بين الحضور والممثلين عن حزب إرادة تحت التأسيس من خلال أسئلة وأجابات.
ورد العضو المؤسس الشاب حران القيسي على سؤال طرحه أحد الحاضرين عن المخاوف الأمنية وقال.:
إن الهواجس والمخاوف من التحزب والحديث عن القبضة الأمنية أصبح من الماضي وهذه الفزاعات قد عفى عليها الدهر اليوم لأنه صدر بتاريخ ١٤ ٥ ٢٠٢٢ قانون الأحزاب الجديد رقم ٧ لسنة ٢٠٢٢ والذي نص في أحد مواده على معاقبة وتجريم كل من يتعرض لحزبي سواء كان شخص أو مؤسسة ويطالب بالتعويض وأن إرادة قادر على حماية أبنائه مادام كانوا على حق .
ورد العضو المؤسس الدكتور ليث القهيوي على سؤال أحد الحاضرين عن إمكانية الأصلاح وقدرة الأحزاب على ذالك .
وقال إن الأصلاح في وطني محارب من الداخل والخارج لأنه يوجد من يستفيد من الوضع الحالي فمن يرى أن السلطة حكر لهم ولأبنائهم وان توريث المناصب القيادية والسياسية حق سيحاربون الحياة الحزبية بكافة أشكالها ومن الخارج هناك من يسوق نفسه أنه الديمقراطي الأقوى في المنطقة ولايريد للأردن الإصلاح وهذه النهضة الديمقراطية لذا علينا اليوم أن نتماسك أكثر وان نتجه نحو التحزب .
ورد العضو المؤسس دميثان المجالي على سؤال من أحد الحاضرين عن العقيدة الحزبية والقناعة بالحزب وقال .لقد أقنعت والدي وزوجتي وإخواني وأصدقائي بحزب إرادة لأنني عشت به تجربة ديمقراطية حقيقةوساهمت بالعديد من اتخاذ القرارت بكل حرية وشفافية ورأيت فيه حزب ديمقراطي حقيقي وليس مصنع تصنيع والديمقراطية في إرادة ليست حبر على ورق أو شعارات فقط إنما هي حياة نعيشها على أرض الواقع .