"انتحارية" نفّذت اعتداء شارع الاستقلال في اسطنبول
صوت الحق -
أعلن نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي مساء الأحد أن انتحارية نفذت الاعتداء الذي وقع في شارع الاستقلال في اسطنبول مخلفا 6 قتلى و81 مصابا، جروح اثنين منهم بالغة، بحسب آخر حصيلة.
وصرح أوقطاي للصحفيين "نعتبر أنه اعتداء إرهابي نتج من قيام مهاجم هو امرأة بتفجير قنبلة وفق المعلومات الأولية".
وقالت وسائل إعلام تركية وحاكم اسطنبول، إن انفجارا وقع في شارع مزدحم للمشاة في وسط المدينة التركية.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث في شارع الاستقلال المزدحم، وسرعان ما قامت الشرطة بتطويقه.
وأفادت قناة تي.آر.تي الإخبارية الرسمية ووسائل إعلام أخرى بأن المنطقة الواقعة في حي بك أوغلي بالمدينة كانت مزدحمة كالمعتاد بالمتسوقين والسياح والعائلات.
وشاهد مراسل من رويترز طائرة هليكوبتر تحلق في السماء وعدة سيارات إسعاف في ساحة تقسيم القريبة.
وقال مركز شرطة قاسم باشا القريب إن جميع فرقه هرعت إلى مكان الانفجار دون ذكر تفاصيل أخرى.
وأفادت وسائل إعلام محلية بوجود محققين حاليا في موقع الحادث.
وذكر الهلال الأحمر التركي أنه يجري نقل أكياس من الدم إلى المستشفيات القريبة من موقع الحادث.
وفرض المجلس الأعلى للبث الإذاعي والتلفزيوني في تركيا حظرا على تغطية حادثة التفجير بعد حوالي ساعة من وقوعها.
أ ف ب + رويترز
وصرح أوقطاي للصحفيين "نعتبر أنه اعتداء إرهابي نتج من قيام مهاجم هو امرأة بتفجير قنبلة وفق المعلومات الأولية".
وقالت وسائل إعلام تركية وحاكم اسطنبول، إن انفجارا وقع في شارع مزدحم للمشاة في وسط المدينة التركية.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث في شارع الاستقلال المزدحم، وسرعان ما قامت الشرطة بتطويقه.
وأفادت قناة تي.آر.تي الإخبارية الرسمية ووسائل إعلام أخرى بأن المنطقة الواقعة في حي بك أوغلي بالمدينة كانت مزدحمة كالمعتاد بالمتسوقين والسياح والعائلات.
وشاهد مراسل من رويترز طائرة هليكوبتر تحلق في السماء وعدة سيارات إسعاف في ساحة تقسيم القريبة.
وقال مركز شرطة قاسم باشا القريب إن جميع فرقه هرعت إلى مكان الانفجار دون ذكر تفاصيل أخرى.
وأفادت وسائل إعلام محلية بوجود محققين حاليا في موقع الحادث.
وذكر الهلال الأحمر التركي أنه يجري نقل أكياس من الدم إلى المستشفيات القريبة من موقع الحادث.
وفرض المجلس الأعلى للبث الإذاعي والتلفزيوني في تركيا حظرا على تغطية حادثة التفجير بعد حوالي ساعة من وقوعها.
أ ف ب + رويترز