الكهرباء الاردنية: لا بد من إيجاد حل جذري لمشكلة الأشجار
صوت الحق -
دعا الناطق الإعلامي لشركة الكهرباء الأردنية المهندس محمد المحارمة إلى ضرورة إيجاد حل جذري لعلاج مشكلة الأشجار التي تنمو بالقرب من أسلاك وأعمدة الكهرباء والتي تقع مسؤولية تقليمها على عاتق كافة قطاعات الخدمات وخاصة أنها تنمو باستمرار.
ولفت المحارمة إلى أن العمل على تهذيب وتقليم الأشجار تفاديا لحصول أعطال كهربائية استغرق من الشركة ثمانية شهور مما سبب إرهاقاً وتعطيلاً للشركة وكوادرها والقطاعات الأخرى.
وأكد على ضرورة الالتفات إلى أصل المشكلة وليس التسابق مع نمو الأشجار لأن العملية مرهقة وتؤثر على دور و نشاطات الشركة الأساسية وفقا ليومية الرأي .
وقال المحارمة إن الشركة قامت بجهود كبيرة بإشراف وزارة الزراعة بتقليم الأشجار القريبة من الأعمدة والأسلاك الكهربائية مؤكدا على عدم إزالة أي شجرة من قبل الشركة.
وأشار المحارمة إلى الأضرار التي تلحقها الأشجار التي تتساقط وتتكسر في موسم الثلوج على الممتلكات الخاصة والعامة، والتي لا تقتصر مسؤوليتها على شركات الكهرباء الأردنية وإنما تتشارك الشركة المسؤولية مع الأمانة ووزارة الزراعة التي كان لهما دور كبير أيضا في عمليات التهذيب والتقليم حيث عملوا على تقليم 21 ألف شجرة.
ويرى المحارمة أن الحل الجذري هو إيجاد تشريعات لتنظيم زراعة الأشجار، وتحديد ضوابط لاختيار الأشجار التي تزرع بحيث لا يزيد معدل نموها عن خمسة أمتار، إضافة إلى تحديد مسافة بين الرصيف والأشجار المزروعة وأعمدة وأسلاك الكهرباء.
وأشار المحارمة إلى أعمال الصيانة المتعلقة بالشبكة وكانت من خلال محورين أساسيين، حيث رفعت الشركة جاهزيتها للاستجابة للأعطال من خلال الاستجابة للمكالمات حيث عززت الشركة وطورت مركز الاتصال وضاعفت قدرته السابقة ثلاثة أضعاف.
وقيما يتعلق بالمحور الثاني إضافة إلى مضاعفة قدرة مركز الاتصال ثلاثة أضعاف أكد محارمة على ضرورة تنوع وسائل التكنولوجية الأخرى لاستقبال شكاوى الأعطال،عن طريق تطبيق شركة الكهرباء الأردنية وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالشركة،و تسهدف الشركة من خلالها فئة الشباب الذين يعدون أكثر فئة تقديما لبلاغات الأعطال.
ولفت المحارمة إلى أن الشركة «عززت كوادرها بآليات رباعي مزودة بكاسحات ثلوج لتتمكن من خلالها التعامل مع حالات الإغلاق الجزئي وسماكات ثلوج الجزئية لفتح الطرق وكل ذلك «بجهد شخصي من الشركة».
ووفقا لمحارمة » تم تطوير الكادر الميداني وتوزيعه وإدارته لعلاج الأعطال إضافة إلى تعزيز بنية الشبكة بحد ذاتها لضمان أمان التزويد الكهربائي من خلال تبديل وتركيب 17 ألف عامود ليكون بمقدور الشبكة مواجهة الظروف الجوية المختلفة
ولفت المحارمة إلى أن العمل على تهذيب وتقليم الأشجار تفاديا لحصول أعطال كهربائية استغرق من الشركة ثمانية شهور مما سبب إرهاقاً وتعطيلاً للشركة وكوادرها والقطاعات الأخرى.
وأكد على ضرورة الالتفات إلى أصل المشكلة وليس التسابق مع نمو الأشجار لأن العملية مرهقة وتؤثر على دور و نشاطات الشركة الأساسية وفقا ليومية الرأي .
وقال المحارمة إن الشركة قامت بجهود كبيرة بإشراف وزارة الزراعة بتقليم الأشجار القريبة من الأعمدة والأسلاك الكهربائية مؤكدا على عدم إزالة أي شجرة من قبل الشركة.
وأشار المحارمة إلى الأضرار التي تلحقها الأشجار التي تتساقط وتتكسر في موسم الثلوج على الممتلكات الخاصة والعامة، والتي لا تقتصر مسؤوليتها على شركات الكهرباء الأردنية وإنما تتشارك الشركة المسؤولية مع الأمانة ووزارة الزراعة التي كان لهما دور كبير أيضا في عمليات التهذيب والتقليم حيث عملوا على تقليم 21 ألف شجرة.
ويرى المحارمة أن الحل الجذري هو إيجاد تشريعات لتنظيم زراعة الأشجار، وتحديد ضوابط لاختيار الأشجار التي تزرع بحيث لا يزيد معدل نموها عن خمسة أمتار، إضافة إلى تحديد مسافة بين الرصيف والأشجار المزروعة وأعمدة وأسلاك الكهرباء.
وأشار المحارمة إلى أعمال الصيانة المتعلقة بالشبكة وكانت من خلال محورين أساسيين، حيث رفعت الشركة جاهزيتها للاستجابة للأعطال من خلال الاستجابة للمكالمات حيث عززت الشركة وطورت مركز الاتصال وضاعفت قدرته السابقة ثلاثة أضعاف.
وقيما يتعلق بالمحور الثاني إضافة إلى مضاعفة قدرة مركز الاتصال ثلاثة أضعاف أكد محارمة على ضرورة تنوع وسائل التكنولوجية الأخرى لاستقبال شكاوى الأعطال،عن طريق تطبيق شركة الكهرباء الأردنية وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالشركة،و تسهدف الشركة من خلالها فئة الشباب الذين يعدون أكثر فئة تقديما لبلاغات الأعطال.
ولفت المحارمة إلى أن الشركة «عززت كوادرها بآليات رباعي مزودة بكاسحات ثلوج لتتمكن من خلالها التعامل مع حالات الإغلاق الجزئي وسماكات ثلوج الجزئية لفتح الطرق وكل ذلك «بجهد شخصي من الشركة».
ووفقا لمحارمة » تم تطوير الكادر الميداني وتوزيعه وإدارته لعلاج الأعطال إضافة إلى تعزيز بنية الشبكة بحد ذاتها لضمان أمان التزويد الكهربائي من خلال تبديل وتركيب 17 ألف عامود ليكون بمقدور الشبكة مواجهة الظروف الجوية المختلفة
