الزعبي وحداد والشعار والبستنجي في إرادة
صوت الحق -
انضم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية السابق الأستاذ الدكتور عبد الله سرور الزعبي والنائب السابق وصفي حداد وكذلك النائب السابق رندا الشعار ورجل الأعمال رئيس هيئة المستثمرين في المناطق الحرة محمد عبد الله البستنجي لصفوف حزب ارادة تحت التأسيس وجاء ذلك في منشور علي صفحة الحزب الرسمية على الفيس بوك
هذا ويشار إلى أن حزب إرادة وهو الأنشط والأكثر تنظيما على الساحة الحزبية والذي يعتبر زاهد ومقل في محاولات استقطاب المسؤولين والنواب الحاليين ويراهن على ابناء المحافظات والبوادي والمخيمات وفئة الشباب تحديدا والمتقاعدين العسكريين والاكاديميين والمعلمين والتكنوقراط بشكل عام بالإضافة الى النقابات وقيادات الادارات المحلية من رؤساء بلديات ومجالس ومحافظات واعضاء مجالس بلدية ولامركزية ، والسبب في ذلك هو تجديد الوجوه وإعطاء فرصة للشباب والقرب أكثر من المواطن الفاقد الثقة، فلا يوجد بقائمة مؤسسي إرادة - والذي يصف نفسه بالحزب البرامجي والشبابي والغير نخبوي - التي قاربت على الثلاثة آلاف مؤسس سوى خمسة وزراء سابقين هم طالب الرفاعي وتيسير النعيمي وعمر ملحس ومالك حداد ونضال البطاينة وأربعة نواب حاليين هم محمد الظهراوي وزيد العتوم وعماد العدوان وجميل العشوش. عازيا الحزب ذلك الى انه يريد أن يكون اقرب الى المواطن من جهة، وإنه يأبى ان يقع في فخ التنافس الداخلي مستقبلا او التناحر ان جاز التعبير على ترتيب القائمة الوطنية وبالتالي عودة كل مرشح الى عشيرته وهذا سيؤدي الى تشتت الحزب وبالتالي وأد التجربة في مهدها.
هذا ويشار إلى أن حزب إرادة وهو الأنشط والأكثر تنظيما على الساحة الحزبية والذي يعتبر زاهد ومقل في محاولات استقطاب المسؤولين والنواب الحاليين ويراهن على ابناء المحافظات والبوادي والمخيمات وفئة الشباب تحديدا والمتقاعدين العسكريين والاكاديميين والمعلمين والتكنوقراط بشكل عام بالإضافة الى النقابات وقيادات الادارات المحلية من رؤساء بلديات ومجالس ومحافظات واعضاء مجالس بلدية ولامركزية ، والسبب في ذلك هو تجديد الوجوه وإعطاء فرصة للشباب والقرب أكثر من المواطن الفاقد الثقة، فلا يوجد بقائمة مؤسسي إرادة - والذي يصف نفسه بالحزب البرامجي والشبابي والغير نخبوي - التي قاربت على الثلاثة آلاف مؤسس سوى خمسة وزراء سابقين هم طالب الرفاعي وتيسير النعيمي وعمر ملحس ومالك حداد ونضال البطاينة وأربعة نواب حاليين هم محمد الظهراوي وزيد العتوم وعماد العدوان وجميل العشوش. عازيا الحزب ذلك الى انه يريد أن يكون اقرب الى المواطن من جهة، وإنه يأبى ان يقع في فخ التنافس الداخلي مستقبلا او التناحر ان جاز التعبير على ترتيب القائمة الوطنية وبالتالي عودة كل مرشح الى عشيرته وهذا سيؤدي الى تشتت الحزب وبالتالي وأد التجربة في مهدها.